حقيقة فيديو كنتاكي، الذي أثار غضب المدنيين في الكويت، حيث انتشرت مواقع التواصل الاجتماعي في جمهورية الكويت خلال الساعات القليلة الماضية، بمقطع فيديو يظهر مواطنًا كويتيًا وجه سيلًا من الإهانات والإهانات إلى شخص. موظف يعمل فيها مطعم كنتاكي.

وانتشر موقع الفيديو وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، حيث تم تبادل فيديو كنتاكي بشكل مكثف وسط حالة عامة من الغضب والاستياء الشديد من طريقة تصرف المواطن الكويتي تجاه موظف مطعم كنتاكي الذي التزم الصمت. ولم ترد عليها بأي إهانات أو إهانات وسط حالة استغراب عامة. من الذي ابتلى به أولئك الموجودون في الموقف، بينما تساءل عدد كبير عن حقيقة مقطع فيديو كنتاكي، وهل كان حديثًا أم قديمًا؟

حقيقة فيديو كنتاكي في الكويت

كشف ثامر الدخيل بو راشد حقيقة مقطع فيديو كنتاكي في الكويت، بعد تداوله الملحوظ والواسع على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرا إلى أن النكبة وقعت في بلاد الشام بولاية كنتاكي في الشهر السابق من شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، ولم يكمل موضوعًا حوله. في ذلك الوقت، موضحًا أن دعم مدير الضحايا قد انتهى حتى الآن. استغرقت النكبة شهرًا تقريبًا لأسباب تشغيلية تقنية بحتة لا علاقة لها بحادثة فيديو كنتاكي.

وقال سعود الركيبي في تغريدة على تويتر: “هذا تفسير من بوراشد، وهناك عدد محدود من المغردين الذين يشوهون عمدا صورة المواطن الكويتي.

فيما تحدثت فاطمة الحبيب معلّقة على فيديو كنتاكي: “مهما كان الدافع هو نقص وخلل هذا الكلام والأسلوب مع العامل، إذا كان من المفترض نقل شيء إلى المسؤولين أو تقديم شكوى ..”.

وقال عيسى الكريباني: “أتمنى أن تحاسب الجهات المختصة من نشر الفيديو القديم بحجة أنه حادثة جديدة حتى لا تتكرر هذه القضايا في المستقبل”.

وقال آخر مرة عن مقطع فيديو كنتاكي: “مقطع فيديو مثير للاشمئزاز ومثير للاشمئزاز مليء بالشتائم وقلة الأخلاق وقلة الحياة، وأنا فقط أردت ولعن من يبرر ذلك، وشكرا للموظف الذي تحملت بصبر وطول أذهانها الكلام الفاحش الذي سمعته عائلتها بمفردها “يضايقونها”، وآمل أن يتم اتخاذه لديها إجراءات قانونية لتكون في عائق أمام مشاكلها “.