موعد دخول المدرسة 2022 الجزائر قناة النهار دخول المدرسة الفصل الثاني وزارة التربية والتعليم .. أفاد آخر إخطار من وزارة التربية الوطنية أن دخول المدرسة سيكون في 2 يناير، ولا يوجد تمديد للإجازة الشتوية في البلاد.

موعد دخول المدرسة 2022 الجزائر قناة النهار الفصل الثاني وزارة التربية والتعليم دخول المدرسة

وفي سياق جديد أكد وزير التربية الوطنية، عبد الحكيم بلعابد، أن السلطات العامة عازمة على “الارتقاء” بإنتاجية القطاع و “تحسين” أدائه من خلال الممارسات الحديثة، لافتًا إلى أن دخول المدرسة للعام الدراسي 2021-2022. كانت “مقبولة وآمنة”.

في ندوة وطنية مكرسة لتقييم الالتحاق بالمدارس، قال السيد بلعابد إنه “بغض النظر عن الظروف الصعبة، فإن استمرار وباء كوفيد -19 والتدابير الاستثنائية التي نتجت عن التعليم المدرسي، تم ضمان دخول آمن ومقبول إلى المدرسة.

ولضمان نجاح العام الدراسي، تم تركيب خلايا الإنجاز على مستوى الهيئة المركزية المكلفة بالتدخل الآلي لمعالجة ذروة أوجه القصور، وأخرى على مستوى المفتشية العامة لتلقي وتكوين المعلومات والشكاوى. خلال حفل استقبال في مديريات التربية والتعليم والمؤسسات التعليمية لتقديم المشورة والمعلومات لإعلام المجتمع التربوي من خلال الفضاء الرقمي.

وبالمناسبة، دفع المسؤول نفسه مديري التربية والتعليم إلى “تعزيز سياسة الدولة في مجال تنقيح الخدمة العامة في القطاع من خلال مراعاة شؤون المواطنين”.

تبسيط العمل الإداري وعقد مؤتمرات دورية مع مديري المؤسسات بهدف حشد الجميع لحل المشكلات التي قد تعيق سير الأنشطة التعليمية بالشكل الصحيح، بالإضافة إلى تفعيل البروتوكولات التي تعالج الظروف الحرجة مثل الطقس والأمراض.

كشفت مصادر “الشروق” أن “الاستبيان” الذي أطلقته وزارة التربية والتعليم مؤخراً للمعلمين العاملين في المراحل التعليمية الثلاث، للتعبير عن آرائهم في “صيغة التجميع”، لتحديد موعد دخول المدرسة المقبل، و ما فوق. إذا صوّت المعلمون بـ “نعم” لإعادة اعتماد النظام المعتمد في المقام الأول على التدريس في الصباح أو المساء أو يومًا بيوم “يوم واحد كل يومين” للسنة الثانية عند التكرار، فسيكون الدخول يوم 15 سبتمبر 2022، وإذا كان الرصيد “لا”، فسيكون ذلك بمثابة عودة إلى نهج التدريس العادي، وسيكون دخول المدرسة في أوائل سبتمبر، ليبقى اتخاذ أي أمر تنظيمي متعلق بتطور الوضع الوبائي في منطقتنا. الدولة – تؤكد مصادرنا –

قامت مصالح الوزارة بإنشاء حسابات إلكترونية أو ما يسمى بـ “المساحات الخاصة”، في إطار نظام المعلومات الخاص بالطابق الرقمي للوزارة، لصالح خمسمائة ألف أستاذ بدأوا التصويت على “التجمع”. النظام “من خلال الإجابة على الاستبيان للتعرف على اختلالاتها وتصحيحها باقتراحات عملية وبناءة

مع ضرورة مراجعة الأوضاع المدرسية في ظل استمرار انتشار الفيروس، ومراجعة الخدمة العامة، حيث سيتمكن كل معلم من عرض الخدمات من مسافة، بما في ذلك إيداع طلب نقل من ولاية إلى أخرى أو من من شركة إلى أخرى رقميًا، ورؤية علامات الطلاب من خلال الأرضية الرقمية دون الانتقال إلى الشركة التعليمية المعنية.