نقص فيتامين د وعلاجه. نقدمه على. من المعروف أن فيتامين د، أو المعروف بفيتامين الشمس، من الفيتامينات المهمة والمهمة التي يحتاجها الجسم، والمسؤول عن توازن المعادن، وخاصة الفوسفور والكالسيوم، في الجسم.

ما هو فيتامين د؟

  • فيتامين د مسؤول عن تحسين امتصاص المعادن في الأمعاء وتحسين صحة العظام.
    • كما أنه يقلل من خطر الإصابة بالأنفلونزا، ويحمي الجسم من التعرض لمرض السكري والسرطان، وله العديد من الفوائد الأخرى.

فوائد وعلاج نقص فيتامين د

  • لفيتامين د العديد من الفوائد، لأن الجسم يستطيع إنتاجه داخل نفسه نتيجة التعرض لأشعة الشمس.
    • يمكن الحصول عليها من مصادر أخرى كمكملات غذائية، ولا يعتبر فيتامين د هرمونًا مثل الفيتامينات الأخرى.
    • إنه مهم جدًا لصحة العظام، حيث يلعب دورًا مهمًا في تنظيم مستويات الكالسيوم وكذلك الحفاظ على مستويات الفوسفور في الدم.
  • الكالسيوم والفوسفور معادن مهمة لصحة العظام.
  • يحتاج الجسم إلى فيتامين د لامتصاص الكالسيوم في الجسم.
  • كما أن نقص فيتامين (د) في الجسم يمكن أن يسبب الكساح عند الأطفال أو هشاشة العظام عند البالغين.
  • فيتامين د مهم جدًا للحماية من الأنفلونزا، حيث من المعروف أن الإصابة بالأنفلونزا تزداد تواترًا في فصل الشتاء.
    • ويلعب فيتامين د دورًا مهمًا جدًا في مكافحة الأنفلونزا أو الوقاية منها.
  • حيث أثبت العلم أن الأطفال يحصلون على 1200 وحدة من فيتامين د يومياً خلال فصل الشتاء.
    • كما أنه قلل من الإصابة بالأنفلونزا بنسبة كبيرة، تقارب 40 بالمائة.
  • فيتامين (د) مهم للحماية من مرض السكري، حيث أثبت العلم أن فيتامين (د) مرتبط بمرض السكري من النوع 2.
    • حيث أثبت العلم أنه إذا حصلت على مستوى متوازن من فيتامين د وحافظت عليه.
    • يمكنه أيضًا حماية الشخص أو تقليل خطر الإصابة بمرض السكري.
  • بالإضافة إلى ذلك، إذا كان لدى مريض السكري مستوى منخفض من فيتامين (د)، فقد يؤثر ذلك سلبًا على كمية إفراز الأنسولين مع تحمل الجلوكوز.
  • فيتامين د مهم جدا في الحفاظ على صحة الأطفال للوقاية من الربو والأكزيما عند الأطفال.
    • بالنسبة للعديد من أنواع العدوى المختلفة، من الضروري بالنسبة لهم الحصول على كمية كافية من فيتامين د يوميًا لحمايتهم.

أنظر أيضا: أسباب نقص فيتامين د عند الرجال

مصادر فيتامين د

  • يعتبر الإنتاج الذاتي من أهم مصادر فيتامين (د)، لأن الجسم يستطيع أن يصنعه من الشمس من خلال تأثير الأشعة فوق البنفسجية.
  • بعض الأطعمة مثل الكبد وزيت السمك وزيت كبد الحوت والسلمون والحليب المدعم وصفار البيض.

أسباب نقص فيتامين د وعلاجه

  • أحد الأسباب الرئيسية لنقص فيتامين (د) هو سوء التغذية.
  • عدم التعرض للشمس لفترة كافية.
  • مع تقدمنا ​​في العمر، تقل قدرة الجلد على امتصاص فيتامين د من أشعة الشمس.
  • أمراض الكبد
  • فشل كلوي
  • يمكن أن تكون بعض الأمراض وراثية.

من هم الأشخاص الأكثر عرضة لنقص فيتامين د؟

  • من المرجح أن يعاني كبار السن من نقص الفيتامينات.
  • الناس البدينين.
  • وكذلك المرأة المرضعة.
  • سكان المناطق الباردة.
  • الأشخاص المصابون بأنواع معينة من الأمراض مثل التليف الكيسي.

شاهدي أيضاً: تأثير نقص فيتامين د على الشعر

أعراض نقص فيتامين د

  • من الممكن أن تعاني من هشاشة العظام بسبب نقص الفيتامينات.
  • آلام مزمنة في أجزاء مختلفة من الجسم
  • التعب المزمن
  • التهاب المفاصل
  • أمراض المناعة الذاتية
  • نقص فيتامين د في الجسم أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب

مضاعفات نقص فيتامين د في الجسم

  • ضعف العظام والعضلات
  • يمكن أن تحدث تشوهات في الجمجمة وعظام القدمين أيضًا بسبب هشاشة العظام.

كيف يتم تشخيص وعلاج نقص فيتامين د؟

يتم تشخيص نقص فيتامين د من خلال فحص الدم وهذا الاختبار يحدد مستوى الفيتامين في الدم.

علاج نقص فيتامين د

  • التعرض للشمس
  • تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين د
  • تناول حبوب أو دواء لفيتامين د.
  • حقن فيتامين د في الوريد.

ما هي الجرعة المناسبة من فيتامين د؟

تختلف الجرعة اليومية من فيتامين د حسب الفئة العمرية.

  • الأطفال من سن (1 يوم إلى 12 شهر) الجرعة المناسبة لهم 400 وحدة أي ما يعادل 15 ميكروجرام.
  • الأطفال من سن سنة إلى 18 سنة، الجرعة المناسبة لهم 600 وحدة دولية أي ما يعادل 15 ميكروغراماً.
  • أما البالغين (من 18 سنة إلى 70 سنة) فالجرعة المناسبة لهم 600 وحدة أي ما يعادل 15 ميكروغراماً.
  • للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 عامًا الجرعة المناسبة لهم 800 وحدة دولية أي ما يعادل 20 ميكروجرامًا.
  • أما بالنسبة للحامل والمرضع فالجرعة المناسبة لهن 600 وحدة دولية أي ما يعادل 15 ميكروغراماً.

أنظر أيضا: هل نقص فيتامين د يسبب حرارة الجسم؟

أخيرًا، بعد أن عرفنا أهمية نقص فيتامين د ونقص فيتامين د وعلاجه، يمكننا حماية أنفسنا من نقص فيتامين د من خلال تعريض أنفسنا لأشعة الشمس والتأكد من تناول الأطعمة الغنية بفيتامين د.