كيف يتم تحديد موعد ولادة التوام … ولادة التوأم ينبغي أن تتم قبل 3 أسابيع من الزمان الطبيعي للولادة، وهذا لتقليص نسبة خطور مصرع التوأم في سن مبكرة.
قام فريق علماء دولي من الولايات المتحدة الامريكية وكندا وأوروبا بدراسة زيادة عن 35 1000 وضعية حمل بتوائم، وأفشت نتائج أعمال المفتشين في صحيفة طبية إنجليزية مختصة.
كيف يتم تحديد موعد ولادة التوام
وتحتسب نسبة مخاطرة مصرع الأطفال حديثي الإنجاب هي الأعلى عند التوائم، ولذلك بالعادة يوصي الأطباء في ظرف الحمل بتوأم أو زيادة عن غلام في آن واحد بالقيام بعملية الإنجاب قبل الأسبوع الـ أربعين من مرحلة الحمل.
ونهض العلماء بدراسة 32 وضع عام من الحمل المتنوع (تواكب أو أكثر من ولد صغير واحد)، تم على يد الدراسة تحديد دلائل مصرع الجنين داخل الرحم وموت الأطفال حديثي الإنجاب.
وقد إتضح أنه في وضعية التوأم ثنائي المشيمية (حيث كل جنين عنده المشيمة المختصة به) يكون الوقت الأمثل للولادة في الأسبوع الـ 37 من الحمل، واذا ما تأخرت الولادة أسبوعا واحدا فقد يؤدي هذا إلى وفاة الجنين بمعدل واحد في الألف.
وفي موقف التوائم الذين لديهم نفس المشيمة ينبغي أن تكون فترة الحمل 36 أسبوعا.
الولادة المبكرة
حذرت دراسة عصرية الحريم الحوامل اللواتي ينتظرن إنجاب تواكب، بأن يخططن لوضع مواليدهن مطلع الشهر الأخير من الحمل . وأفادت الدراسة، التي قام بتنفيذها باحثون من جامعة أديلايد الأسترالية، بأن توليد الحامل بالتوائم طوال الأسبوع الـ7 والثلاثين من الحمل، قد يجنب المواليد المضاعفات الصحية التي يمكن أن تترافق وولادة التوائم .
كان الباحثون من الجامعة أجروا دراسة شملت عدد من الحريم الحوامل (235 امرأة) من أستراليا ونيوزيلندا وإيطاليا، ووجدوا أن الأطفال الذين ولدوا في فترة باكرة، تتزامن مع الأسبوع السابع والثلاثين من الحمل، كانوا أقل عرضة لأن تكون أحجامهم ضئيلة فيما يتعلق إلى عمر الحمل، مقارنة مع الأطفال الذين ولدوا خلال أو بعد الأسبوع الـ8 والثلاثين .
وأوضحت البروفيسورة جودي دود، من مستشفى الحريم والأطفال ومعهد روبنسون الموالي لجامعة أديلايد، أن التوائم الرُضع يواجهون مجازفات الخبطة بمشكلات خلال الحمل، وعلى وجه التحديد تباطؤ قدر الإزدهار لدى أحد التوائم أو كليهما، ما قد يؤدي إلى ولادتهما بأوزان منخفضة .
ووفقاً للباحثة، فإن ذلك سيزيد من الحاجة لوضع المواليد في الحاضنات في النطاق القصير، إضافةً إلى تزايد احتمالية معاناتهما مشكلات صحية في المستقبل مثل داء السكري وأمراض القلب .
وخلصت الدراسة حتّى توليد المرأة التي تترقب مواليد تواكب في الأسبوع الـ7 والثلاثين، قد يخفف من مجازفات حدوث مشاكل خطرة لدى الرضع . يشار على أن تجربة الحمل بتوأم من المساعي السحرية في الحياة، وهي نعمة تفتقر مزيداً من الحذر والحذر .
وتفيد البحوث بأن الحمل بتوأم يكون أكثر احتمالاً بين عمر ثلاثين و40 عند المرأة عندما تميل دورات التبويض إلى عدم الثبات بشكل بسيطً، فيحدث ازدواج في الإباضة .
ومن أكثر أهمية ما تفتقر الحامل بتوأم إلى مراعاته طوال الحمل التحكم في الوزن، وفي الوقت نفسه الاستحواذ على التغذية الموقف . وإلى منحى ذلك ينصح الأطباء الأم الحامل يتوأم اهتمام التالي:
الزيارة المتتالية للطبيب: تفتقر الاستكمال الصحية للحمل فعل اختبارات متنوعة بالموجات فوق الصوتية وفحوص أخرى للوقوف فوق مجرى تطور الجنينين .
التغذية: تحتاج تغذية التوأم إضافة في حصة البروتين، وحمض الفوليك، والكالسيوم، والحديد، ومغذيات أخرى . الحامل بتوأم أكثر عرضة لفقر الدم لهذا تفتقر إلى زيادة من الحديد .
مزيد من الراحة: تتطلب عدد محدود من السيدات مزيداً من الراحة في البيت أو المركز صحي، حسب الظرف . ثمة مطلب إلى زيادة من السكون في الفراش خلال الثلث الـ2 من الحمل .
الإنجاب المبكرة: الفترة المثالية لأسابيع الحمل هي 39 أسبوعاً، إلا أن في موقف التوأم قد يكون 37 أسبوعاً، إلا أن إن قليل من التقارير الطبية تفيد بأن الإنجاب في أعقاب 34 أسبوعاً في حالة التوأم تعد طبيعية ايضاً . لو كان جسمك يرسل إشارات الولادة مبكراً عن هذا التوقيت قد يعطيك الدكتور حقناً لتعزيز تزايد الرئتين عند الطفلين، لأن عدم نضج الرئة متشكلة في حالات الولادة المبكرة .
الولادة القيصرية: هناك احتمالات أكبر أن تكون الإنجاب قيصرية في موقف التوأم . ويتوقف ذاك على وضع الوليد الأضخم، وما إذا كانت موقف رأسه لأسفل . من حين لآخر يولد الأكبر إنجاب طبيعية، والـ2 ولادة قيصرية . تزايد ضغط الدم: من المشاكل الصحية التي يحتمل تعديلها طوال الحمل بتوأم ارتفاع ضغط الدم، وقد يكون سببا في ذاك تسمم الحمل قبل الأسبوع ال،عشرين أو حتى الآن الأسبوع ال 37 . ثمة ايضاً احتمالات لتحسين تسمم الحمل أثناء الثلث الـ2 من الحمل