ما هو الهجوم الالكتروني واسبابه … مع التقدم التكنولوجي المتقدم في السنوات الأخيرة، صرت المعلومات والمعلومات عرضة للتهكير والتجسس. سنتحدث في الأسطر القليلة المقبلة عن إجابة هذا السؤال. سوف نتعمق أيضًا في أهم المعلومات حول ذلك الانقضاض وأكثر أهمية أنواعه وطريقة حدوثه وطرق حرمه والكثير من البيانات بخصوص ذاك المسألة بشكل مفصل.

ما هو الهجوم السيبراني؟

ما هو الهجوم السيبراني؟ الهجوم السيبراني أو الانقضاض السيبراني هو نمط من الهجوم الذي يستهدف أنظمة الحاسب الآلي أو البنى التحتية للمؤسسات أو أجهزة الحاسوب العامة أو الشبكات أو أجهزة الحاسوب الشخصية باستخدام أساليب متباينة لإلحاق الضرر بها لصالح الجاني. يتم تطبيق ذاك الانقضاض من قبل فرد أو هيئة بهدف اختراق معلومات واحد أو جمعية أخرى وتلك الهجمات لا تتم لاغير على أدوات الكمبيوتر الشخصية إلا أن يمكن أن تحدث أيضًا على الأجهزة الأصلية التي تستخدمها الشركات لإكمال أفعال متنوعة، إذ أن هذه الانقضاضات متعددة. الأنواع وتشتمل على الوصول غير الراسخ.يكون على ارتباط المشروع بمجموعة من المعلومات والبيانات على جهاز محدد بهدف تجربة سرقته أو تطويره أو تدميره. ينهي تنفيذ هذه الانقضاضات لعدد من العوامل المتغايرة، إذ يمكن لأي شخص تنفيذها لشخص الذهن، كما تفعله مؤسسة لمؤسسة أخرى بدافع سياسي وآخر.

اسباب الهجوم السيبراني

ينشأ الهجوم الإلكتروني لمجموعة عوامل وأسباب متباينة، إذ يتضمن هذا الانقضاض الوصول غير التشريعي إلى عدد من المعلومات والبيانات المتواجدة على جهاز محدد لتجربة الإستيلاء عليه أو تعديله أو إتلافه. يصدر ذاك لعدد من العوامل والعوامل، من أهمها ما يلي:

إنهاء وإتلاف المعلومات المتغايرة لتلبية وإنجاز مكاسب مادية.
سرقة البيانات التي قد تحقق مقصدًا محددًا أو انتصارًا للسارق.
سرقة معلومات قليل من المؤسسات أو المستوظفين بهدف تحري غايات غير قانونية أو إتلاف البنية الأساسية للشركة.
الأسباب السياسية التي تجريها الهجمات الإلكترونية على أدوات المنظمات العالمية الكبرى لسرقة بياناتها والتحايل بها وإتلافها.
التجسس على الآخرين وسرقة أفكارهم أو ابتكار أفكار مسابقة للتغلب عليهم.

أنواع هجمات الإختراق للمواقع

هناك الكثير من أشكال هجمات الإختراق للمواقع المتنوعة التي حدثت طوال سنين وافرة، وأكثر أهمية تلك الأشكال هو ما ينتج ذلك بغرض سرقة البيانات أو ابتزازها أو إتلافها لتلبية وإنجاز انتصارات شخصية. والهجمات الإلكترونية بشكل مفصل .

البرمجيات الخبيثة

تستخدم هذه البرامج لاختراق الأجهزة لسرقة المعلومات الموجودة عليها أو إتلافها عن طريق الفيروسات التي تصيب الجهاز، وهناك أيضًا برامج تجسس وتستخدم هذه البرامج بعض الثغرات مثل إدخال اختصار معين أو تثبيت برنامج ضار والذي يكون السبب في العديد من العواقب مثل إيقاف الجهاز ذاته أو جعل نشاط الشبكة غير قابل للاستخدام، كما يتسبب في الوصول إلى معلومات الشبكة وإيصالها إلى مواضع أخرى لإلحاق الضرر بمالكيها.

الصيد

يكمل ذلك بواسطة إرسال مراسلات بريد إلكتروني خادعة ظن الواحد بأنها مراسلات من أصل معتمد به، وفور دخوله، يؤدي ذاك إلى إستيلاء على معلومات. ومن أشهر الأمثلة على ذلك إرسال رسالة تختص بـ كلمات المرور لمرة واحدة. ويرسل الواحد الذي يستخدم طريقة التصيد رابطًا قابلاً للنقر إذ يمكن للمستخدم إرسال كلمة المرور لمرة واحدة (OTP)، فور النقر على اللص سوف يتمكن من البلوغ إلى البيانات الشخصية للمستخدم.

هجوم وسيط

يصدر ذلك الفئة من الهجوم حالَما يدخل مخترق بين طرفين طوال معاملة معينة، مثال على ذلك، الأمر الذي يكون سببا في سرقة المعلومات بينهما، ويتم هذا باستعمال شبكة Wi-Fi غير آمنة، ومن الممكن أن يأتي ذلك أيضًا حتى الآن الاستخدام لبعض البرامج المؤذية التي تكون سببا في سرقة البيانات أو إتلافها.

حقن SQL

يستهدف ذاك الفئة من هجمات الإختراق للمواقع نُظم بيانات SQL محددة. تستخدم نُظم البيانات هذه عبارات SQL للاستفسار عن عدد محدود من أنواع البيانات. إذا لم يشطب توظيف الإذن بأسلوب صحيح، يمكن للمتسلل العبث باستعلامات SQL لتنقيح المعلومات إذا لم يتم حذفها بالكامل.

أنواع أخرى من هجمات الإختراق للمواقع

هناك أنواع أخرى من هجمات الإختراق للمواقع التي كان سببا في الكمية الوفيرة من سرقات البيانات والعبث بها ومن أبرز أنواع هذه الانقضاضات:

دجل الكتروني.
هجمات رفض الوظيفة الخدمية.
معالجة نفق DNS.
إنقضاض دون انتظار.
عبر موقع البرمجة.
برامج الفدية.
هجوم MITM.

من أين جاءت هجمات الإختراق للمواقع؟

تجيء هذه هجمات الإختراق للمواقع من قليل من المتسللين من الأفراد أو الجماعات أو أصحاب الشركات المختلفة إذ يمكن تطبيق ذاك الانقضاض من قبل فرد أو ممنهجة لاختراق معلومات واحد أو منظمة أخرى ولا تتم هذه الهجمات على عتاد الحاسوب الشخصية فحسب، غير أن من الممكن أن ينتج ذلك للأجهزة. من الممكن أن يكون هؤلاء الشخصيات جواسيس أو مبتزين لأسباب شخصية أو سياسية أو جنائية ولأسباب أخرى تجعل تلك الهجمات متواجدة.