خلال الأيام الماضية أعلن عن اكتشافات طبية مذهلة أسعدت ملايين الناس الذين لم يروا علاجًا لآلامهم وأمراضهم، خاصة فيما يتعلق بالسرطان الرهيب الذي يصيب الملايين ويقتل الملايين أيضًا، لكن أطباء النصب التذكاري كان لمركز Yellow Kettering Cancer Center في ولاية نيويورك رأي مختلف وأصدر عقارًا جديدًا يسمى “Dostarlimab” لعلاج السرطان، وقالوا إنه سيغير حقيقة المرض الخطير.

يعمل هذا الدواء الجديد عن طريق تجريد الخلايا السرطانية من أمام جهاز المناعة، والذي بدوره يتعرف عليها ويتعامل معها ويقضي عليها. تمت الموافقة على Dustarlimab لأول مرة في عام 2021، وتم اختباره على عدد من مرضى سرطان القولون في مركز إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وكان سببًا في تعافي جميع المرضى الذين تناولوه لمدة 6 أشهر، حيث أخذوا جرعة كل 3 أسابيع .

كما تعلن الهيئة المصرية للأدوية اليوم، بشرى سارة للمرضى الذين يعانون من حالات نزيف مع تسجيل دواء جديد يسمى “Carboxymethylcellulose” كأول دواء يوقف النزيف البسيط والمتوسط ​​الناتج عن الحوادث والعمليات الجراحية في 6 ثوانٍ فقط وبنسبة مئوية. 100٪، خاصة لمرضى الهيموفيليا والمصابين بالحوادث، بالإضافة إلى المرضى الذين يتناولون مضادات التخثر ومثبطات الصفائح الدموية.

• حقيقة صور انقسام القمر على مواقع التواصل الاجتماعي

• حسن يوسف: سألت الشيخ الشعراوي هل الفن حرام ويجب أن أتقاعد؟ كان هذا رده

يستحق هذا الخبر الطبي الرائع أن يُستقبل بسعادة كبيرة لما له من أثر كبير في شفاء ملايين المرضى والتخفيف من آلامهم، وزرع أمل جديد في نفوسهم في مواجهة المرض المروع الذي لا يرحم بقسوة كبير أو صغير، خاصة عندما نتحدث عن مرض السرطان ووحشيته في جسم الإنسان، وما يسببه من ألم عقلي وجسدي رهيب وغالبًا ما تكون نهايته أكثر إيلامًا.

وبناءً على ذلك أيضًا، نتحمل، مثل ملايين البشر، الحب والامتنان لمن اخترع هذه الأدوية، وتكرمها حكومات الشعوب بأكثر من طريقة. يكفي أن نشعر بالامتنان الدائم لهم عبر التاريخ، ابتداءً من الآن، ولكن دائمًا في مثل هذه المناسبات التي يتم فيها الإعلان عن اكتشاف علمي جديد، نجد الدكتور خالد منتصر يكرر التزاماته وأختامه التي حفظناها عن ظهر قلب، مع بهدف قلب موائد الدين ومشايخه ورجاله.

قال خالد منتصر: دعونا نتناقش في علاج بول الإبل والتواريخ السبعة التي تشفي من لدغة الكوبرا والحجامة التي تعالج 99 مرضاً. المسجد الذي يشفي الأمراض، وقال أيضا: “الناس يرتبكون عند الشعراوي، الذي ينهى عن زراعة الأعضاء، ولا يوجد طبيب يقول إن صلاة الفجر تشفي من الجلطة، والانسحاب يشفي من الصداع”.

وأخيراً سينهي أشكال حياتهم القاسية: – اكتشاف دواء لعلاج مرضى السرطان

نفس الجمل والعبارات التي يستخدمها في كل مرة كأن المسلمين يعملون في محلات عصير بول الإبل في الشوارع ويأخذون الحجامة بعد الإفطار والعشاء، وأين هم الذين يشربون من الكابورت كلها؟ وما حالتكم مع رأي الشيخ الشعراوي في رفضه نقل الأعضاء، فقد عمل الرجل بجد برأيه الشخصي، وكثيرون يرفضون هذا الرأي، ونعلم جيدًا أنه مع الدين وكباره لديك خصوم، ولكن أي نوع الخلاف بينك وبين الطبيب الشهير الذي قال إن صلاة الفجر تقي من الجلطة؟

طبعا لا تريد أن يكون للدين أي دور في حياتنا، وأي طرف يحاول إثبات هذا الدور يكون من بين صفوف الأعداء الذين تستولي عليهم، وتضرب عقيدتهم كلما سنحت الفرصة، وتتهم الجميع من سيلان اللعاب وارتكاب أعمال مشينة للعلم والعلماء، لن نفعل مثلك، أنت حر في التفكير، لكننا أيضًا أحرار في ما نفكر فيه، لذا اتركنا وما نحن فيه، والمعرفة التي تحكم كل شيء هي يكفيك، ولكن هناك شروط كثير من الناس تحتاج منك أن تبدي رأيك فيها وتناضل من أجل إصلاحها، بعيدًا عن المشايخ والدراويش، فقط ارضي عنك.