قصة الأميرة بجلد حمار، هي قصة بطبيعتها أنها قصة خيالية، لكنها قصة شيقة ومعبرة حيث يمكننا تعلم الكثير من الدروس من الحياة التي نعيشها. حتى لو كانت قصة.
لكن يمكننا التعلم منه، وسيُعرف من خلال موقع محمود حسونة على إذا أخبرنا أحداث القصة التي يرويها الآن لأطفالنا لأن الأطفال يحبون هذا النوع من القصص، لذلك نتعرف الناس في القصة.
قصة الأميرة بجلد حمار
الفصل الأول الأمير والأميرة
- ذات مرة، كان هناك أمير كان لطيفًا ورحيمًا جدًا، وتزوج من أميرة كانت جميلة جدًا، وكان الأمير يحب الأميرة كثيرًا، لأنها كانت جميلة جدًا، وكان شعرها أصفر مثل الذهب.
- ذات يوم، كان للأمير أميرة صغيرة تشبه والدته تمامًا وجميلة مثل والدتها، وكان شعرها بنفس لون والدتها، لكن شيئًا ما حدث للأميرة، زوجة الأمير.
اقرأ أيضًا: قصة الأميرة المتغطرسة
الفصل الثاني: الأمير يدعو الأميرة للحضور
- عندما اتصلت الأميرة بالأمير، جاء الأمير بسرعة ووجد الأميرة متعبة جدًا ودعا بعض الحكماء.
- وأخبره جميع الأطباء في القصر بما حدث للأميرة، لكنهم لم يتمكنوا من تناول دوائها، وتحدثت الأميرة مع الأمير.
- يخبر الأميرة الجميلة أنه يشعر وكأنه يحتضر وأن المملكة تحتاج إلى ملكة مثلها، ويخبرها، أيها الأمير، أنه يجب عليك الزواج، لأن أهل المملكة يريدون أن تحكمه أميرة، غادرت الأميرة.
- حزن الأمير بشدة على فقدان شريكة حياته، الأميرة الجميلة، لكن الأمير بدأ يفكر فيما أخبرته به الأميرة قبل وفاتها، وأن عقله لا يتفق مع ما قالته له.
الفصل الثالث: ابحث عن أميرة أخرى لتحكم القصر
- واستدعى الأمير بعض وزراء القصر، وتحدث الأمير مع أحد وزراء القصر.
- يخبرهم عن المحادثة التي جرت بينه وبين الأميرة قبل وفاته، وبالطبع يبحث الوزراء عن الأميرة الجديدة، التي تتشابه خصائصها مع صديقة الملك التي ستحكم المملكة معه.
- لكن العديد من الوزراء بحثوا، لكنهم لم يعثروا على امرأة يمكن أن تحل محل الأميرة لأن الأمير أحبها كثيرًا وبعد بحث طويل، لم يكن ذلك مفيدًا بالنسبة لهم.
- ففكر الأمير جاهدًا في التوقف عن البحث عن أميرة أخرى، وقال لنفسه إن لديه ابنة جميلة.
- مثل والدتها، وكان شعرها ذهبيًا، مثل والدتها، كما تحدثنا عنها في قصة أميرة جلد الحمير.
الفصل الرابع: بماذا كان يفكر الأمير؟
- وكما قلنا سابقًا في الفصل الأخير، أنعم الأمير بابنة جميلة مثل والدتها، وكان ينتظرها حتى تكبر.
- في وقت لاحق حكم المملكة مع والده، واستدعى الأمير الوزراء.
- أخبرهم الأمير وأخبرهم بما في رأسه، ووافق معظم الوزراء على هذا الحل.
- لأن العثور على أميرة تشبه الأميرة أمر صعب للغاية، ومعظم الوزراء يتفقون مع هذا التفكير ويجدونه مقنعًا، ولا يوجد حل آخر غير هذا الحل.
الفصل الخامس مرور الأيام
- بعد أيام عديدة، كبرت الأميرة الصغيرة وغرق الأمير في وحدته بعد وفاة رفيقه ورفيقه.
- استدعى الأمير الأميرة، التي تبدو الآن تمامًا مثل والدتها، الأميرة.
- وتحدث الأمير عما حدث لأمه وما أخبرته به.
