الجرب هل هو خطير وما هو علاجه النهائي؟ إنه مرض معدي تسببه مجموعة صغيرة جدًا من الحشرات التي تخترق طبقة الجلد من الجلد مسببة طفحًا جلديًا شديد الحكة. يؤثر الجرب على الأجزاء الحساسة من الجلد، مثل جوانب الأصابع، وباطن الرسغ، والساعد، والإبط، والوركين، والأعضاء التناسلية
ماذا عن الحلمة والسرة والأرداف وداخل الفخذين. من الأعراض الضرورية للجرب حكة شديدة وضارة ومقلقة، خاصةً لا تُحتمل في الليل، وقد تشمل المظاهر والجمعيات أيضًا.
هل الجرب خطير وما العلاج له؟
انتشار طفح جلدي مع نتوءات وبثور حمراء صغيرة في مناطق مختلفة من الجسم، مما يسبب حك الجلد، واختلاط الجلد بالتهابات ثانوية.
يمكن علاج الجرب فوراً على الإطلاق في حالة التشخيص الصحيح للكدمة، واختيار العلاج المناسب، والالتزام به، بالإضافة إلى اتباع قواعد النظافة العامة
ينتقل الجرب من الأفراد الذين أصيبوا نتيجة التآكل بنوع من العث أو العث، وهي طفيليات تشبه الحشرات تسمى حمى الجرب، ولكن لها 8 أرجل بدلاً من 6، ويشار إليها أيضًا باسم Sarcoptes scabie.
الجرب كامل النمو له جسم مستدير يبلغ طوله حوالي نصف ملليمتر. يصيب الجرب الأنثوي الجرب عن طريق ثقب الجلد والدخول إليه.
تبقى هناك حتى تحفر نفقًا قصيرًا موازيًا للجلد، تضع فيه بيضها، وخلال أيام قليلة تفقس البيض، ويخرج منه عث صغير، ينتقل إلى سطح الجلد، كما يكتمل. تنمو في وقت قصير وتبدأ بدورها في الحفر ووضع البيض. يمكن رؤية عث الجرب باستخدام عدسة مكبرة أو مجهر. .
يمكن أن يعيش لحم الجرب في الجسم لمدة 24-36 ساعة في معظم الحالات، حيث يتحرك عن طريق الزحف، لكنه لا يستطيع الطيران أو القفز.
لا يمكنهم التحرك في درجات حرارة تقل عن عشرين درجة مئوية، على الرغم من حقيقة أنهم موجودون لفترات طويلة من الزمن عند درجة الحرارة هذه.
ينتقل الجرب عن طريق الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين أو الحيوانات المصابة، وينتقل أيضًا عن طريق الاتصال الجنسي، حيث يعتبر الكثيرون الجرب مرضًا ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي.
ينتقل الجرب إلى الشخص السليم بإحدى الطرق التالية:
الاتصال المباشر مع شخص مصاب (بملابس ملوثة، مناشف، فراش، ملامسة الجسم، مصافحة).
الاتصال الجنسي مع الجريح، حيث يكون الجماع هو المبرر الأساسي لانتقال مرض الجرب بين فئة الشباب.
الاتصال المباشر مع الشخصيات المصابة في دور تخليد الأطفال ومرافق الرعاية الصحية المؤسسية المقابلة مثل دور رعاية المسنين.
انتقال الجرب من الحيوان إلى الإنسان
تصاب الحيوانات الأليفة بأنواع مختلفة من العث غير تلك التي تصيب الإنسان، وبالتالي لا تعتبر الحيوانات مصدرًا لانتشار الجرب البشري. وتجدر الإشارة إلى أن انتقال الجرب من الكلاب أو القطط إلى الإنسان يسبب حكة خفيفة.
تبدأ أعراض الجرب في الظهور بعد 6 أسابيع من حدوث الإصابة، لكنها تظهر بشكل أسرع عند الأفراد الذين سبق لهم الإصابة.
يتعرضون للجرب. تبدأ أعراض الجرب عادةً على شكل حكة وطفح جلدي، غالبًا في الجزء الداخلي من الرسغين، أو
شبكات من الأصابع والمرفقين والإبطين والخصر والركبتين والكاحلين والفخذين والأعضاء التناسلية وما إلى ذلك
يزداد الوضع سوءًا إلى درجة الحكة الشديدة التي يمكن أن تمنع السبات في الليل.