شعر حسن بن ثابت في عيد الغدير وأشهر أشعار حسن بن ثابت … هذا هو أول شعر روائي معروف في رواية هذه النبأ العظيم، وقد ألقى به في ذلك المعسكر الرهيب المليء بمئة ألف وأكثر، ومنهم الخطباء، ومسارها البلاغة، وصوغها قريد. وشيوخ قريش عرفوا لحن القول

ويبطل الكلام، أبلغ الأذان النطق. وقد أكده الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عندما فهم مغزى كلامه، وأقره بقوله: يا حسن، مازال الروح القدس يساندك. وقد رواه بالدليل المبني على علماء المجموعتين (كما ورد في الجزء الأول ص 195) في شكل قريب مما جاء في كتاب علم اليقين للمحقق الفاضل الكاشاني. . وقد تبعه في روايته جماعة من علماء الإسلام لا يستهان بها. رواه عن الحافظ:

1 – الحافظ أبو عبد الله المرزباني، محمد بن عمران الخراساني، توفي 378 (2) باستثناء (مرق الشعر) عن محمد بن الحسين، على رواية حفص. سلطة حفص. لمحمد بن هارون عن قاسم بن الحسن

(1) هذه من آيات النبوة وزوال رسول الله صلى الله عليه وسلم.

شعر حسن بن ثابت في عيد الغدير وأشهر أشعار حسن بن ثابت

في يوم الغدير يسميهم نبيهم * باخمون وأنا أسمع الرسول ينادي
قال: من سيدك ونبيك؟ * قالوا ولم يظهروا هناك أعمى

إلهك سيدنا وأنت نبينا * ولم تجد بيننا عاصيا في الدولة

قال له: قم يا علي؟ لقد سرّتك بعدي إماما ومرشدا

فمن كنت سيده فهذا وليه * فكونوا أتباعه المخلصين

هناك دعا الله؟ وكن وصيا * وكن معاديا لمن يعاديني

لنا في عقيدة عيون البشر.

عن يحيى بن عبد الحميد عن قيس بن الربيع عن أبي هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري قال: كان مع غدير خم. . ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم منبداً، ودعا إلى صلاة الجماعة، فأخذ يد علي وقال: من أنا سيده، أنا سيده، يا الله؟ صور لاله، وعادت من شهوات. قال حسان بن ثابت: يا رسول الله، أفتريتم علي؟ قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “افعلوها”. هو قال: