معرفة نوع الجنين من مشية الام .. يمكن حساب مرحلة الحمل بواسطة الجدول الصيني، كما يمكن معرفة نمط الجنين بعدة طرق، منها الأساليب الطبية أو العلمية، مثل تحاليل الدم أو بالسونار

كما يمكن معرفة فئة الجنين بأسلوب أدنى موثوقية على يد أساليب أخرى شعبية، مثل مظهر الإنس وغزارة الشعر للحامل، وايضاً طريقة مشيتها، ومظهر كف يدها، وغيرها من العلامات الشعبية التي تدل على الحمل بولد أم طفلة .

معرفة نوع الجنين من مشية الام

1- الحامل عندما تمشي على الرمال حافية القدمين تترك آثارًا، فإذا كانت الآثار على شكل دائرة صغيرة يكون الجنين غلام، وإذا كانت الآثار على مظهر مثلث يكون الجنين أنثى .

2- الحامل بولد تسير بسرعة أكبر من المرأة الحامل ببنت التي تمشي ببطء وبتثاقل .

3- إذا كانت المرأة الحامل تمشي وقدماها متباعدين فهي حامل ببنت، وإذا كانت تسير بقدمين متجاورين فهي حامل بولد .

4- إذا انتفخت رِجل الحامل وارتفع حجمها وارتفع مقاس رجلها نمرة تكون حامل ببنت .

أساليب تحديد جنس الجنين

يعد التصوير بالموجات فوق الصوتية عقب مرور 20 أسبوعا من الحمل هو الأسلوب والكيفية الأكثر موثوقية لمعرفة جنس الغلام، إلا أن هنالك قليل من الإشارات والإشارات التقليدية التي تشير إلى جنس الجنين، مثل :

1- إذا كانت المرأة حامل مع وجود إشمئزاز وتقرف الصباح الشديد قد يكون علامة على الحمل بفتاة، فبعض الناس يتصورون أن إشمئزاز وتقرف الغداة الحاد هو علامة على الحمل بأنثى، في الحقيقة توميء الدراسات الحديثة حتّى الإحساس بالمرض أثناء الحمل قد يرتبط بجنس الولد، فقد وجدت دراسة أجريت عام 2017 أن السيدات اللائي يحملن الفتيات تعرضن لمزيد من الالتهابات حينما تعرضت أجهزتهن المناعية للبكتيريا مقارنة بتلك التي جلَد الأولاد .

قد يؤثر ذلك الاختلاف على الكيفية التي تتكبد بها الإناث اللائي يحملن الإناث من إشمئزاز وتقرف الغداة، قد يشعرون بتوعك أضخم من أولئك الذين يحملون الأولاد، بل ثمة مطلب إلى مزيد من البحث لاستيعاب ما لو كان ثمة رابطة بين إشمئزاز وتقرف الفجر وجنس الطفل .

2- تقلب المزاج الكبير أيضاً علامة، فالتغيرات الهرمونية أثناء الحمل يمكن أن تتسبب في تقلبات مزاجية، يظن بعض الناس أن النساء اللائي يحملن الإناث لديهن معدلات أعلى من الإستروجين وأنهن أكثر مزاجية نتيجة لذا، رغم أن البحث لا يحاول أن هذه النظرية إذ ترتفع مستويات الهرمون أثناء الحمل والتساقط عقب الإنجاب بغض النظر عما لو كان الطفل ذكرا أم أنثى .

3- تزايد الوزن بخصوص الوسط، فإذا اكتسبت المرأة وزنا كبيرا بخصوص وسطها طوال الحمل، فإن بعض الناس يعتقدون أن هذا يقصد أنها تنجب فتاة

قد يعتقدون أيضا أن تزايد الوزن في مقدمة الجسد توميء إلى وجود صبي، مرة أخرى الأدلة العلمية غير داعمة هذه النظرية، حيث اكتساب المرأة الوزن في الحمل يستند على صنف بدنها .

4- ثمة العديد من المعتقدات التقليدية بخصوص طريقة اكتشاف جنس الصبي قبل الولادة، ويعد امتحان كربونات صوديوم هيدروجينية طريقة سهلة وناجعة من حيث السعر .

5- البطن العالية علامة متكررة في عديد من الأحيان على وجود فتاة، وبصرف النظر عن شعبيتها، فهذا ليس له أساس علمي، حيث بطن المرأة يستند على نمط البدن، وازدياد الوزن، ومستوى اللياقة البدنية، وقوة العضلات .

6- الرغبة الشديدة في السكر، إذ يتصور بعض الناس أنه إذا كانت المرأة تشتهي السكر خسر صبر طفلة، بينما أن الرغبة العنيفة في الموالح قد تشير إلى ولد صغير

ولا يوجد دليل علمي يوميء حتّى الرغبة الشرسة في أكل قوت ما خلال الحمل من الممكن أن يشير إلى جنس الطفل .

7- إذا كانت عند المرأة معدلات عالية من الإجهاد قبل الحمل فقد تكون أكثر عرضة لولادة فتاة، قد تترك تأثيرا معدلات الإجهاد عند المرأة قبل الحمل على جنس الولد

وجدت دراسة أجريت عام 2012 وجود علاقة بين مستويات هرمون الإجهاد الكورتيزول ونسبة المواليد الإناث، وفي هذه التعليم بالمدرسة كانت الإناث ذوات المستويات المرتفعة من الكورتيزول أكثر إنجابا للفتاة .

وجدت دراسة أجريت عام 2013 أنه طوال العامين التاليين للزلزال في جزيرة زاكينثوس اليونانية، هبط كمية المواليد الذكور، ويشتبه الباحثون في أن ارتفاع معدلات الإجهاد النفسي في مجتمع الجزيرة تركت بصمتها على نسبة المواليد، وهنالك مطلب إلى زيادة من البحث لاستيعاب الصلة بين الإجهاد وجنس الأطفال .

8- البشرة الدهنية، فبعض الناس يتصورون أن وجود بشرة دهنية قد يقصد أن المرأة صبر طفلة، وهذا الاعتقاد لا يعتمد على شيء علمي، جهة أخرى فإن التغييرات في إصدار الشحوم والزيوت على البشرة والشعر أو ظهور الشعر أثناء الحمل قد تخص بالتغيرات الهرمونية أو الإطار الغذائي