سنة التكبير في العاشر من ذي الحجة 1443 .. ما هي من الأسئلة المهمة التي سيتحدد إجابتها في هذا النص، يتضح أن هذه الأيام باركها الله تعالى، والدليل على ذلك وافر في مصادر الشريعة الإسلامية من كتاب الله الختامي، والسنة النبوية الشريفة، كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام يكون فيها الجهد الصالح يحب الله أكثر من هذه الأيام. يشير إلى العشر، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟
ما هي سنة التكبير في العاشر من ذي الحجة 1443؟
تبدأ التكبير في عشر ذي الحجة، من غروب ليلة العيد إلى آخر يوم من أيام العيد، عندما شهد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بأنها أكبر. أيام في العالم. حيث قال: (ما من أيام أعظم عند الله ومحبوبة له أكثر من العمل فيها من تلك العشر فاكثروها في التهليل والتجسيد والتسبيح).
ويلاحظ أن الفقهاء قد اختلفوا في تاريخ بداية التكبيرات ونهايتها من جهتين: القول الأول: يُرى أن التكبيرات تبدأ من أول ذي الحجة وتنتهي عند أول ذي الحجة. نهاية أيام التشريق والأيام الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة، وتلك التكبيرات تسمى التكبيرات المطلقة. لأنه أدرك كل عشرة أيام من ذي الحجة. وأما القول الثاني: تبدأ التكبيرات من اليوم التالي لعرفات وتنتهي بنهاية أيام التشريق. يشار إليها باسم هذه التكبيرات لأنها اقتصرت على أيام قليلة من أصل 10.
صيغة التكبير في عشر ذي الحجة
“الله أكبر، الله أكبر، ولا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر والحمد لله” وهذه الصيغة مأخوذة من ابن مسعود رضي الله عنه، الصيغة الثانية: “الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر”. أعظم الحمد لله “. وهذه الصيغة وردت في أمر ابن عباس رضي الله عنهما.
فضل التكبير في عشر ذي الحجة
- قال تعالى في كتابه الحكيم: “لكي يشهدوا لهم نفعًا ويذكروا اسم الله في الأيام المعروفة على الوحوش التي رزقهم بها”.
- “كان ابن عمر وأبو هريرة يخرجان إلى السوق في الأيام العشر يكبر والناس يكبرون”.
- قوله – صلى الله عليه وسلم – في حديث آخر: “ما من عمل أحسن عند الله ولا أجر أعظم من الخير الذي يفعله في عشرة أيام الأضحى”.
- وقال أيضًا: (ما من أيام أعظم عند الله ومحبوبة له أكثر من العمل فيها من هذه العشر أيام).
- قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: (لو علم الناس ما في النداء والصف الأول، ثم لم يجدوا إلا قرعة عليه، كانوا يقتربون عليه). .
- سمرة بن جندب – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: (أَتَّذِرْ وَقَدِمْ إِلَى الإِمامِ، فَإِنَّ الرَّجُلَ يَتَفَرَّعُ حَتَّى يُتَأَخِرُ. في الجنة ولو دخلها)