أسماء الله 99 بالترتيب، إنها من الأسئلة التي يريد المسلمون في جميع أنحاء العالم معرفتها، فهناك الكثير منا ممن يريدون الدعاء إلى الله تعالى في الدعاء، كما أن أسماء الله الحسنى من أكثر الأمور التي يمكننا القيام بها. لحفظ الخالق من خلاله، حتى نتعرف على كل التفاصيل المتعلقة بهم.

ماذا تبدأ أسماء الله ال 99 بالترتيب؟

واعلم أن الخالق تعالى قد خص نفسه بهذه الأسماء، فبعضها مذكور مباشرة في آيات القرآن الكريم، وبعضها قد تعلم، فنتعرف على هذه الأسماء وأكثرها. معاني بارزة منها ما يلي:

  • تبدأ أسماء الله الحسنى بالرحيم، وهي من الأمور التي تدل على مدى رحمة الخالق وقبوله لمن يخرج بالناس التائبين.
  • وقد ذكر الحديث الشريف أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال إن للخالق عزّ وجل 99 اسماً.
  • لكن هناك العديد من الروايات التي تقول إن الأسماء التي يمكن أن نطلق عليها أسماء الله الحسنة هي أكثر من ذلك بكثير.

كيف عرفت أسماء الله الحسنى وكيف أطلقوا؟

هناك عدة طرق نعرف بها أسماء الله الحسنى، ومنها ما يخفي ويعرف فقط للخالق سبحانه، ومن أهم هذه الطرق ما يلي:

  • وهناك أسماء من أسماء الله سبحانه وتعالى علّمها الملائكة والمختارون.
  • هناك بعض الأسماء التي أعطاها الخالق لنفسها.
  • وهناك العديد من الأسماء التي ذكرها الله تعالى مثل العزيز في القرآن الكريم ونسبت إلى الخالق.
  • وهناك أيضًا العديد من الأسماء الأخرى التي خصها الله تعالى لنفسه في عالم الغيب.

ما هي معاني اسماء الله الحسنى؟بعد معرفة البداية والتفاصيل سنتعرف على أهم المعاني والتفاصيل الدقيقة لأسماء الله الحسنى، ومنها ما يلي:

  • الاسم الأول الأحد، ومعناه المفرد، وهو الوحيد المعزّز بالله.
  • الأول، مما يعني أنه لا يوجد شيء قبله أو بعده.
  • الخالق، أي أنه هو الذي خلق الروح، وإليه مسكنها ورجوعها.
  • – الباسط: أي أن بيده الرزق، وهو قادر على مدها لمن يشاء، ويمدها لمن يشاء، أي أنه أول وآخر مسيطر عليها.
  • الباطن، أي أنه لا يوجد مخلوق على الأرض أو السماء يعرف جوهر الله.
  • الدافع وهو أن الله تعالى هو الذي أرسل الرسل بالحق للبشرية جمعاء.
  • والباقي هو الذي يبقى بلا تغيير ولا تعديل ولا يزول بل يبقى.
  • البادي يعني أن الله تعالى هو الذي خلق كل شيء وخلقه، وهو أعظم شيء وأعلمه لأنه خالق الجميع.
  • البر يعني أنه هو الذي يمنح العطايا لجميع المخلوقات، وأنه محسن الكل في نفس الوقت.
  • الكل يرى، أي أنه سبحانه يعرف ما كان ويرى ما سيكون، حتى الأسرار، وهو يعرف أيضًا ما سيكون وما سيحدث.
  • والتوبة هي أنه سبحانه كثير في الغفران والرحمة، وتقبل التوبة من العبيد الذين يأتون إليه بالذنوب.
  • الجامع بمعنى أنه معه وحده تتجمع كل الحقائق وكل ما يظهر وما يخفى عنها سواء في الدنيا أو الآخرة.
  • الأقوياء، إذا أراد أن يفعل شيئًا ما، سيفعله وينفذه بالفعل بمفرده.
  • والحسيب: أي: يحاسب الخدم على ما عرضوه في الآخرة في العلن أو في الخفاء.
  • الحق: وهذا الاسم يعني أن أمر الله تعالى هو الحق وأنه حقًا.
  • حميد يعني أن الله عز وجل محمود في نفسه.
  • والحياة، أي أن الله سبحانه هو الحي الذي لا يموت، وهو الوحيد الذي له الحياة الأبدية.

هل أسماء الله 99 فقط؟

يجب أن تعلم أن الأسماء التي نعرفها الآن والمتكررة في جميع الأماكن الدينية والتعليمية، يمكننا القول إن هناك إجماعًا على أنها 99، ولكن هناك بالفعل العديد من الثروات المختلفة، بما في ذلك:

  • وهناك من يؤكد ذلك في أحاديث الرسول 99
  • ومنهم من يقول: أقل من ذلك في القرآن والأحاديث.