فوائد ومضار حبوب الكولاجين التي نناقشها بالتفصيل من خلال موقعنا ؛ حيث كثيرا ما نسمع عن الكولاجين من حيث فوائده للبشرة والجسم بشكل عام، ويستخدم في صنع العديد من مستحضرات التجميل، لما له من مزايا عديدة ناقشناها بشكل شامل ومعمق.
فوائد ومضار حبوب الكولاجين
من خلال موضوعنا حول فوائد وأضرار حبوب الكولاجين، نرى أنه على الرغم من عدد الفوائد التي يمكن أن يحصل عليها الجسم من الكولاجين.
ومع ذلك، فإنه يظل كما هو الحال مع العناصر الأخرى التي يتسبب فائضها في بعض الأضرار للجسم، ومن خلال السطور التالية سوف نوضح لك فوائد ومضار حبوب الكولاجين.
شاهدي أيضاً: تجربتي مع Steve’s Collagen Cream
ما هي فوائد حبوب الكولاجين؟
الكولاجين هو أحد العناصر التي تدخل في تكوين أنسجة جسم الإنسان، ومن فوائده ما يلي:
- للكولاجين وظائف عديدة ليؤديها.
- بالإضافة إلى ذلك، يلجأ الكثيرون إلى الطعام في أي من أشكاله المختلفة في سن الشيخوخة.
- من أهم أشكال الكولاجين هو الحبوب التي يلجأ إليها الكثيرون عندما تكون نسبة الكولاجين في الجسم منخفضة.
- وذلك لأن نقص الكولاجين مع تقدم العمر يؤدي إلى ظهور العديد من مشاكل الجلد مثل التجاعيد وترهل الجلد.
- حبوب الكولاجين مهمة أيضًا في تحسين مظهر الجلد.
- بالإضافة إلى أنه يقلل من ظهور التجاعيد والخطوط التي تظهر على الجلد.
- تزيد حبوب الكولاجين من كتلة العضلات في الجسم مع بعض التمارين الرياضية.
- يخفف الكثير من مشاكل المفاصل من حيث تخفيف الآلام.
- تعمل حبوب الكولاجين بشكل أساسي على توحيد لون البشرة، بالإضافة إلى أن هذه الحبوب تمنع الجلد من إظهار خطوط الأوعية الدموية.
- يساهم في علاج الآفات الجلدية الناتجة عن حب الشباب، كما يعمل على ترميم البشرة وتقليل البقع الداكنة وتصبغ الجلد.
- الكولاجين من أقوى العلاجات التي تساهم في ترطيب وعلاج البشرة الجافة.
- بالإضافة إلى دوره الفريد في زيادة نمو الشعر والأظافر ؛ وصفه الأطباء للأشخاص الذين يعانون من تساقط الشعر وهشاشة الأظافر.
اقرأ أيضًا: هل يجعلك مسحوق الكولاجين سمينًا؟
آثار الكولاجين
كما ناقشنا معكم فوائد حبوب الكولاجين للجسم، نجد من الضروري أن نلاحظ هنا أن استخدام هذه الحبوب بدون تعليمات من الطبيب يمكن أن يؤدي إلى بعض الضرر، ومنها ما يلي:
- هناك بعض أنواع حبوب الكولاجين التي يمكن أن تؤدي إلى طعم سيئ في فمك.
- وللتخلص من هذا الشعور المزعج يجب تناول أي عصائر تحتوي على فواكه.
- من بين الأضرار الناتجة عن استخدام حبوب الكولاجين ارتفاع مستوى الكالسيوم في الدم.
- بالإضافة إلى إمكانية التعرض للجهاز المناعي، لذلك يجب عمل اختبار الحساسية قبل الاستخدام.
- قد يشعر بعض الأشخاص الذين يتناولون حبوب الكولاجين بتغير في الشهية من حيث الشهية أو العكس.
مفاهيم خاطئة عن تناول الكولاجين
هناك العديد من المعتقدات حول الكولاجين التي لدى الكثير من الناس، بما في ذلك ما يلي:
- يعتقد الكثير من الناس أن تناول الأطعمة التي تحتوي على الكولاجين يمكن أن يحسن مرونة الجلد.
- لكن الكولاجين لا يحتاج إلى الانتقال مباشرة إلى طبقات الجلد، وهنا يكون تأثير الحبوب أفضل من الأطعمة التي تحتوي على الكولاجين.
- اعتقاد آخر هو أن مرهم الكولاجين يمكن أن يخترق الجلد، وهذا ليس صحيحًا أيضًا لأن جزيئات الكولاجين كبيرة.
- وهذا يعني أن طبقات الجلد لا تستفيد منها بالشكل المرغوب.
- هناك من يعتقد أن حبوب الكولاجين تؤدي إلى زيادة الوزن لأنها تؤدي إلى اضطرابات الشهية.
- ومع ذلك، فمن غير المرجح أن ترتفع درجة حالتك، خاصة إذا تم تناولها بالمقدار الذي أوصى به طبيبك.
متى تظهر نتائج حبوب الكولاجين؟
هذا السؤال من أكثر الأسئلة شيوعًا التي يطرحها الراغبون في تناول حبوب الكولاجين، والإجابة على هذا السؤال تكون في السطور التالية:
- نتائج قصيرة المدى: كما ناقشنا في المرة الماضية حول فوائد الكولاجين من حيث بناء العضلات ؛ وجدنا أن حبوب الكولاجين تستغرق حوالي 15 دقيقة لتصل إلى مجرى الدم.
- بالنسبة للأحماض الأمينية التي ينتجها لتصل إلى العضلات، فإنها تحتاج إلى 90 دقيقة على الأقل.
- ليحصل الجسم على الفائدة المرجوة من تناول هذه الحبوب.
- لذلك نرى أن هناك العديد من الرياضيين الذين يوصون بأخذها على الأقل بساعة ونصف قبل البدء في التمرين.
- النتائج طويلة المدى: للحصول على نتائج طويلة المدى، نجد أنها تعتمد في الغالب على الأشخاص الذين يتناولونها.
- بالإضافة إلى وجود بعض العوامل التي تحدد مدى تحقيق هذه النتائج ومنها ما يلي:
- تعتبر الكمية المأخوذة من حبوب الكولاجين أحد العوامل التي تعتمد عليها فائدة هذه الحبوب.
- الأمر نفسه ينطبق على الحالة الصحية للشخص الذي يتناول حبوب الكولاجين.
- أخيرًا، أحد هذه العوامل هو النظام الغذائي الذي يتبعه الناس.
انظر من هنا: إبر الكولاجين لتكبير المؤخرة
وهذا هو المكان الذي ينتهي فيه موضوعنا حول فوائد ومضار حبوب الكولاجين ؛ حيث يمكننا أن نرى أن هناك أنواع عديدة من الكولاجين في جسم الإنسان.
والتي يمكن أن تصل إلى 28 نوعًا، بما في ذلك النوع الأول الذي يمثل حوالي 90٪ من الكولاجين في جسم الإنسان، وهو المسؤول عن بناء الجلد والأوعية الدموية والعظام.