قصيدة الإذاعة المدرسية عن الأم مثيرة للاهتمام لمعرفة الطلاب الذين تم تكليفهم بتقديم الراديو المدرسي، خاصة عندما يقال لهم أن هناك فقرة مخصصة لمدح الأم.
قصيدة للإذاعة المدرسية عن الأم
نحن مهما قلنا للأم وعن الأم لا نمنحها حقها فالأم مصدر الحياة وعناق دافئ حيث ندفن همومنا فلنكرر بعض فضل الأم علينا. كالآتي:
- تعاني الأم من عناء التربية لأنها تعلم أنها حامل بجنينها فيصبح جزء منها.
- يمكن للأم أن تتقبل أن أنفاسها ستتوقف ولا تشعر أن طفلها يعاني من أي أزمة صحية، لأن روحها خلقت لطفلها.
- الأم لا تستطيع النوم مهما كانت متعبة ومرهقة لتضمن راحة أطفالها.
- لا تتعب ولا تتعب من تحقيق رغباتهم.
- الأم تحرم نفسها من كل شيء وأي شيء لتوفر الأساسيات والكماليات لأطفالها.
- الهدف الأول للأم في الحياة هو أن ترى أطفالها ناجحين، مشهورين، متفوقين، ولا يوجد أفضل منهم.
- بغض النظر عن عمر الأطفال، فإنهم يظلون في عيون الأم، الأطفال الذين يحتاجون إلى الرعاية والحماية.
- الأم تربي وترعى وتعلم وتخصص، الأم مدرسة لا تضاهى.
- بغض النظر عن مقدار الحب الذي نواجهه في حياتنا، لا يمكن مقارنته بالحب غير المشروط للأم.
- الأم تعطي مجانا لأنها لا تنتظر سوى سعادة أطفالها.
وانظر أيضًا: الرجاء بصباح الله والتوكل عليه
أجمل الجمل عن الأم في الإذاعة المدرسية
عندما تلقي كلمة عن الأم في الإذاعة المدرسية نقدم لك الجمل الرائعة التالية:
- عندما نتحدث عن الرقة، فهي تجسدها الأم، وعندما نتحدث عن الأمان، فإن معناها هو الأم.
- إذا بحثنا عن معنى العطاء، فسنرى أن معناه هو الأم.
- ما يجعل الحياة جميلة هو وجود الأم فيها.
- الأم تستحق أن نكتب لها كل معاني الحب.
- أبسط شيء يمكن أن نقدمه للأمهات اليوم هو إخفائهن عن الإذاعة المدرسية.
- الأم هي منارة الحب وينبوع الحنان الذي لا يجف، وهي مصدر الفرح في حياتنا.
- الأم هي نور العالم الذي ينير أيامنا، وهي شمس وقمر حياتنا.
- لا تكفي كل دفاتر الحياة أن تكتب فيها فضيلة الأم، فالأم هي الحياة وبدونها ينزل الظلام في الحياة.
- سنتحدث اليوم عن أشهر شخص عاش على الإطلاق. لنتحدث عن الأم التي بدونها لا معنى للحياة.
مقدمة إذاعية مدرسية عن الأم
فيما يلي بعض من أفضل المقدمات الإذاعية المدرسية عن الأمومة:
- اليوم نريد إخفاء الأم التي لا تكفي في أي احتفال، لأنها مصدر الحب والحنان والفردوس تحت قدميها.
- إليك يا نبع العطاء والأمل والوفاء، يا من تسهر علينا من أجل راحتنا.
- إليك يا من ضحيت بكل شيء عزيز من أجلنا، أهدي لك يا أمي باقة من الزهور والورود والكلمات التي ستفي بحقك، وربما تجلب لك بعض الامتنان الذي تستحقه أن تتكاثر.
- يسعدنا اليوم أن نبدأ راديو الصباح بالحديث عن أجمل المخلوقات في الكون التي بغض النظر عما نقوله عنها، فإنها لا تعطي حقها.
- نوجه حبنا للكلمات لجميع الأمهات.
- ليس عبثًا أن أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن تكون لنا أم، لأنها أحق الناس بمرافقتنا، ولا يمكن مقارنة حب الأم حتى بمرافقتنا. ما الحب الذي زار الكون.
اقرأ أيضًا: هل تعرف الأم الحبيبة لراديو المدرسة
قصيدة جميلة عن الأم في الإذاعة المدرسية
إليكم بعض القصائد الإذاعية الجميلة والبسيطة عن الأم:
- وفي ولادتي، لا أحد يعيش إلا والدتي، مهما كنت أحبها، فهي تظل سيدة قلبي.
- رسالة بسيطة لأمي الحبيبة، أحبك إلى الأبد وستبقى في قلبي حتى حياتي بعد ذلك.
- وعندما أخذت قلمي وحاولت الكتابة عن عبقرية أمي، لم تستطع موهبتي التعبير عن مصيرك يا حبي.
- لم تمنحني والدتي شكلها وجزءًا من روحها فحسب، بل رسمت أيضًا كوني ووجودي وأصبحت شخصيتي جزءًا من شخصيتها.
- كلمة أحبك تصبح بلا معنى أمام حبي لك، أيها الأحباء الأعزاء، لأني معك أنا أملك العالم وفي غيابك أنا غريب بين الغرباء.
اقوال وحكم عن الام للراديو المدرسي
يتنافس الفلاسفة والمفكرون لنسج أفضل وأجمل جملة عن الأم وفضلها، فلنراجع بعض تلك الأحكام والأقوال على النحو التالي:
- وإذا لم يكن الأمر كذلك لأمي في حياتي، فلن يكون للحياة معنى في عينيها، يظهر الأمن الذي أعيش فيه.
- الحزن هو البيت الذي لا يستطيع أن يتنفس هواء الأم.
- لا أحد يشعر بمخاوفك ويريد أن يأخذها منك سوى والدتك.
- لا تبكي أمام والدتك، فهي تراك كما لو كنت الوحيد وتدفن أسرارك وكأنها لم تسمع من قبل.
- وبغض النظر عن عمري، أريد أن أركض إلى حيث تستلقي أمي لتنام في حضنها المريح.
- يكفيني، بعد تعب اليوم، أن أرى عيون أمي المحببة، لأنها تمنحني الراحة والأمان.
- إذا كان الحب في شخص، فإن الأم لا مثيل لها.
- الأم لا تحب أي شخص في حياتها مثل أطفالها، حتى هي نفسها، ربما في المرتبة الثانية.
- عندما يضغط علينا العالم، لا يوجد إعادة تأهيل يمكنها استيعاب حزننا باستثناء رحم الأم.
انظر هنا: كلمة تسامح للراديو المدرسي
وبذلك نكون قد انتهينا من حديثنا عن القصيدة للراديو المدرسي عن الأم ونؤكد أن الحديث عن الأم بحر لا ينتهي، لأن الأم أعظم كيان في الحياة وتستحق كل كلمة حب وامتنان. .
وهو مستحق أن يُدفع لنا نصيبه من فضله، كما ترعرعنا ونحن صغار، حتى نكرمه في سن الشيخوخة.