أعلن تلفزيون مالي، في بيان رسمي، وفاة طبيب كان ضمن فريق متابعة إيبولا والمسؤولين عن علاج المصابين بهذا المرض.

وأكد التليفزيون إصابة الطبيب بمستشفى باماكو الذي نُقل إليه رجل دين منذ فترة، لكن تم تشخيص المريض بمرض كلوي وليس إيبولا، مما أدى إلى انتشار المرض داخل المستشفى وإصابة بعض الممرضات والأطباء ورجال الدين. الآخرين.

وأوضحت التحليلات أن الطبيب أصيب بالمرض في 12 نوفمبر، وأن جسده لم يستطع تحمل الفيروس وتوفي بعد 9 أيام فقط من الإصابة.