عندما تكون البويضة جاهزة للإخصاب .. مفهوم الإباضة عند الأنثى يشير إلى إفراز بويضة بواسطة أحد المبيضين وهبوطها في قناة فالوب لتستقر هناك لمدة 24 ساعة بعد ذلك. أما مفهوم الإخصاب أو الإخصاب فيشير إلى عملية دخول الحيوانات المنوية إلى قناة فالوب لتخصيب البويضة أثناء فترة الإباضة (24 ساعة)
في النهاية ينتج الحمل عن الجنين، ولكن إذا كان الحيوان المنوي غير قادر على تخصيب البويضة أو لم يصل إليها خلال تلك المرحلة، فإن البويضة ستتحرك للأسفل لتستقر في الرحم لبعض الوقت حتى تغادر طوال فترة وجود البويضة. الدورة الشهرية
من ناحية أخرى، يشير المختصون إلى حقيقة أنه من بين 100 زوجة وزوج، فإن ما يقرب من 80-90 منهن يحققن الحمل خلال عام واحد من التجربة، بينما يأخذ الباقون
في بعض الحالات، قد لا يتمكنون من القيام بذلك، لدرجة استخدام طرق التلقيح الاصطناعي لتحقيق هذا الهدف، ويعتقد المتخصصون أنه من الضروري زيادة وعي الأزواج حول وظائف الجهاز التناسلي لدى الرجال والنساء. ما هي الدورة الشهرية التي تخطوها المرأة من أجل زيادة فرصها في الإخصاب والإخصاب إذا رغبت في ذلك. مع ذلك
متى تكون البويضة جاهزة للتخصيب؟
يتخيل عدد محدود من الناس أن تخصيب بويضة في امرأة وتحملها يمكن أن يحدث في أي وقت من الشهر، وبالتالي فهو بالتأكيد غير دقيق ؛ الغالبية العظمى من النساء
يمكنهم الحمل فقط لمدة 5-6 أيام من الشهر، وتتزامن هذه الأيام عادةً مع وقت التبويض، لذلك قد يمنحهم إمكانية التأكد من اعتيادهم على الجماع خلال تلك الأيام بسبب الانتشاء. فرصة الإخصاب والحمل.
تموت البويضة حتى الآن، مرت 24 ساعة في حالة عدم وجود حيوان منوي لتخصيبها، لكن لحسن الحظ، تتمتع الحيوانات المنوية بالقدرة على العيش في جسم المرأة لمدة خمسة أيام تقريبًا، وهذا مبرر للقول بأن هناك 5. 6 أيام مثالية للإخصاب وليس ليوم واحد فقط، فالإباضة لا تحدث دائمًا في نفس الوقت من الشهر
إلا أن موعد حدوثها يختلف من وقت لآخر، لذا فإن الاعتماد على التقويم أو المراجعة لتحديد يوم الإباضة غالبًا ما يكون عديم الجدوى، مما يعني أن على المرأة أن تراقب علامات الإباضة التي تظهر على جسدها بحذر وحذر، لأن علامات الإباضة تتميز بعدم الوضوح في أغلب الحالات. سيداتي، لكنها قد تشمل ما يأتي
الشعور بتوعك أو ألم بسيط في الجزء السفلي من البطن.
الشعور بالاعتزاز بحرارة الجسم.
قلة الخراج الأبيض من المهبل.
ارتفاع الرغبة الجنسية.
إمكانية الإخصاب في أيام الإباضة
على الرغم من وجود العديد من الدراسات التي حاولت الوصول إلى طريقة وطريقة لتحديد يوم الإباضة بدقة، إلا أنها لم تساعد جميعها في التوصل إلى أي طريقة سهلة يمكن أن تؤديها النساء في المنزل لهذا الغرض.
وفقًا للأطباء، فإن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي بمساعدة جهاز الموجات فوق الصوتية أو اختبارات الدم المتخصصة، وهذه الطرق، كما هو واضح، ليست طرقًا عملية وموثوقة.
لأن نتائجه تظهر بعد حدوث الإباضة وليس قبلها ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: ما هي احتمالية حدوث الإخصاب في حالة عادة ممارسة الجماع في الأيام القريبة من وقت الإباضة؟ في العالم الحقيقي
تمكن عدد محدود من المتخصصين من تحديد فرصة حدوث الإباضة بدقة خلال الأيام القريبة من وقت الإباضة، وهي كالتالي:
– احتمال حدوث الحمل قبل خمسة أيام من يوم الإباضة: 0.4-7٪.
إمكانية حدوث التلقيح قبل أربعة أيام من يوم الإباضة: 8-17٪.
– احتمال حدوث الإخصاب قبل ثلاثة أيام من يوم الإباضة: 8-23٪.
فرص الإخصاب قبل الإباضة بـ 48 ساعة: 13-29٪.
– احتمال حدوث الإخصاب قبل يوم من يوم الإباضة: 21-34٪.
– احتمال حدوث الإخصاب في يوم الإباضة: 8-33٪.
احتمال أن يحدث التلقيح بعد غد للشخص من يوم الإباضة: 0.8-11٪.
– إمكانية حدوث إخصاب بعد يومين من يوم الإباضة: 3-9٪.