ما حقيقة اعتزال الفنانة اثار الحكيم … هو شخص من المواضيع التي تم البحث عنها بشكل كبير عبر شبكات البحث في الساعات الفائتة، وذلك بعد ان وردت أخبار تفيد أنها اعتزلت الفن في أعقاب مسيرة عامرة بالنجاحات، وبعد انقطاعها عن اداء الادوار لمقدار طويلة جدا، وفي ذلك السياق سوف نتحدث عن ذاك الشأن بشكل ممتاز وذلك من خلال فقرات متناغمة من ذلك الموضوع كالتالي.
ما حقيقة اعتزال الفنانة اثار الحكيم
وردت بعض الأنباء في الإعلام الفني المصري أمس عن تفيد بأن الفنانة المصرية آثار الحكيم قد اعتزلت الفن، ومنذ ان تم المحادثة عن هذه الأنباء كان هناك عصري واسع داخل المجتمع المصري عن ذاك الشأن وما لو أنه حقيقة ام اشاعة وبالحديث عن ذاك الامر فان هذه الاخبار صحيحة ودقيقة وأن النجمة آثار الحكيم أعلنت بشكل رسمي اعتزالها الفن في قبل عدة أيام، وقالت إنها لن ترجع إلى الفن مجددا.
سبب اعتزال الفنانة آثار الحكيم
أعلنت الفنانة المصرية الشهيرة اثار الحكيم قبل 48 ساعةٍ اعتزالها الطرح الفني بكافة اشكاله ذلك حتى الآن سَفرة عامرة بالنجاحات وبعد الكمية الوفيرة من الأدوار لها التي حازت على اعجاب المتابعين، وقد تساءل الكثير من الشخصيات الذين يولون المراعاة للفن والمشهورين في مصر والعالم العربي عن العوامل التي دفعت إلى اتخاذ ذاك الأمر التنظيمي، وكانت جهات مقربة منها أفادت ان تعليقه على سؤال دافع اعتزالها الفن هو أنها ترغب التقرب الى الله.
آثار الحكيم السيرة الشخصية
آثار الحكيم هي واحدة من الفنانين العرب الذين لهم صيت عارم وشهرة جسيمة في الوسط الفني، وسوف نتحدث عن سيرتها الذاتية بالتفصيل كما يلي:
اسمها، اثار الحكيم محمود.
صبر الجنسية المصرية.
تعتنق الديانة الإسلامية.
ولدت بتاريخ 18 مايو عام 1958 ميلادي.
تبلغ من السن 63 عاما.
بدأت مسيرتها الفنية عام 1976 ميلادي.
توقفت عن الفن عام 2009 ميلادي.
أفصحت اعتزالها الفن رسميا بتاريخ 8 يناير عام 2022.
لها العديد من الممارسات الفنية الرائعة.
حصلت على بعض الجوائز الفنية المحلية
أعمال الفنانة آثار الحكيم
- فيلم “فقراء لا يدخلون الجنة”.
- فيلم “الحب فوق هضبة الهرم”.
- فيلم “البحث عن سيد مرزوق”.
- فيلم “بطل من ورق”.
- فيلم “من يطفئ النار”.
- فيلم “النمر والأنثى”.
- مسلسل “ليالي الحلمية” الجزء الثاني عام (1989)، والجزء الثالث عام (1990).
- مسلسل “نحن لا نزرع الشوك”.
- مسلسل “ترويض الشرسة”
- مسلسل “ألف ليلة وليلة” عام 1994.
- مسلسل “الحب بعد المداولة”.