أسماء روايات السهروردي مكتوبة، وروايات السهروردي مكتوبة، وروايات السهروردي من بين الروايات التي تحتل مكانة ممتازة في الأدب.

كما تتميز بأسلوب كتابي محدد، لأنها مجموعة كبيرة من الروايات التي كتبها الكاتب شهاب الدين يحيى السهروردي، وقد أطلق عليه هذا الاسم نسبة إلى موطنه الأصلي، وهي السهروردي.

معلومات عن الكاتب شهاب الدين يحيى السهروردي

  • الكاتب شهاب الدين يحيى السهروردي من الكتاب الذين ولدوا أواسط القرن السادس الهجري.
    • لم يتم تحديد تاريخ ميلاده بالضبط، لكن يقال إنه ولد بين 545 هـ و 550 هـ، حتى في السنتين المذكورتين، وكذلك في 1150 م و 1155 م.
    • في الفترة الأولى من حياته، عاش في وطنه الأم، السحور، وبدأ يتعلم كل الأشياء الدينية والفلسفية والثقافية والصوفية وغيرها.
  • لم يتم تحديد المراحل التي مر بها هذا الكاتب في بداية حياته، لكنه يذكر أنه كان شخصًا يحب السفر بين البلدان، وسافر كثيرًا، ومارس الكثير من النضالات والتدريبات الروحية.
    • كما سافر بين الدول بحثا عن العلماء والحكماء ليتعلم منهم الحكمة والثقافة والعلوم المختلفة منهم.

شاهدي أيضاً: أقوى أقوال الكاتب جلال عامر عن الفساد

من أشهر اقتباسات الكاتب السهروردي

يذكر الكاتب السهروردي في أحد كتبه مقولة شهيرة:

  • وهذا يعني أنه كان يقترب من سن الثلاثين، وأنه قضى حياته يتنقل ويتنقل من مكان إلى آخر ويبحث عن علماء وكتاب وعقلاء.
  • وأنه لم يجد أي نوع من المعلومات التي يريدها أو أنه لم يجد سوى القليل من المعلومات التي يريد العثور عليها.
  • وأنه لم يجد من ينفعه بما يريد وما يريد أن يعرفه عن المعلومة، وكان متفاجئًا جدًا بذلك.

بعض الدول التي زارها السهروردي طوال حياته، من طفولته إلى شبابه

  • استطاع الكاتب السهروردي السفر إلى دول كثيرة، حيث سافر إلى الشرق في صغره وسافر إلى المراغة وأصفهان.
    • ثم سافر إلى الغرب في بلاد آسيا الصغرى والشام، وتنقل بين دول كثيرة ليجد حكماء وكتاب يستفيدون من حكمتهم وعلمهم.
  • تلقى شهاب الدين يحيى السهروردي تعليمه على أيدي العديد من الأساتذة الأوائل، حيث تلقى تعليمه على يد الأستاذ فخر الدين الرازي في منطقة مراغة مجد الدين.
    • ثم تلقى الكثير من العلم من طلابه الفيلسوف ابن سينا ​​في منطقة أصفهان، ومن رفيقه وتعلم منهم، وكانوا أصدقاءه وثيقي الصلة بهم.
  • كما ذهب السهروردي إلى الشيخ فخر الدين المارديني وكانت تربطهما صداقة طيبة.
    • ثم سافر إلى ديار بكر وأحب هذه البلاد كثيرا ومكث فيها فترة.
    • بعد ذلك، بدأ في البحث عن أمير خربوط، واتصل به ليعطيه أحد كتبه، “المعدية”.
  • وأوضح أحد العلماء أن السهروردي أنشأ مدرسة للإسحاقي في بلاط أمير خربوط.
  • في نهاية حياته ذهب إلى مدينة حلب وعاش هناك، وشهدت هذه البلاد النهاية الرهيبة لهذا الكاتب.