- لكن المفاجأة أن الأميرة رفضت ورفضت الحكم بدلاً من والدتها وأصبحت أميرة القصر والمملكة بعد والدها الأمير الذي حزن على فقدان زوجته.
كما أدعوك لتجربة: قصة الأميرة والفقراء
الفصل السادس ماذا فعل الأمير بعد أن رفضت ابنته حكم المملكة؟
- أخبر الأمير ابنه أنه سيحقق حالة والدته وسيجد الزوجة المناسبة.
- سوف يتزوجها لأنه سئم من مرارة الوحدة التي عانى منها لفترة طويلة، لكن الأميرة الصغيرة رفضت بشدة.
- فكرت الأميرة في خطة قوية واستدعت ساحرتها للتفكير معها فيما يجب فعله لإلهاء الأب عن الزواج.
- فكرت الساحرة بجدية حتى خطرت لها فكرة عبقرية وأخبرتها للأميرة الصغيرة.
- الساحرة في قصة الأميرة بجلد حمار توحي بمقاربة دقيقة.
- طلبت من الأمير ووالدها إحضار فستان جميل من ألوان عديدة مثل ألوان السماء.
الفصل السابع استدعاء الخياطين
- تذهب الأميرة إلى والدها، الأمير، لتخبره بما أخبرتها الجنية، قصة الأميرة بجلد حمار.
- دخل غرفة والده خجلًا وقال إنه يريده أن يستدعي الخياطين ليجعله معطفًا من الألوان الجميلة مثل لون السماء والغيوم والأشجار.
- وفي الواقع، دعا الأمير أمهر الخياطين حول المملكة ليجعلها فستانًا جميلًا يناسب ابنتها لاستقبال طلابها.
- في الواقع، صنع الخياطون معطفًا من الجمال، وبهذا المعطف، فشلت حيلته.
- لكن الأميرة عادت إلى الجنية مرة أخرى لتفكر معه في طريقة أخرى لزعزعة هذا الزواج.
- في الواقع، اعتقدت الساحرة أن الملك سيذبح حماره فيعطيه ذهباً. استوفت طلب ابنته.
- وبتلبية هذا الطلب، تبددت كل أوهام الأميرة الصغيرة، وقالت لها الجنية، “لبست هذا الجلد وهربت من زوجة أبيك الجديدة.” في الواقع، هربت الأميرة من القصر.
الفصل الأخير
- أعطت الجنية للأميرة عصا سحرية وصندوقًا، وفي الحقيقة خرجت الأميرة متنكرة في هيئة حمار، وأثناء سيرها رأت مزرعة جميلة وامرأة عجوز، فقالت الأميرة قصتها للمرأة العجوز.
- لقد أشفق عليها، وعملت الأميرة طوال الأسبوع ولم يكن لديها سوى يوم عطلة واحد.
- الآن الأميرة تجلس في غرفتها مرتدية فستان أميرة وتحلم أن يتزوجها فارس شجاع.
- صحيح أن رغبته تحققت، لأن أمير البلد الذي تعيش فيه الأميرة رآه.
- وقد أحبها وأحبها كثيرًا لدرجة أنه لم يأكل طعامًا، فجاءت والدة الأمير ذات يوم بالطعام والحلويات ليأكلها ابنها الأمير.
- بالطبع رفض وقال لوالدته إنه يريد أن يطعمه العامل في المزرعة الحلوى.
- بالطبع جاءت الأم وقالت للفتاة: “يجب أن تصنع الحلوى لابني الأمير”.
- وبالفعل، صنعت الأميرة الصغيرة الحلوى وأرسلتها إلى الأمير، ووضع خاتمه في منتصف الحلوى.
- عندما رأى الأمير الخاتم، أدرك أن الأمير قد طلب الزواج منها، وقد أقام بالفعل حفل زفاف كبير.
- دعا الأمير جميع أمراء المملكة، وكان من بين الأمراء والد الأميرة، وكان والدها سعيدًا جدًا بزفاف ابنته.
يمكنك أيضا مشاهدة: قصة الأميرة وزوجة الصياد
الدرس المستفاد من قصة أميرة جلود الحمير هو أن الحزن لا يدوم طويلا، ولكن يوما ما يأتي وينتهي، والحياة السعيدة لا تتأخر مهما مرت الساعات، سيأتي اليوم. هنا لنجعل الجميع سعداء.