توقعات وتنبؤات 2022 مصر .. مع قرب حلول العام الجديد 2022، ووجود الكمية الوفيرة من التنبؤات التي كان قد اعلن عنها كبار المُنجمين والتي توقعوا أن تحدث في السنة 2022، وهذه التنبؤات توحي بالأوبئة التي أوشكت على الدخول الى عالمنا، وهو المسألة الذي رُبما يكون مُرهق بكثرةً للانسان والآدمية جمعاء لما سيحمله عام2022من أحداث وتوقعات وأمور غيبية لا علم لنا بها.

توقعات وتنبؤات 2022 مصر

وهذه التوقعات التي سنضعها بين يديك لا تمس للحقيقة بأي علاقة، وانما هي متمثل في تنبؤات ليس إلا، ومن أكثر أهمية الأمور التي ينبغي أن نصبح على معرفة بها قبل معرفة التكهنات، أنَّ كل تلك التنبؤات التي سنطرحها أمامك هي متمثل في تنجيم، وهو ايضاًً ما يتوقع بعلم الغيب الذي لا يعلمه الا الله تعالى ولا دراية للانسان بها، ومن ثم لا ينبغي على المُسلام المؤمن بالله أن يتخذها طريق له أو يُصدقها في حياته لِكَي لا يقع بالشرك، صرح رسول الله -صلَّ الله فوقه وسلَّم-: “كذب المنجمون ولو صدقوا”، وللمزيد من التفصيلات بشأن، تكهنات مصر2022 أهم وأخطر التنبؤات لمصر، مؤيد…

 

احداث جمهورية مصر العربية 2022

الأحداث في ذلك العالم صارت سريعة ومُتلاحقة وفيها الكثير من الاعتبار، ذاك المسألة جعل الانسان شاهد حي على كل ما يحدث في ذاك العالم من فاعليات، ولذا الأمر ايضاً له سعر ضخمة لدى الإنسانية، ومن ثم فانَّ أهم هذه الوقائع يتوقع أن أن تكون في نصيب جمهورية جمهورية مصر العربية العربية، حيثُ كانت تنبؤات المُنجمين عارمة بشأن مصر، ومن أبرز هذه التنبؤات التي كانت قد انتشرت في الأيام الماضية قبيل العام الجديد.

كان التنبؤات تصب مرة تلو الأخرى في صالح المصريين، حيثُ يتوقع أن أنَّ تشهد مصر العدد الكبير من الحلول التي ستُبنى علىتكثيف النشاطات الساعية الى حل الأزمات الوفيرة بين مصر وقطر من ناحية، وعودة الأواصر أجود بقليل مما كانت.
مثلما وستكون النشاطات أيضاًً رامية الى حل عدد محدود من النزاعات مع تركيا والعمل بشتى السبل الى تكوين الصلات الجيدة والطيبة بين البلدين، واعادة السفارات الى المجهود لكل من تركيا وقطر كما كانت في الماضي.
حل المشكلات الضخمة بين جمهورية مصر العربية وليبيا بعدما كان السيسي قد أقحم مصر في الكمية الوفيرة من المشاكل جراء المشاحنة الليبي، ذاك الأمر كان له ضرورة جسيمة ترتبط على وجه التحديد في عودة الأواصر الطيبة بين الدول في المساحة العربية.
التوصل الى إجابات للمشاكل التي نشبت عن بناء إغلاق النهضة، ومحاولة الوصول الى حل وسط بين الشخصين الأثيوبي والمصري.
هنالك توقعات بتزايد عملة الجنيه المصري قليلاً بحيثُ يكن ثمة تراجع للورقة الخضراء الأمريكي في النصف الأكبر من العام 2022، ولذا ما سيكون له أثر ايجابي بسيط على جمهورية مصر العربية من الناحية الاستثمارية.

توقعات عن اقتصاد جمهورية مصر العربية 2022

الاستثمار في الدول من أهم القطاعات التي تُديرها الجمهورية والتي تُعتبر ذات ضرورة أيضاً عقب الأمن، وهذا ما هو موجود في مصر ايضاًً، لاسيماً وأنَّ السنين الأخيرة في مصر كانت لها العدد الكبير من التراجع، ولذا كان له التأثير السلبي على اقتصاد مصر وهبوط ورقة نقدية العملة المصرية الجنيه، وهكذا فانَّ عام2022سيكون مُختلف قليلاً فيما يتعلق الى الاقتصاد المصري، ومن أبرز هذه التكهنات.

