عادت الأسرة إلى المنزل إعراب كلمة الأسرة في الجملة ماهو .. علامات تقسم إلى علامات وحركات، علامات إشارات تقسم إلى قسم، علامات أصلية علامات فرعية، وفي ذلك الموضوع سنعرف إعراب كلمة العائلة في الجملة الفائتة.

 

عادت الأسرة إلى المنزل إعراب كلمة الأسرة في الجملة ماهو

إعراب التفصيلي، الجملة هي جملة فعلية، وفي الإعراب التفصيلي.

عادت: ماض مرتكز على الفتحة الظاهرة على آخره، والتاء التأنيث لا بقالة لها من الإعراب.
الأسرةُ: فاعل مرفوع، علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
إلى: حرف سحب.
المنزل: اسم مجرور بحرف الجذب، وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره

الفاعل في اللغة العربية

إن الفاعل في اللغة العربية، هل كان الفاعل الفاعل اسما ظاهرا أو اسما مستترا أو ضميرا مستترا أو ضميرا ظاهرا، والفعل لا تتحول صورته مع الفاعل المثنى والفاعل الجمع بين الفاعل، الفاعل، المفرد، ايضاً: الفاعل هو اسم أو ما في تأويلة، اسند الفعل إلى الإجراء.

 

إعراب الفاعل

يرفع الفاعل بالضمة كان إذا اسما مفردا مذكرا أو مؤنثا أو إذا جمع تكسير مذكرا، فالمفرد المذكر مثل وبخ إيتي: “وَلِكَ إيتي جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَى “. وَهَذِهِ، وَهُوَ، وَهُوَ، وَهُوَ، وَهُوَ وَأْرَفعُ الفاعل صوب قول الله، مثل وبخ هلم: “إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ”.
شاهد كذلك الفاعل ونائب الفاعل مرفوعان طول الوقت وبواسطة ذاك الموضوع نصبح قد بينا لكم أن في جملة عادت العائلة إلى إعراب كلمة العائلة هو فاعل مرفوع وعلامة علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، مرفوعا طول الوقت.

 

كيف أعرف الفاعل؟

الفاعل هو اسم مرفوع أُسند إلى إجراء تام مبني للمعلوم ويدلّ على من نهض بالفعل، أي: هو ما عمل المجهود ويقع فوقه الإجراء، ونسأل عنه بوسيلة الاستفهام مثل: شرب الصبي اللبن، فنسأل: مَن شرب اللبن؟ أي الذي وقف على قدميه بإجراء الشرب، فالولد هو ما وقع فوقه الجواب، أي هو مَن نهض بإجراء الشرب ويكون الفاعل في الجملة، مثل: قرأت كتابًا، فنسأل مَن تلا الكتاب؟ والتقييم هنا وجدان المتكلم “أنا” أي أنا مَن نهض بإجراء القراءة وعليّ وقع تصرف القراءة.

وفي حالات إعزاز الفاعل بتأثير عوامل أخرى كاسم التفضيل، والصفة المشبهة، واسم التصرف، والمنشأ واسمه، يمكن لنا الوقوف على المعنى في الجملة والبلوغ إلى الفاعل