فضل المحافظة على الصلاة في الدنيا والآخرة

محتويات

  • ١ الصلاة في الإسلام
  • ٢ فضل المحافظة على الصلاة في الدنيا والآخرة
  • ٣ ضمان النزاهة على الطريق الصحيح
  • ٤ تصريف الكاربات
  • ٥ التوجيه إلى اليمين
  • ٦ منع الخطيئة والخطيئة
  • ٧ تقوية الترابط المجتمعي
  • ٨ استجب للصلاة
  • ٩ نقاء الجسم

الصلاة في الإسلام

تعتبر الصلاة الركن الثاني من أركان الإسلام. وتأتي بالترتيب مباشرة بعد الشهادتين، وهي من أهم العبادات التي تساعد المسلم على بلوغ مستويات أعلى بإذن الله في الدنيا والآخرة. لما لها من فضل كبير في الدنيا والآخرة على الفرد والمجتمع ككل. وفيما يلي نتحدث عن فضائل المثابرة على الصلاة وعدم التوقف عنها.

فضل المحافظة على الصلاة في الدنيا والآخرة

ضمان النزاهة على الطريق الصحيح

وتؤكد الصلاة المسلم على طاعة الله تعالى، والسير في الصراط المستقيم الذي يؤدي إليه سبحانه.

تصريف الكاربات

تزيد الصلاة من قوة المسلم، وتقوي قوته، وتجعله أقدر على مواجهة أنواع مختلفة من المشاكل التي قد يواجهها في حياته. لطالما لجأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الصلاة في جميع الأوقات، وخاصة في أوقات الأزمات. لأنه كان له الأثر الكبير في إطلاق سراحه في أوقات الشدة، وفي إحلال السلام على قلبه وقلوب المسلمين من حوله.

التوجيه إلى اليمين

الله سبحانه وتعالى يوفق كل من يحافظ على الصلاة على طريق البر والخير والبركة. الصلاة تقرب العبد من الله تعالى، وكل من يقترب من الله تعالى يهتدي إلى طريق الخير والسعادة، ويهديه الله تعالى إلى الصراط المستقيم في كل حياته وشؤونه الدينية.

منع الخطيئة والخطيئة

ترك الصلاة يسهل على الإنسان الوقوع في مختلف المحرمات، فالصلاة تحمي الإنسان من كل أنواع المنكرات، والمحرمات أعظم أنواع المنكرات التي قد تصيب الإنسان في حياته – لا قدر الله – بالإضافة إلى الحقيقة. أنه يطهر الواجب من كل ما يرتكبه من ذنوب ومعصية. خلال حياته.

تقوية الترابط المجتمعي

ولصلاة الجماعة أثر كبير على وحدة المجتمع وتماسكه، فهي تجمع الناس باستمرار مع بعضهم البعض، وهذا يزيد من قوة المجتمع، فضلًا عن مكانته العالية عند الله تعالى يوم القيامة. وذلك لأن أجرها عظيم عند الله، مما يرفع قيمة المسلم في الدنيا والآخرة.

استجاب الصلاة

في الصلاة مكان يكون فيه العبد أقرب إلى الله تعالى، وهو مكان السجود، ولذلك يجب على المسلم أن يكثر من الصلاة إلى الله تعالى في السجود، لما لذلك من أثر كبير عليه في دينه. والحياة الدنيوية.

نقاء الجسم

لا تصح صلاة المسلم إلا في الوضوء بالماء، وفي بعض الأحيان لا يغتسل. وعليه فإن الصلاة تطهر البدن من السل.