يتوقع أن أن تُعاني جمهورية مصر العربية كثيراً خلال الفترة الأولى من العام 2022، بسبب ازدياد الاصابات بفيروس Covid 19 في مصر، وذلك سوف يكون له تأثير على المصريي، ويتوقع أن ان تواصل الحالة الحرجة الاستثمارية في مصر الى أن يبدأ الربيع يحط قدمه، ويبدأ الخضار في التطور.
سيكون ثمة الكمية الوفيرة من التطورات الايجابية بعد دخول الربيع على مصر، حيثُ أنَّ مصر ستُعلن كذلكً عن انشاء الكثير من الأعمال التجارية الوظيفة التي تُعتبر جمهورية مصر العربية بحاجة ماسَّة لها من اجل تجربة ارجاع السياحة على وجه التحديدن وهذا كذلكً له سعر عارمة تختص بأنَّ السياحة في مصر ذات تأثير أكبر على الاقتصاد وأنَّ السنين الأخيرة في جمهورية مصر العربية شهدت تقهقر هائل فيها.
سيُعلن السيسي عن حزمة من المشاريع التي سوف تقوم بها الادارة المصرية بمساندة من قبل السعودية، والتي تُنشد من خلال تلك المشروعات أن تفتح السبل للمصريين من أجل اقامة مشاريعهم وتعديل اقتصادهم.

تكهنات عن السياسة في مصر 2022

السياسية المصرية من أخطر الأشياء التي يُتحريم فيها أبناء مصر البُسطاء من التحدث فيها، حيثُ أنَّ ذاك الأمر له تأثير ضخم في قضية الامن والامان والارهاب الذي طول الوقتً ما تتكلم عنه السلطات المصرية في جميع من تود في اسقاطه أو الحكم أعلاه من المواطنين المصريين الشعب أم من التقدم، وذلك أسوأ ما يكون في جمهورية مصر العربية في السنوات الأخيرة بعدما تمَّت الاطاحة التامة بالرئيس الفائت وتغيير الكثير من الأنظمة والقوانين المتعارف فوق منها، ومن التوقعات، وقد كانت مصر قد واجهت العديد من المشاكل وفساد العلاقات بينها وبين الدول الأُخرى أمثال دولة قطر وتركيا وأيوبيا، وكانت هناك اسباب لكل المشاكل التي نشبت بين جمهورية مصر العربية وأي من تلك الدول، إذُ كانت مصر قد أفسدت الأواصر بينها وبين تركيا نتيجة لـ مساندة تركيا للاخوان المُسلمين في مصر الذين أصلاً تمَّ ابادتهم معاً، ومشاكل مع دولة قطر على نفس الأساس بمؤازرة الاخوان المُسلمين، ومن ابرز تلك التنبؤات.

من المنتظر أن يكون هنالك الكثير من التطورات في حل المشاكل التي تقع بين جمهورية مصر العربية وقطر وتركيا وأثيوبيا، حيثُ ستصل مصر مع دولة قطر وتركيا الى حل متواضع من المحتمل، وربما يزيد لمشكلة الروابط المتوقفة كلياً فيها، ويطرأ تحسين ايضاًً عليها.
يتوقع أن ايضاً أن يكون هنالك حل لمشكلة غلق النهضة التي سعت أثيربيا طوال عمرها الى اقامته، وذلك أيضاً قضى هام لِكَي لا تنتهي مياه النيل في جمهورية مصر العربية، إذُ كان قد علل العدد الكبير من المتخصصون أنَّ مياه النيل قد نقصت بكثرةً عما كانت أعلاه في السالف وقبل إنشاء السد، ولذا ما سيجعل مصر من أواخر الدول في الاستثمار والسياحة والزراعة.
سوف تكون الإجابات جميعها بين جمهورية مصر العربية والدول المُتنازَع بصحبتها بأوامر أمريكية في عهد الرئيس الأمريكي الجديد طقس بايدن، وسيطرأ الكثير من الاختلافات في المساحة بسبب السياسة الحكيمة نوعاً ما التي سيتَّبعها الرئيس أحوال جوية بايدن خلال فترة ولايته التي ستنطلق في كانون الثاني من العام 2022.

