فضل دعاء ليلة النصف من شعبان 2022 … زاد البحث في مصر على جوجل حول ليلة النصف من شعبان 2022، ودخل السؤال حول ماذا وقع في ليلة النصف من شعبان؟ في إطار الأعلى بحثًا قبل ساعات من بداية الليلة المبروكة.
وزادت الأسئلة حول صوم النصف من شعبان وفضلها، ويتقصى الكثيرون حول ما نشرته دار الإفتاء المصرية بخصوص ليلة النصف من شعبان، وما ورد من حوار أو أحاديث في النصف من شعبان.
فضل دعاء ليلة النصف من شعبان 2022
وسأل الكثيرون عن ما هو النصف من شعبان؟ أو ماذا حدث في ليلة النصف من شعبان؟ أو ما هي حادثة الليلة؟ ومتى تبدأ؟ وما هو فضلها؟ وكيف أقيم ليلة النصف من شعبان؟ وما هي أسرار الليلة؟ وما هو حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان؟.
وسأل البعض عن صوم الأيام البيض لشهر شعبان، وبرز منها سؤال هل يجوز صيام النصف من شعبان لاغير؟ وسؤال أجدد حول ميعاد أو توقيت تلك الليلة المبروكة.
ويبحث الكثيرون عن أدعية ليلة النصف من شعبان مكتوبة، ويتقصى القلائل عن صلاة ليلة النصف من شعبان مكتوب وهو الدعاء الشهير، وسأل القلائل ماذا أفعل ليلة النصف من شعبان؟ أوما هي الإجراءات المستحبة في هذه الليلة.
وبرزت صلوات للتسامح، وكتب القلة «منْشور» يقول فيها: تسامحوا قبل ليلة النصف من شعبان، وتستعرض «المصري اليوم» كل ما يهم القارئ بخصوص ليلة النصف من شعبان، وبخصوص تسميتها بليلة البراءة وحكم الاحتفال بها:
ما حكم تسمية ليلة النصف من شعبان بـ«ليلة البراءة»؟
قالت دار الإفتاء المصرية إنه لا مانع شرعًا من تسمية ليلة النصف من شعبان بـ«ليلة البراءة» أو «القدر» أو «الغفران»، وأن المعنى المرغوب من هذا أنها ليلة يقدر فيها الخير والرزق ويُغفر فيها الذنب.
توقيت ليلة النصف من شعبان 2022.. متى تبدأ؟
تحددَ توقيت ليلة النصف من شعبان الليلة يوم الخميس 17 مارس 2022، وحددت دار الإفتاء المصرية ميعاد ليلة النصف من شعبان 2022 بحسب المنشور على صفحة دار الافتاء المصرية، على موقع «فايسبوك» بأن توقيت ليلة النصف من شعبان بأنها ليلة الجمعة والتى تبدأ من مغرب يوم الخميس 17 مارس 2022، الموافق 14 شعبان 1443 هـ، وتظل حتى صباح الجمعة 18 آذار 2022، المتزامن مع 15 شعبان 1443 هجرية.
ما هو دعاء ليلة النصف من شعبان؟
يتقصى الكثيرون عن أدعية ليلة النصف من شعبان مكتوبة، ويعمد البعض إلى دراية باسم صلاة ليلة النصف من شعبان مكتوب وهو الدعاء المشهور المعروف الذي نشره موقع دار الافتاء المصرية.
«اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ.. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ.. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ؛ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾.. إِلهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ.. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».