عكس كلمة جور المكونة من 5 أحرف، تتضمن لعبة الكلمات المتقاطعة الكثير من الأسئلة الغذائية التكميلية، والتي تحتوي على مصائد ليقع المستخدم فيها ؛ ما لم يكن مستيقظًا، وكان أحد أسئلة الألغاز المفخخة سؤالًا: عكس كلمة جور من 5 أحرف، ومن خلال محمود حسونة، سنتعلم الإجابة عليها خلال هذا المقال.

عكس كلمة جور المكونة من 5 أحرف

عكس كلمة جور المكونة من 5 أحرف، هذا اللغز اللغوي يحمل رقم 119 كلمة ومعاني، وقد يكون من الصعب على بعض الذين ليس لديهم نتيجة لغوية جيدة حل هذا اللغز، ولكن مع المجموع اللغوي للمترادفات والأضداد، من الممكن الوصول بسهولة إلى الحل المناسب، وفي الكلمات المتقاطعة من الضروري من الترابط بين المعلومات المتقاطعة الرأسية والأفقية حتى لا نرتكب أخطاء عند الإجابة بشكل غير صحيح على أي من الأسئلة، وفيما يلي نتعلم عكس كلمة gore من 5 أحرف:

  • أنصاف.

ما هو الدماء؟

الظلم مرادف للظلم. الظلم هو التعدي على حقوق الآخرين وانتقاصها أو الانتقاص منها وعدم المساواة بين الأفراد الذين يجب أن يكونوا متساوين بين من لهم نفس المؤهلات أو المؤهلات الأخلاقية والعلمية ونحو ذلك. هذا والظلم له مرادفات كثيرة. وذلك لكون اللغة العربية لغة غنية بالمرادفات والمعاني والتعابير، وتتميز بتنوعها ومعانيها الكثيرة، كونها لغة القرآن الكريم، وقد تعهد الله تعالى بحفظ كتابه، و هذا فقط من خلال لغة قوية ومرنة وهي اللغة العربية.

الفرق بين العدل والإنصاف

على الرغم من أن كلمتي العدالة والإنصاف مترادفتان، إلا أنهما يتناقضان في المعنى، في وقت تأتي فيه العدالة بمعنى المساواة في الحقوق، وليس التقليل من شأنها أو الانتقاص منها، فإن الإنصاف بمعنى الوقوف إلى جانب المظلوم وتحمله. يشهد معه حتى يأخذ حقه الكامل، إذا كان مظلومًا بالفعل، وله حق، وكذلك كلام اللغة العربية، فهناك تقارب في المعنى دون تطابق، وهو ما يسمى. مرادف، لأنه إذا كان لكلمتين معنى واحد متطابق، فسيكون ذلك حشوًا عديم الفائدة في اللغة، واللغة العربية ليست كذلك.

مرادفات العدل

هناك عدة مرادفات للإنصاف، وأقربها هو الإنصاف، وهو أقوى أنواع العدل والإنصاف. ولأجل معاني البشر أمر الله تعالى كليهما، ومعنى أمر الله بهما أن الأمر تنازل، وليس مسألة إباحة وقبول فقط.

شروط الإنصاف

من أجل تحقيق العدالة في أي مجتمع، يجب استيفاء مجموعة من الشروط، أبرزها:

  • وجود قوانين صارمة وواضحة تعطي الحقوق بشكل واضح، وتعاقب على الظلم والظلم بعقوبات محددة بدقة حتى لا يختلف الحق عن الحق.
  • يجب أن تكون هناك آلية وآلية تنفيذية قوية تطبق الحقيقة والعدالة والعدالة والإنصاف بين الناس، دون الالتفات إلى الاختلافات المادية أو الجسدية أو الدينية أو العرقية أو المذهبية.
  • وجود مجتمع يعترف بالعدالة والإنصاف وليس مصدراً للظلم أو يعين الظالم في قهره، بل هو مساعد للمظلوم كما جاء في الحديث الصحيح: إذا منعته من ظلمه فذلك هو. انتصار له “.[1]