اليوم العالمي لمكافحة السل الرئوي 2022 .. شارك المركز القومي لمكافحة الأمراض من خلال منفعة محاربة مرض الدرن والجذام فى إحياء اليوم العالمي لمرض الدرن وهذا يوم يوم الاحد الموافق 24 آذار 2019 .
إذ ألقيت الكثير من المحاضرات للتعريف بالمرض وأسبابه وطرق انتقاله وطريقة الوقاية منه وآخر ما توصلت إليه الدراسات في دواء مرضى الدرن و الإحصائيات المدونة في العالم.
اليوم العالمي لمكافحة السل الرئوي 2022
أكد الحاضرون على وجوب تكاثف الأنشطة المحلية والدولية للقضاء على مرض الدرن وهذا بدعم برامج الوقاية والدواء
تجدر الدلالة على أن اليوم العالمي لمكافحة الدرن والذي أقيم بقاعة فندق تيبستي بنغازي أشرف أعلاه مصحة الكويفية التعليمى لأمراض الصدر والدرن و بالتعاون مع كلية العلوم الطبية الضرورية بالجامعة الليبية العالمية.
وما زال السل أكثر الأمراض المعدية فتكاً في العالم، إذ يكون سببا في كل يومً مصرع أكثر من 4000 شخص واعتلال ما يقرب من 000 30 فرد أجدد، علماً بأنه مرض يمكن الوقاية منه وعلاجه. وتشير التقديرات إلى إنقاذ أرواح بنحو 58 1,000,000 فرد منذ عام 2000 بفضل الأنشطة المبذولة على الصعيد العالمي بهدف مقاتلة السل.
وسعيا إلى تسريع وتيرة الاستجابة للسل في البلدان لتمكينها من إتيان الغايات المنشودة، اجتمع رؤساء الدول وقطعوا التزامات صلبة بإيقاف الداء أثناء الاجتماع الرفيع الدرجة والمعيار الأضخم من صنفه تماما الذي قامت بعقده الأمم المتحدة في أيلول/ أيلول 2018.
ويشدّد مقال اليوم العالمي للسل 2020، الذي يحمل شعار “حان الدهر”، على اللزوم الملحة للعمل على الإخلاص بالالتزامات التي قطعها قادة العالم من أجل تحقيق ما يلي:
تدعيم النفع من فرص الوقاية من المرض ومداواته؛
تدعيم المساءلة؛
ضمان توفير دفع المصاريف الكافي والمستدام، بما في ذلك لأهداف البحوث؛
الترويج لوقف الوصم والتمييز الناجمين عن السل؛
تدعيم الاستجابة للسل على باتجاه منصف يراعي الحقوق ويركّز على الناس.
لماذا الاحتفال باليوم العالمى لمرض السل
إن الهدف من إشراك الأمم فى الاحتفال بمرض السل على الصعيد العالمى يكون بغاية:
– مكافحة مرض السل والقضاء عليه مطلقاً فى المقام الأكبر.
– تزايد أدرك المدنيين والشعوب بمدى خطورة ذاك المر ض الفتاك الذى مازال موجوداً حتى هذه اللحظة لكن ومنتشراً على نحو وبائى فى قليل من البلاد والمدن التى تفتقر مقومات الاستظهار الصحية الملائمة.
– ومن أجل توحيد المبادرات الدولية للوقاية من ذلك الداء في وضع الممارسات الوقائية التى تخفض من أحجام خبطة الشخصيات به والحد من نسب الوفيات بالمثل.
– لخلق جو من الالتزام الصحى إلا أن والسياسى فى غير مشابه بلدان العالم لمراقبة وكشف الإمكانات المالية والخدمات الصحية التى تعمل على الحد من هذا الداء.
– توفير وإتاحة الإمكانية لمرضى السل فى مجتمعاتهم لبحث مواصلة الترتيب مع مقدمي الاستظهار الصحية والجهات المسئولة من أجل الإخلاص بالقضاء على مرض السل