شفاء لصداعى لا حول ولا قوة الا بالله ومعجزة القول لا حول ولا قوة الا بالله .. وقد ازدادت الامراض النفسية والروحية والعضوية فى هذا العصر وازدادت اشكالها واشكالها. لقد أصابتنا أمراض كثيرة وحديثة لم تكن معروفة في الماضي، وسعى الناس جاهدين لعلاج ما أصابهم. ومنهم استثمروا المال والوقت، ومع ذلك تتزايد المستشفيات والعيادات وتمتلئ، والأمراض تنتشر وتتكاثر، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
شفاء لصداع لا حول ولا قوة الا بالله
حدث كل هذا أو بعضه لأن عددًا كبيرًا من الناس لم يكونوا على دراية بأسباب الحماية من الوقوع في مثل هذه الأمراض، وكانوا يجهلون أحدث الطرق السليمة لعلاجها في أعقاب حدوثها، وخاصة كيفية الاستفادة منها. من الرقية الشرعية.
لهذا السبب أحببت كتابة هذا الأمر لتذكيرك بأساليب الوقاية والعلاج وبعض الحقائق المتعلقة بفائدة الرقية الشرعية في علاج كثير من الأمراض.
اتمنى ان يتحقق هدف كتابته وان يشفي الله كل مرضى المسلمين امين رب العالمين.
بعض الأحداث حول فائدة الرقية الشرعية
هذه بعض القصص الواقعية التي كتبها أصحابها إلينا بأنفسهم، أو من نظرة ثاقبة لحالات أقاربهم وأصدقائهم، مما يؤكد فائدة الرقية القانونية في الشفاء من كميات وفيرة من الأمراض ..
لقد ذكروا لنا آلاف الأحداث من خلال سؤال تم طرحه في هذا الكتاب، ولعرضها على عامة الناس، نحتاج إلى مؤلف خاص لهم، ولكن نظرًا لضيق المساحة، اخترنا منها بعض الأمثلة واختصرنا أخرى.
وقبل عرضه نود التنبيه إلى بعض النقاط المرتبطة به، وذلك على النحو التالي:
أم لا :
نقدم هذه النماذج الواقعية لمن يعترف بوجود أمراض أخرى غير الأمراض المعروفة مثل السحر واللمس والعين ولمن يؤمن بأثرها.
القرآن ونفعه في الشفاء من جميع الأمراض، كما قال الله تعالى: “وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة”.
ولأولئك الذين يؤمنون بنعمة الدعاء والرجوع إلى الله وأنه له سلطان على كل شيء: “إِنَّهُ يَجِبُ الْمَكَوْنَ إِذْ يَدْعَاهُ”.
أما من يظن أن هذه الأمراض هي محض أوهام وخرافات لا حقيقة لها !!
ينفي فائدة الرقية في علاج أمراض قضي الأطباء بأنها عضوية !!
ولا يرى العلاج إلا على أيدي الأطباء والعمليات فقط والمختبرات والمختبرات والبحث والبحث !!
نقول له: لك الحرية في الموافقة على هذه الأحداث أو رفضها.
ثانيًا :
فكما نؤكد على وجود هذه الأمراض الروحية والنفسية وانتشار معظمها بين الناس اليوم وحاجتهم الماسة للاستفادة من الرقية الشرعية في علاجها، فإننا أيضًا لا نبالغ في المبالغة في تأثيرها وعلاجها. اعتبار أي مرض يصيب الإنسان على هذا النحو، ولكن ربما يكون الجمع بين الدواءين – في أدنى الشكر – هو الإنصاف والإنصاف. ثالث :
أن الشفاء من هذه الأمراض لا يأتي بالضرورة في الأول، أو الثاني، أو العاشر، أو حتى المائة، وأنه إذا لم يعطِ نتيجة فورية، فهو غير هادف، فهذا الاعتقاد خاطئ، لأنه وجد أن عددًا محدودًا من المرضى استمروا في أداء الرقية لمدة ثلاث سنوات.
وسبع، وخمس، وعشر سنين، وفي النهاية نال الثمر المنشود، والحمد لله، وهذا لأن الشفاء بيده، وله سبحانه، ينزله في الدهر الذي يشاء، وبالطريقة التي يشاء، ولهذا السبب يتطلب منا التحلي بالصبر وعدم التسرع في التعافي في أي وقت.
نحن نتعامل بهذه الرقية، كما أن المرضى يصبرون لسنوات عديدة، وينفقون الكثير من الأموال عندما يعالجون في المستشفيات والعيادات المخصصة، وفي الداخل والخارج. رابعا:
وقد لوحظ على يد تلك الحقائق ما أكدناه سابقاً عن فائدة الرقية في الشفاء من جميع الأمراض، حيث وجدنا أن هناك أشكالاً نفسية أو روحية أو غير قابلة للشفاء أو جسدية أو جسدية خارجية وأمراض جلدية والعديد من الأمراض الأخرى. إلى حد كبير..
كل هذه الأمراض – كما ذكرنا في الأمثلة السابقة – استفادت الرقية التشريعية بحمد الله تعالى في علاجها.
الشيء الذي يحفز الجميع ويشجعهم على الاستفادة من ذلك العلاج الإلهي المتاح بالمجان والحمد لله في علاج جميع أمراضهم، الأمر الذي قرر الأطباء أنها أمراض عضوية وليس للرقية الشرعية شيء. لتقوم بعلاجها، أو هذا قد خطرت ببالك
القناعة أو القبول بطريقة أو بأخرى. خامسا:
ولكي يتحقق شفاء هذه الرقية بالمستوى المنشود والثمار المنشودة، يجب على المسلم والمسلم الحرص على اتخاذ وسائل الوقاية والحماية من الأمراض التي سنتحدث عنها ..