اجعل جزءًا من حديقة المدرسة بالعناصر، وتعرف على العديد من الأفكار حولها، لذلك نقدم هذا الموضوع من خلال موقعنا لصالح القراء.

نظرًا لأن المدرسة تعتبر المنزل الثاني للطلاب، يمكن للطالب الجلوس في المدرسة لعدة ساعات بالقرب من الساعات التي يقضيها في منزله.

لذلك يجب على كل طالب الحفاظ على المظهر الخارجي للمدرسة والعناية به حيث يهتم بنظافة وترتيب منزله، وجعله نظيفًا مثله.

عمل مقدمة لحديقة المدرسة

  • تعتبر المدرسة من أهم الأماكن التي تقوم بتعليم وتدريب الطلاب والطلاب على كيفية اختيار مصيرهم الأكاديمي.
  • لأن المدرسة من مهام تثقيف الطالب ليتمكن من التعامل مع الآخرين.
    • إما الطلاب أو غيرهم كيف يتصرفون في مواقف معينة.
  • التحكم في التصرفات وردودها، والقدرة على التفريق بين الأشياء واختيار الشيء الصحيح، والتفاعل بين الطالب وزملائه في الفصل.
    • تعليم المبادئ الصحيحة والقيم الحميدة
  • لذلك، نرى أن العديد من الطلاب، عند دخولهم المدرسة، يتخذون سلوكيات معينة في العديد من المواقف التي تظهر حاجتهم.
    • لتدريب وتأهيل لتكون أكثر ذكاء في مثل هذه المواقف.
  • لذلك، تم إنشاء الثقة العامة في المدرسة، وبالتالي نرى في عصرنا أن العديد من المدارس تقوم بأنشطة تعليمية ومهارات وأخلاقية.
    • لم تكن موجودًا من قبل.
  • في الماضي، كانت الأنشطة تقتصر على الفنون مثل الرسم والتدبير المنزلي والموسيقى.
    • ولا يتم الاعتناء بتلك الأنشطة بطريقة تجعلها وسيلة للترفيه وتفريغ مواهبه الخفية وطاقته.
  • ولكن الآن تم تطوير الأساليب لتكون وسيلة للترفيه والإبداع، وعاملاً في تغيير الطاقة السلبية الموجودة داخل الطالب إلى طاقة إيجابية.
    • طاقته المتجددة وشغفه بالتعلم والابتكار.

قد تكون مهتمًا بـ: مقال حديقة المدرسة للصف السادس

أهمية المظهر العام لحديقة المدرسة

  • للمدرسة دور كبير ومهام كبيرة، بحيث يكون الطلاب رموز النجاح والتميز.
  • لكن لا يوجد طالب، مهما كان جيدًا وناجحًا، بغض النظر عن مدى رغبته في الدراسة.
  • ومع ذلك، فهو يرغب في الحصول على وقت للاسترخاء والمرح، ويفصله عن اليوم الدراسي، والواجبات والصفوف، حتى لفترة قصيرة.
  • فوق المرح والراحة لمن يأكلونه ويستمتعون به، يطلق عليه اسم الفضاء ويبدأ بقرع جرس معين معروف لدى الطلاب.
  • وسرعان ما سمعوه يذهب للترفيه عن أنفسهم واللعب مع أصدقائهم.
  • إلى جانب كونهم مرحين ومرحين، لديهم القدرة على إكمال اليوم الدراسي دون الشعور بالملل أو التعب.
  • هذه الاستراحة وفترة التسلية الذاتية التي يأخذها الطلاب، تكون في خطاب المدرسة، والتي عادة ما تكون مساحة كبيرة.
  • وفيها يقضي الطلاب المكان والوقوف فيه في الصباح، أثناء الطابور والراديو المدرسي، ويقيمون الحفلات والندوات.
  • معظم استخدامها هو الاستهلاك المنخفض والأضرار، خاصة مع قيام الطلاب بإلقاء القمامة وبقايا الطعام على الأرض.
  • عدم رميها في المكان المخصص لها وإلحاق الضرر بها وتشويه المظهر الخارجي لحديقة المدرسة.
  • لا يبدو الأمر جيدًا، وهو سلوك سيء وغير أخلاقي، لذلك يُنصح الطلاب برمي القمامة في المكان المخصص لها.
    • كل من يفعل خلاف ذلك سوف يلام ويعاقب، لأنه بفعله هذا سوف يلحق الضرر بالحديقة والمرافق المدرسية.