للأديب شهاب الدين يحيى السهروردي أفكار إدارية ثقافية وفلسفية

  • يعتبر الكاتب السهروردي أن اليونان هي أساس الفلسفة.
    • حيث يستخدمون معنى الفلسفة في الشكل الدقيق الذي لا شك فيه.
    • جمعت اليونان العديد من الفلاسفة، مثل: سقراط الذي قال قانون المثالية والمادية.
  • انتشر قانون المثالية بين طلاب الفيلسوف أفلاطون.
    • حدث هذا في عام 427 إلى 347 قبل الميلاد. تشغل هذه الفكرة أذهان العديد من طلاب هذا الفيلسوف.
    • كما شغلت فكرة المشاة تفكير طلابه، الفيلسوف أرسطو، وذلك في العام 384 إلى 321 قبل الميلاد.
  • تعود الفلسفة الإشرافية إلى أصلها في اليونان، الفيلسوف أفلاطون، الذي تأثر بعدد من الأشياء والثقافات المختلفة في الفترة المتأخرة.
  • ويعتبر السهروردي من الأدباء الذين واجه عقلهم فلسفته الليلية التي صدرت في مطلع القرن السادس الهجري.
    • وقد صدرت في بعض الكتب التي تعبر عن مدى معارضة هذه الفلسفة وأنها تعتمد على الفلسفة الاشتراكية.
    • مما يثبت أن السعودي صوفي أكثر من فيلسوف.
    • إنه يضع الفلسفة والتصوف في علاقة لا تربطها بأي من الكتاب الآخرين.

شاهدي أيضاً: روايات الكاتب أحمد مراد pdf

يشرح أحد أنواع الحكمة من خلال هذه العلاقة:

  • أولاً: شرح معنى الحكمة اللذيذة على أنها نوع من الحكمة.
    • إنه مجرد نوع من ثمار صراع روحي يعيش فيه الإنسان.
    • لا يستطيع التعبير عنها، وهذه الحكمة هي حكمة المستشرقين.
  • ثانيًا: يشرح السهروردي حكمة البحث التي تقوم على نوع خاص من التحليل والتركيب والاستدلال على الأشياء.
    • هذه الحكمة هي أحد أشكال استخدام الفلسفة التي يعتمدون عليها بشدة.
    • ويرى السهروردي أنه لا فرق بين الحكمتين ولا تناقض بين وجود الحكمتين.
    • حيث رأى أن الإنسان اللامع يجب أن يتمتع بدرجة عالية من المهارة في البحث الحكي.
    • وهو يعرف جيدًا الأسرار التي يمكن أن تجدها الحكمة الذوقية، وأن العقل البشري وحده لا يستطيع معرفة كل الأشياء تمامًا.
    • وأنه يجب أن يعرف أيضًا جميع تجارب العقل الباطن والروح.
    • لذلك سيحصل على علم وفلسفة مذهلة.
    • والسهروردي من الفلاسفة والكتاب الذين لم يقتصروا على قراءة الكتب فقط.
    • أو رأي أحد المشايخ أو نظرية يقتنع بها، لكنها مبنية على تفكير وبحث مستمر.

أسماء روايات وكتب السهروردي

  • أولاً، منطق التلميح.
  • ثانيًا: لوحات العمادية، كلمة تصوف، رموز.
  • ثالثًا: كتاب المقاومة.
  • رابعاً: أبنية النور.
  • خامساً: التشريعات والخلافات.
  • سادساً: حكمة النور.
  • سابعًا: شكل النور.
  • ثامناً: كتاب النور.
  • تاسعاً: في حالة الطفولة.
  • عاشراً: الرسائل الصوفية.

النهاية المأساوية لشهاب الدين يحيى السهروردي

  • بسبب ما فعله شهاب الدين يحيى السهروردي بالعلماء والأدباء الموجودين في زمانه.
    • كما أوضح حماقاتهم للملك واقترب منه، أرادهم القضاء على السهروردي تمامًا.
    • وليس فقط للقضاء عليه وأفكاره، لكنهم يريدون قتله فكريا وجسديا.
  • وبعث صلاح الدين برسالة لوالده يقول فيها أن هذا الشاب المسمى شهاب الدين يحيى السهروردي يجب أن يقتل، وبالفعل حكم على السهروردي بالإعدام.
    • لكن عندما يعلم أن الموت أمر لا مفر منه، فإنه يريد أن يموت بطريقة مختلفة.
    • أن يضعه في مكان بمفرده، ولا يعطيه طعاماً أو شرابًا حتى يموت دون تدخل أحد، ففعلوا ذلك.
  • في نهاية سنة 586 هـ توفي شهاب الدين يحيى السهروردي عن عمر يناهز 36 عامًا وتوفي في قلعة حلب.

شاهدي أيضاً: معلومات عن الكاتب علي طنطاوي

وهكذا أوضحنا كل ما يتعلق بالكاتب شهاب الدين يحيى السهروردي، من بداياته إلى كتاباته إلى حياته الأدبية إلى نهايته وموته.

يتميز شهاب الدين يحيى السهروردي بطريقته المميزة في كتابة الأدب والروايات، وشرح الطريقة المستخدمة في كتابة هذه الأعمال.