تاريخ وفاة جابر بن حيانمن أهم علماء آزاد المسلم، إذ برع في عدة علوم منها الكيمياء والطب والصيدلة والفلك والهندسة وعلم المعادن وعلوم أخرى. من خلال محمود حسونة سنتحدث بالتفصيل عن شخصية جابر بن حيان ومتى توفي جابر بن حيان، وغيرها من المعلومات المهمة.
من هو جابر بن حيان من ويكيبيديا؟
هو جابر بن حيان بن عبد الله الأزدي عالم جمع بين العلوم الدينية والدنيوية، والعلوم النظرية والتجريبية، وفي مقدمتها الكيمياء، وهو من علماء المسلمين الفارسيين. امتدت حياتها لأكثر من 94 عامًا، قضى معظمها في السعي وراء العلوم المختلفة، لكنه تميز عن غيره من العلماء في عصره في علوم الكيمياء، وقد أضاف إلى هذا العلم جانبه التطبيقي والمعلم
سيرة جابر بن حيان
للعالم المسلم جابر بن حياة سيرة ذاتية رائعة، حيث كان شغوفًا بطلب العلم. يمكن تلخيص سيرة جابر بن حيان في النقاط التالية:
- الاسم الحقيقي: جابر بن حيان بن عبدالله الازدي.
- عنوان: والد الكيمياء.
- ولادة: ولد سنة 721 م.
- مكان الميلاد: الكوفة.
- كان القرن في: هو القرن الثاني الهجري الموافق للقرن الرابع عشر الميلادي.
- مكان الموت: الكوفة.
- مسكن: منطقة العراق.
- دِين: دين الاسلام.
تاريخ وفاة جابر بن حيان
توفي جابر بن حيان الأزدي في الكوفة بالعراق عام 815 م الموافق 297 هـودفن في مدينة الكوفة بعد حياة مليئة بالعلم والتأليف والعلم التجريبي، حيث يعتبر جابر بن حيان، أو من مارس الكيمياء كممارسة معملية، ممارسة مخبرية، بعيدًا عن المنهج النظري، و كان يسمى أبو الكيمياء. وبسبب براعته في هذا العلم، وتجمعه بين الجوانب النظرية والتجارب المعملية، تأثر بجعفر الصادق، وخالد بن يزيد بن معاوية، وفيثاغورس، ومن خلال اختراعاته استطاع تغيير وجه العالم. .
صفات جابر بن حيانجمع جابر بن حيان بين صفات طالب العلم، وصفات العالم، وصفات المسلم العربي، فقد كان حريصًا على الوقت، ومحبًا للعلم، ومتواضعًا وصادقًا وصادقًا ومجتهدًا وبارعًا في عمله. الشغل. الباحث والمثقف ورجل الدين.
إنجازات جابر بن حيان
قدم جابر بن حيان إسهامات كبيرة، خاصة في علم الكيمياء، فهو مكتشف أسرارها، وهو من قدم إسهامات مبكرة في علم الكيمياء.
- كان أول من أخضع الكيمياء للتجارب المعملية.
- كان أول من ركب الماء الذهبي في التاريخ.
- أسس وقواعد الكيمياء.
- جابر بن حيان أول من حضر الطبر.
- قام بتأليف العديد من الكتب التي هي وثائق وموارد في الكيمياء.
ولادة جابر بن حيان
نشأ جابر بن حيان في بلدة طوس في بلاد فارس، والتي تعمل حاليًا في إيران. اشتهر بإصراره في طلب العلم منذ طفولته. حيث كانت الدولة العباسية تشجع العلماء، إمام النهضة العربية الإسلامية، فأقام في الكوفة حتى وفاته، ودفن فيها عام 815 م الموافق 197 م، وأشهر أساتذته: جعفر الصادق، خالد. بن يزيد بن معاوية، وتعلم كتاب نظريات فيثاغورس، وأشهر تلميذه العالم الإلهي الظهيرة المصرية.
أشهر كتب جابر بن حيان
يمتلك جابر بن حيان العديد من الكتب التي أصبحت فيما بعد مصادر موثوقة، وكتب معتمدة في علوم الكيمياء، والتي استفادت منها أوروبا عندما بنت الحضارات الحديثة بعد الثورة الصناعية في القرن الرابع عشر الميلادي. وفيما يلي قائمة بأبرز أعماله:[2]
- كتاب أسرار الكيمياء.
- كتاب أساسيات الكيمياء.
- كتاب الكيمياء كوين.
- كتاب علوم الجسد.
- كتاب الرحمة.
- كتاب الكسب.
- كتاب الخميرة الصغيرة.
- كتاب صندوق الحكمة.
- كتاب الملخص.
- كتاب السموم ودفع الضرر.
- كتاب الملكيات العظيم.
- كتاب الكيمياء الجابري.
- كتاب فتح رموز ومفاتيح الكنوز.
- كتاب أسباب المعادن.
- كتاب الروح المحرض.
- كتاب نهاية الجنة.
- كتاب الشعر.
- كتاب مخزون المعرفة في الصنعة.
- كتاب نقي في الكيمياء.
- كتاب الصفات العظيم.
- كتب الكيمياء التي تزيد عن 100 كتاب.
- كتاب السبعون رسالة ككتاب الحجارة.
- كُتبت كتب التصحيح العشرة، وتحتوي هذه الكتب على أوصاف علماء مثل أرسطو وأفلاطون.
- تهتم كتب التوازن، وتلك الكتب بنظرية التوازن في الطبيعة.
- كتاب نقي.