تاريخ ميلاد النبي محمد ووفاته تاريخ ميلاد النبي وتاريخه بالهجري .. اختلف الكتاب والمؤرخون في تحديد يوم وشهر مولده صلى الله عليه وسلم. قبل دعائه بعد أربعين سنة من ولادته: بدأ الناس يتذكرون الذكريات التي علقت في أذهانهم عن هذا النبي، ويتساءلون عن كل ضلال من تاريخه.

وما فعله النبي صلى الله عليه وسلم. حكى صلى الله عليه وسلم ما أصابه أو حدث له منذ نشأته. الأول، وكذلك ما رواه أصحابه ومن يرتبطون به من هذه الأحداث.

تاريخ ميلاد النبي محمد ووفاته تاريخ الميلاد وتاريخ ميلاده بالهجري

ثانيًا:
ومن نقاط الاتفاق على ولادته صلى الله عليه وسلم تحديد السنة واليوم:

1. أما السنة فهي سنة الفيل.

2. أما اليوم فهو يوم الاثنين الذي ولد فيه النبي صلى الله عليه وسلم، وعليه قام ومات.
عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه قال: (سئل عن صيام يوم الإثنين فقال: هذا هو اليوم الذي ولدت فيه ويوم بعثتي). – الذي تم إرسالي إليه.)

الثالث:
أما نقطة الخلاف فهي تحديد شهرها ويومها، وقد صادفنا أقوال كثيرة في ذلك، أقوىها اثنان:
1. في اليوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول وهذا معروف للجمهور.

2- في التاسع من ربيع الأول، وقد تحقق بعض علماء المسلمين من أهل الحساب والفلك من أن يوم الاثنين يوافق التاسع من ربيع الأول! وقد فضل ذلك بعض كتاب السير المعاصرين، ومنهم البروفيسور محمد الخضري وصافي الرحمن المباركبوري.
قال الأستاذ محمد الخضري – رحمه الله -: المرحوم محمود باشا الفلكي – عالم فلك مصري باع في علم الفلك والجغرافيا.

مات الرياضيات والكتب والأبحاث عام 1885 م – تأكد من ذلك. في صباح يوم الاثنين التاسع من ربيع الأول الموافق العشرين من نيسان. في عام 571 م، السنة الأولى لحادثة الفيل، ولد في بيت أبي طالب في بني هاشم. نور اليقين في سيرة سيد الرسل “(ص 9)، وانظر:” الرحيق المختوم “(ص 41).

رابعا:

أما يوم وفاة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فلا خلاف على أنه كان يوم الاثنين، وأما سنة الوفاة فلا خلاف على أنها كانت في السنة الحادية عشرة. . من الهجرة.

أما شهر الوفاة فلا خلاف على أنه كان في شهر ربيع الأول.

وأما تحديد موعد الوفاة في ذلك الشهر، ففيه خلاف بين العلماء: معظمهم أنها كانت في اليوم الثاني عشر من ربيع الأول.