اسلوب الحراثه لتربة محروثه ماذا لو فكر الباحث بتجربه الري كل 12 يوم … شهدت الممارسات الزراعية مثل الروي وتسميد الأراضي وحراثتها واستخدام المبيدات العشبية ومركبات قاتلة للحشرات الحشرات، تطورًا ضخمًا في السالف، إلا أنها قطعت خطوات واسعة في القرن السالف. وسنتناول في السطور اللاحقة الحراثة وأهدافها والروي وفوائده وأيضاً زراعة الأرز.
اسلوب الحراثه لتربة محروثه ماذا لو فكر الباحث بتجربه الري كل 12 يوم
اسلوب الحراثه لتربة محروثه ماذا لو بال المفتش بتجربه السقي كل 12 يوم، الجواب السليم هو انخفاض إصدار جميع فئات الأرز، فالحراثة والسقي من أكثر أسباب الزراعة وتزايد الإنتاج للحصول على سلع زراعية عديدة، مثلما يعتبر التسميد والتخلص من الحشرات والقوارض والأعشاب المؤذية من الطرق التي تساند في تنقيح الإصدار الزراعي.
الحراثة وأهدافها
الحراثة أو الفلاحة هي عملية زراعية بمرحلة واحدة أو وافرة مدد تصبو إلى إعادة ضبط خيارات الأرض بواسطة تحريك مكوناتها ميكانيكيًا. وتجرى لأحد الغايات التالية:
ضبط الأرض لاستقبال البذور بهدف موسم زراعي جديد.
تكسير الطبقات ذات البأس من التربة.
تساند في تهوية التربة وتحلل المواد العضوية وتبادل الغازات بين الجذور والتربة.
إزالة الأعشاب الضارة.
خلط الأسمدة العضوية وغير العضوية بالتربة.
القضاء على بقايا السيزون المنصرم.
تحريك الأرض وزرع البذور بعملية واحدة.
التخلص من الأوبئة المؤذية على يد تعريضها لأشعة الشمس.
اقراء ايضا : باكستان تستضيف جوالي 2.7 مليون لاجىء أفغاني
الري و فوائده
الروي هو العلم الذي يهتم بتزويد المساحات الشاسعة من الأراضي الزراعية بالمياه، حيث يشطب إمداد التربة بالمياه بتدخل بشري باستعمال تقنيات السقي، كالمنقطات او الرشاشات أو بحفر قنوات لنقل المياه،ومن الممكن تصنيف الروي إلى:
ري طبيعي : إذ تبلغ المياه إلى النبات دون تدخل إنساني.
روي صناعي: إسترداد تقسيم المباه باستعمال الطرق المختلفة.
كما يوجد العدد الكبير من أساليب الري:
الري السطحي.
الروي بالرش.
السقي بالتنقيط.
الروي المحوري.
مثلما يبقى إمتيازات لعملية الروي نذكر منها:
يعمل الماء على إذابة المواد الغذائية التي تحتويها التربة.
تعمل على تحليل المواد العضوية المتواجدة في التربة.
إستظهار حرارة التربة لتكون موقف لنمو النباتات.
بعمل على تصريف ملوحة التربة والمواد الضارة بالنبات
زراعة الأرز
يعتبر منتج زراعي الأرز من أكثر المحاصيل الزراعية التخطيط, حيث يعتبر القوت الرئيس لأكثر من 1/2 أهالي العالم، ويحظى بشعبية عالية لانخفاض قيمته ولذة طعمه، وتنتشر زراعة الأرز في أنحاء واسعة من العالم، حيث تمثل الصين أول دولة بإنتاج الأرز، ولزراعته يقتضي المراعاة بجودة البذرة، وزراعة الأرز تفتقر إلى مناخ معتدل أو وسطي إلى حار، ومقادير كثيرة من المياه، لذلك يفضل زراعته في السهول المنخفضة أو عل ضفاف المجاري المائية الفيضية، إذ يحبذ غمره بالمياه طوال مدة التطور، كما يحتاج إلى تربة خصبة غنية بالمواد العضوية، وأيضاً خالية من الجوائح والأعشاب المؤذية، مثلما يحتاج الأرز الرعاية طوال فترة نموه بواسطة إضافة السماد، لحاجته إلى مكونات معدنية وعضوية، والروي المطرد والقضاء على القوارض والحشرات المؤذية والتخلص من الأعشاب الضارة.