تويتر فواز القطيفان الطفل السوري المخطوف …هو محمد فواز القطيفان الصبي الذي لم يتجاوز التسع سنين من ابطع المدينة الموجودة بمحافظة درعا في دولة جمهورية سوريا تم اختطافه من قبل عصابة سورية منذ ما يقترب من 3 شهور ومؤخرا أصدرت العصابة مقطع فيديو للطفل وهو بدون ملابس شاحب الوجه ويوضح على جسمه أثآر تعذيب ويصرخ في المقطع المرئي “مشان الله لا تضربوني” ليقوموا بإبتزاز أهل الطفل ليدفعوا الفدية التي تبلغ قيمتها ل خمسمائة 1,000,000 ليرة جمهورية سوريا حتى يشطب إعادة الولد الصغير لهم مرة أخرى فقام واحد من الأهل بنشر المقطع على مواقع التواصل الاجتماعي لتصبح القضية قضية فكرة عام ويسهم في إنعاش الطفل الآلاف.

تويتر فواز القطيفان الطفل السوري المخطوف

وعرفت مسألة فواز وهو من قرية إبطع في ريف محافظة درعا، بعد أن عرَض خاطفوه كليب له وهو يتعرض للتعذيب والضرب لِكَي إكراه ذويه على صرف فدية ضخمة بدل إعادته إليهم، ولذا وفق ما وضح في مقاطع الفيديو الشائعة.

وتناقل النشطاء، وسم “انقذوا الطفل فواز القطيفان”، في دول عربية وافرة، وهذا من أجل الجهد على إطلاق سراحه وإنقاذه.

لنترك الصبي المغربي ريان بشكل بسيطً فهو بيد رب البشر ولا رهبة فوقه، غير أن ماذا عن الصبي السوري المخطوف ( فواز قطيفان ) الذي هو بين يدين البشر وتحت العذاب هذه اللحظة، لماذا لا واحد من يتكلم عنه، العالم كله تضامن مع الغلام ريان حتى اخواننا السوريين رغم

مسألة الطفل السوري المختطف أصبح عليها أكثر من 3 أشهر إلا أن انتشار الفيديو الأخير الذي يعرض تعذيبه على أيدي خاطفيه، وتزامنها مع مسألة الولد الصغير المغربي العالق في بئر عميق والتي نالت اهتمام العالم، أثارت الرأي العام ومواقع التواصل الاجتماعي مكررا وسط الصلوات المتعجلة لإنقاذه والمطالبة بالدفاع عن الأطفال أينما كانوا ومحاسبة المعتدين.

وتداول سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي، صورا للطفل المختطف فواز قطيفان، كما تم تداول المقطع المرئي الذي يتجلى فيه الطفل شبه عار وهو يتعرض للجلد، ولا عنده سوى استجداء خاطفيه بعبارة “مشان الله لا تضربوني”.

الفيديو أصدره الخاطفون المجهولون، عقب باتجاه 3 أشهر على خطْف الغلام، وهذا لإجبار ذويه على دفع فدية ضخمة جدا، وتصل 500 مليون ليرة، ما يعادل صوب 143 ألف دولار.