اقرأ أيضًا: أقوى 7 ​​استنتاجات لموضوعات التعبير – مستوى التعبير مضمون 100٪

كيف تصنع حديقة مدرسية

  • يوجد العديد من المدارس التي لا يوجد بها أماكن كثيرة لإنشاء حديقة داخلية، وذلك لقلة المساحة.
  • لذلك فهذه من الجوانب السلبية التي تواجهها أي مدرسة.
    • لأن عدم وجود حديقة يعني عدم وجود مكان للطلاب للاستمتاع واللعب والتنفيس.
  • كما يعرض إدارة المدرسة لبعض المشاكل والمضايقات حتى من خلال ضيق المساحة.
  • يتسبب اختلاط الطلاب ببعضهم البعض في العديد من المشاكل بينهم، أو أن اختلاط الطلاب بالطالبات يتسبب في إلقاء اللوم على المدرسة من قبل أولياء الأمور.
  • لذلك من المهم إيجاد حلول لهذه المشاكل، ومن أهم هذه الحلول توفير حديقة مناسبة لمساحة وإمكانيات المدرسة.
    • والمهام التي يمكن للمدرسة وإدارتها التعامل معها.
  • يتم ذلك من خلال تقسيم الطلاب إلى مجموعات، وتتحمل كل مجموعة مسؤولية المساعدة والمساهمة في إحدى قضايا الحديقة، إما تنسيق الأفكار أو ترتيبها أو ابتكارها حتى يتم توفير حديقة للمدرسة.
  • تتمثل إحدى الأفكار التي يمكن للطلاب مشاركتها في شكل مهام يقومون بها في طلاء الجدران بالألوان.
  • تصلح للحديقة والزهور، ومجموعة مهتمة بإنشاء أماكن خاصة لرمي القمامة والقمامة.
  • مهمة أخرى هي تجهيز الحديقة بغرس أشجارها وأزهارها بترتيب محدد ومنظم والاهتمام بسقايتها ومنع تلفها.

اهدف إلى إنشاء حديقة مدرسية

  • هناك العديد من الأغراض لإنشاء حديقة مدرسية، ولكن من أهمها الهدف الرئيسي.
  • زرع أو توفير حديقة في المدرسة، وذلك لنشر روح المساعدة والمشاركة بين الطلاب.
  • لأن مشاركة الطلاب تجعلهم أكثر حبًا ومعرفة مع بعضهم البعض، وهم يشاركون ويقدمون ويغيرون الأفكار، ويصلون أخيرًا إلى الفكرة الأكثر صحة وفائدة.
  • مما لا شك فيه أنه يجعل الطلاب يتشاركون مع بعضهم البعض، بحيث يقدم كل طالب، من خلال التعاون والمشاركة، ما يمكن أن يستفيد منه الآخر.
    • حتى في أمور الدراسة أو الترفيه، والشعور بالسعادة والفرح في ذلك.
    • مما ينمي المشاعر الإيجابية بينهم مثل الحب والصداقة والرحمة، كما يزيد من مشاعر التحفيز والمنافسة الجيدة.
  • لأن كل طالب يريد أن يفيد الآخرين أكثر، وهو مقدم السلوك الجيد.
  • إذا حدث هذا، فسوف يفيد الجميع، الطلاب والمعلمين، وستكون المدرسة بأكملها مفيدة وجيدة.
  • مثلما تهتم المدرسة بتنمية العلوم وتعليمها، فإنها تقوم بتعليم السلوك الجيد وتنمي المهارات والقدرات والمواهب.
    • يعزز مبادئ القيمة الجيدة.
  • يشجع على إصرارها وإبداعها، بحيث يكون الطالب نموذجًا للآخرين في القول والفعل والمعرفة والأدب.

نهاية إنشاء حديقة مدرسية

  • نظرًا لأن المدرسة هي المنزل الثاني للطالب، فعليه أن يبذل قصارى جهده.
  • حتى ينال المنزل راحته وراحته، وليس مجرد مكان تذهب إليه لتلقي الدروس والواجبات وانتظار بفارغ الصبر وقت المغادرة.
  • لذلك يجب على الطالب الاهتمام بالأمور النفسية والأخلاقية المتعلقة بالمدرسة من خلال.
  • بناء علاقات مع زملائه وتوطيد علاقات ودية مع أساتذته، بحيث يشعر أنه وسط عائلته وعائلته.
  • بالإضافة إلى الأشياء المادية مثل الاهتمام بالنظام والنظافة في الفصل الدراسي، وحديقة المدرسة، والتي ستكون متنفسًا له.
  • والمكان الذي يلعب فيه مع أصدقائه، يأكل ويشرب، بتنظيفه والعناية به وتنسيقه.
  • بالإضافة إلى الحفاظ على وجود الطالب في المدرسة، فإنه لا يقتصر على فصل دراسي أو فترة تمتد لعدة سنوات.
  • لذلك يجب على كل طالب أن يجهز منزله الثاني بما يريده ليكمل رحلة الدراسة بالحب والقبول والسعادة.

أنظر أيضا: موضوع مقال عن المدرسة والمعلم

الآن بعد أن علمنا بإنشاء حديقة مدرسية بها عناصر وكشفنا عن العديد من الأفكار حول هذا الموضوع، سننتظر مشاركاتك الشهيرة لصالح الآخرين.