من هي المدينه التي لاتنام … هو واحد من المصطلحات المستخدمة للمدن التي تتلذذ بضوضاء شديدة وحركة مطردة للناس والمركبات حتى خلال الساعات الأخيرة من الليل، والمصطلح مشتق من ذاك خلق الله النهار للحركة والبحث، في حين خلقه الليل للنوم والهدوء في جميع أنحاء العالم باستثناء هذه البلدة.

من هي المدينه التي لاتنام

المدينة التي لا تنام، بلدة نيويورك، إحدى أبرز المدن في الولايات المتحدة الامريكية، جلَد عنوان البلدة التي لا تنام أبدًا، على الرغم من وجود الكمية الوفيرة من المدن الأخرى حول العالم التي تتميز بحياة ليلية صاخبة وحيوية، مثل باريس عاصمة الجمهورية الفرنسية، تجسد هونغ كونغ من أكثر المدن في الصين، برشلونة هي إحدى مدن إسبانيا ومدريد عاصمتها، وكذلك مدينة الليل لاس فيغاس، وطبعا العاصمة لندن في بريطانيا، وبيروت، عاصمة لبنان، والعاصمة المصرية القاهرة أيضًا من المدن التي لا تنام، حيث يستحيل الذهاب إلى أي شارع أساسي أو حي دون العثور على مجموعة من العربات والأفراد والمطاعم ومقار الترفيه التي تظل مفتوحة بوقت متأخر من الليل.

ما المقصود باصطلاح مدينة لا تنام؟

أصل تسمية المدن التي لا تنام يجيء من ذلك الاسم لأنه يناقض قوانين الله في الكون، إذ من أهم هذه القوانين أن ينام الإنسان خلال الليل في غير مشابه مناطق الأرض، ويستيقظون خلال النهار للعمل والعبادة، إلا أن تلك المدن هي عكس ذاك حيث يكون صحيحًا إذ أن ليلتهم ليست للراحة والسكون، بل للمتعة والرحلات، إلا أن الحقيقة هي ضد ذلك، حيث أن معظم الناس في يميل الدهر الجاري إلى المكوث مستيقظًا بالليل، لأن أسلوب الحياة متنوع، خسر يعمل قليل من الأفراد ليلًا بدلاً من النهار، أو قد يؤْثر القلة الآخر الذهاب للخارج والمشي والخروج بالليلً. المدينة، يضيف إلى عدم القدرة على الإتيان إلى قوانين الكون.

ما يفعله الناس في المدن التي لا تنام

من المعتاد أن تعج المدن التي لا تنام أبدًا بالحياة والسرعة في جميع الأشياء، يمكن لك تنبأ أي مقطع مرئي يعرض الحياة الليلية في نيويورك، مثال على ذلك، أو مدينة باريس حيث يوجد المزيد من الناس في الشوارع، والمزيد من المطاعم مفتوحة لاستقبال الزائرين وتبدأ المراقص في الترحيب بالعملاء أكثر أهمية الجهود التي تمارس في هذه المدن الليلية هي الذهاب للخارج والتنزه والذهاب إلى عدد محدود من المطاعم والتنزه في أحد الشوارع ذات المظهر الجذاب.

سبب ظهور ظاهرة المدن التي لا تنام

ظهرت ظاهرة عدم نوم المدن لكون الناس من المعتاد أن يكونون مشغولين نهارا بالعمل أو عدد محدود من السفر المهم، وبذلك دواليك، لهذا تفتقر الحياة في البلدة أن يكون الإنسان مليئا بالحياة أثناء ساعات الليل، إضافة إلى أن منظومة العالم الحديث قد وولى دبره للأشخاص العديد من المقار للمشي والخروج بالليلً مثل المقاهي والمتنزهات والمحلات التجارية والنوادي والكثير من المقار الأخرى للخروج والتلذذ بالوقت، والعصر في نحن نعيش في الوقت الجاري لا يخلو من مجموعة مغايرة من الطرق المعقولة الثمن لكل شرائح المجتمع للحصول على الترفيه الذي يفتقرون إليه، لكن أصبح أحد الأوقات التي لا تفتح فيها بعض مقار الترفيه إلا بين عشية وضحاها، ولا تغلق باستثناء النهار، ومن هنا أتت تسمية بعض المدن على أساس أنها مدن لا تنام.