تجربتي مع ابرة اذابة دهون البطن وهي من التقنيات الحديثة المستخدمة للتخلص من اي تكتل او دهون حول الخصر، لانها تساعد على جعل الشكل الخارجي متناسق.

هذا شيء تبحث عنه الكثير من النساء، خاصة بعد الحمل والولادة، ويساعد على تحسين الثقة بالنفس وتحسين المظهر العام.

تجربتي مع إبر إذابة دهون البطن

بدأت تجربتي بعد ستة أشهر من الولادة وأثناء الرضاعة، عندما لاحظت حجم معدتي وما حدث لي هو كالتالي:

  • تسبب الحمل في زيادة وزني، وبمرور الوقت أصبح مظهري العام سيئًا، خاصة منطقة المعدة التي أصبحت بارزة وكان بها الكثير من الدهون.
  • بدأت في اتباع نظام غذائي لفقدان الوزن الزائد، لكن هذا لم ينجح مع الرضاعة الطبيعية.
    • والوزن الذي فقدته من الجسم بشكل عام ولكن منطقة المعدة تبقى أكبر مشكلة كما كانت من قبل.
  • ذات يوم كنت في مناسبة اجتماعية والتقيت بأحد أقاربي ونصحني بالتخلص من الدهون باستخدام إبر البطن بناءً على تجربته.
    • أعطاني اسم المركز حيث يقوم بالحقن حتى أتمكن من الذهاب إلى هناك.
  • لقد بحثت عن فوائد هذه الإبر على الإنترنت ووجدت أنها تعمل بسرعة.
    • شجعني هذا على اتخاذ القرار، وفي الواقع ذهبت إلى المركز وقررت لي عددًا معينًا من الجلسات.
    • عندما وصلت إلى منتصف هذه الجلسات، لاحظت نتيجة مبهرة وفعالة جعلت الشكل متناغمًا.

أنظر أيضا: نظام كيتو الغذائي كم تخسر في أسبوع

فوائد استخدام الإبر لإذابة دهون البطن

خلال تجربتي مع إبر حرق دهون البطن، لاحظت بعض الفوائد الناتجة عن استخدامها، وهي كالتالي:

  • إبر البطن من الأساليب الحديثة التي لا تضر صاحبها ولا تسبب له الألم والألم عند وضعها موضعياً.
  • نتائج إبر البطن سريعة وفعالة ويمكن رؤيتها في جلسات قليلة فقط.
  • تعمل هذه الإبر على التخلص من الدهون الصلبة والمعقدة التي يصعب الحصول عليها في نظام غذائي.
  • ليس له أي مضاعفات صحية أو آثار ضارة على الصحة العامة.
  • يساعد على جعل شكل الجسم متناغمًا.

الأشياء التي تترافق مع استخدام الإبر لتفتيت دهون البطن

يُظهر الأشخاص الذين خضعوا لجلسات حرق الدهون بالإبر بعض الآثار الجانبية السلبية، وهي كالتالي:

  • التعرق أكثر من المعتاد.
  • دوخة وزيادة معدل ضربات القلب.
  • صعوبة التبول.
  • ارتفاع كبير في درجة حرارة الجسم ويستمر لفترة قصيرة ويمر بسرعة.
  • يؤدي إلى الإسهال واضطرابات حركة الأمعاء.
  • تورم وانتفاخ الحلق والفم واللسان.
  • يسبب مشاكل في الجهاز التنفسي ويؤثر عليه بشكل سلبي.
  • الشعور بضيق في منطقة الصدر وقد يصل إلى حد فقدان القدرة على التنفس.
  • بعض الحالات تظهر عليها أعراض الطفح الجلدي والحساسية.
  • آلام في البطن وتعب وإرهاق.
  • ألم خفيف وألم محتمل من إبرة إبرة.

اقرأ أيضًا: كيف يمكنني إنقاص الوزن دون اتباع نظام غذائي أو ممارسة الرياضة؟

نصائح عند استخدام الإبر لتفتيت دهون البطن

هناك بعض الإرشادات التي ينصح بإتباعها عند التخلص من الدهون، كما أخبرني الأخصائي في تجربتي مع الإبر لإذابة دهون البطن، ومنها ما يلي:

  • تأكد من شرب الكثير من الماء في اليوم التالي للحقن.
  • تجنب الأطعمة التي تحتوي على الدهون أو الوجبات السريعة.
  • تجنب المشروبات الغازية.
  • تأكد من تناول ما يكفي من الألياف كل يوم.
  • قم ببعض التمارين البسيطة وإذا كنت لا تستطيع المشي لمدة ساعة في اليوم.

مضاعفات إبر إنقاص دهون البطن

قد يعاني الشخص الذي يستخدم الإبر لإذابة الدهون من منطقة البطن من بعض المضاعفات الصحية، وهي كالتالي:

  • لاحظ تغيرًا ملحوظًا في لون الجلد وخاصة منطقة البطن التي تم حقنها، ويظهر على شكل كدمة أو ورم داكن اللون.
  • إذا كانت الحقن ملوثة، يمكن أن تصيب الناس وتسبب الأمراض.
  • إحساس بالحرق والوخز لفترة ثم ينتهي.
  • الرغبة في خدش وحكة الجلد، وإذا شعرت بذلك ينصح باستخدام بعض الدهانات الموضعية.
  • عدوى وتهيج الجلد.
  • تحدث جلطة في مكان الحقن في عدد قليل من الحالات، خاصة إذا تم إجراؤها من قبل شخص غير متخصص.

متى ترى تأثير الإبر على إذابة دهون البطن

خلال تجربتي مع الإبر لإذابة دهون البطن، سألت النساء اللواتي استخدمنها قبلي عندما رأوا نتائجهم، وكانوا كالتالي:

  • عادة يقوم الأخصائي بتحديد عدد الجلسات حتى 15 جلسة لإزالة الدهون الزائدة.
  • الوقت المتبقي بين كل جلسة حوالي أربعة عشر يومًا كحد أدنى وشهرين كحد أقصى.
  • مدة الجلسة المراد إجراؤها ما بين ربع إلى نصف ساعة، وهذا التغيير في المدة يرجع إلى حجم المنطقة المراد إزالة الدهون منها وحجم الوزن الزائد للشخص.
  • وبهذه الحقن يمكن للشخص أن يقوم على الفور بأنشطته اليومية بشكل طبيعي تمامًا دون أي قيود، وخلال الجلسة يتم الأمر دون استخدام مخدر موضعي لتخفيف الألم.

انظر من هنا: ما لا تعرفه عن أضرار حرق حقن الدهون

على موقع محمود حسونة، شرحت تجربتي مع الإبر لإذابة دهون البطن، وهي إحدى التجارب الجيدة التي أوصي بها لأي شخص، إذا لم يكن لديهم أي موانع.

مثل من يعاني من مرض السكري، أو من مشاكل في القلب، أو يعاني من مشاكل صحية في الكبد والبنكرياس لأن ذلك يؤدي إلى تدهور صحة الإنسان.