اقراء ايضا : حظوظ وتوقعات الفلكية ليلى عبد اللطيف لمصر 2022

تنبؤات سنة 2022للرئيس المصري السيسي

شهدت مرحلة حكم السيسي في مصر العديد من المشكلات التي كان قد أقحم جمهورية مصر العربية فيها، إذُ كان ثمة الكمية الوفيرة من الأشياء المُعقدة التي أغرقت جمهورية مصر العربية، لاسيماً مسألة الديون على جمهورية مصر العربية التي وصلت مليارات الدولارات، وسيطرة الطبقة الرسمية في جمهورية مصر العربية على أهل مصر من خلال فريضة هيمنة الأشخاص التي لها تأثير في مصر على الناس والتحكم في العديد من الأمور، لدرجة أن صرت جمهورية مصر العربية عبارة عن ساحة لعب كرة بيد الأفراد ذات النفوذ، وذلك سيكون نفس الموضوع في الأيام المقبلة، ولكن هنالك تغييرات وافرة على جمهورية مصر العربية سوف تكون متعبة على جمهورية مصر العربية في الربع الأضخم من العام 2022، ولمن الربع الثاني سيشهد الكمية الوفيرة من الانفراجات التي سيستعد لها أبناء مصر، ومن أكثر أهمية هذه التنبؤات.

سوف يكون عام2022عاماً جيداً للسيسي وفي صالحه، إذُ سيُسعى بشكل بسيطً أن يستعيد ثقة الشعب المصري به، على يد تنقيح العلاقات مع أثيوبيا وحل إشكالية جذب النهض، وتنقيح الأواصر مع تركيا التي كانت نتيجة لـ مؤازرتها للاخوان المُسلمين وحل المشاكل البحرية بينهما، وتحسين الأواصر مع قطر في حضور التصالح العارم الذي تراه الدول الخليجية مع دولة قطر.
سيبدأ السيسي بالفعلً بعدة مشاريع مُناسبة للسياحة في البلاد بهدف ارجاع السياحة مكررا، والعمل بشتى السبل على تجسين الأواصر بين الناس، ذاك المسألة له قيمة هائلة على جنوب مصر المصري بشكل عام، ويتوقع أن ايضاًً أن تُصبح مصر أمتن درجتين من السالف في موضوع الأمن والأمان والسياحة وعدد محدود من الترقية في الأحوال الاقتصادية.
يتوقع أن أن ينقل السيس جمهورية مصر العربية الى درجة أعلى بمؤازرة من الإمارات والمملكة العربية السعودية كونه أنه الحليف الهام لجميع منهما.
ستكون سنة 2022سنة مهمة للسيسي بهدف أن يُاستقر ذاته وكفائته الضخمة على ادارة البلاد وتحسينها.
يتوقع أن أن يظل السيس رئيساً لمصر لفترات أطول، ذاك يعول على مقدار ما يُقدمه من تقدمات عديدة ومهمة للبلاد.
سيوافق السيسي على الأعمال التجارية التي تريد اسرائيل والامارات بنائها بينهما، ذاك الشأن له قيمة كبيرة في تسيير المسيرات عن طريق ممر السويس في مصر بين الامارات واسرائيل، وهذا أيضاً سوف يكون له التأثير الهائل على مُستقبل التطبيع العربي الاسرائيلي.
يتوقع أن أن يقل الكسب الذي يدخل جمهورية مصر العربية بواسطة قناة السويس نتيجة لـ سيطرة أثيوبيا على مياه النيل وبالتالي يكون هناك تقهقر على حجم المدخولات في مصر في النصف الأكبر من العام 2022.
ستكون ثمة الكثير من التحركات العسكرية المصرية في شبه جزيرة سيناء بداعي التخلص من الارهاب فيها.

تكهنات الفلكيين لمصر 2022

كانت العديد من التوقعات التي ذكرها العديد من العرافين بخصوص العالم وعلى وجه التحديد دول الوطن العربي مثل جمهورية سوريا ومصر والسعودية، وكانت جمهورية مصر العربية ضمن التكهنات الخطيرة لها في الربع الأكبر من العام2022وأنَّ هناك مشاكل ستلم بها، وستؤثر فوق منها بكثرةً، ذاك الشأن سيُُطراز نواة قريبة العهد للصراعات في المساحة، إلا أن سُرعان ما تغير الأمور مع ختام فصل الشتاء ودخول فصل الربيع والصيف، ومن ابرز تكهنات الفلكيين لمصر 2022.

كانت توقعات الفلكيين لمصر تُشير الى أنَّ مصر ستواجه الزيادة من المشكلات، وأبرزها سهر العملة المصرية الجنيه، إذُ سينول قيمة الجنيه أكثر.
من المتوقع أن يكون هناك انخفاض صارم للغايةً على الاستثمار المصري، وهذا يرجع الى قلة التجارة والتبادل التجاري.
نقس مياه النيل والتأثير بعدها على مياه قناة السويس، فتُصبح السفن والبواخر غير قادرة على السير في المساحة نفسها، ولذا ما سوف يكون سبباً مهماً في تخفيض المدخولات النقدية الى الجمهورية، وستُمظهر أيضاً ثغرة هائلة على الاقتصاد المصري.
ستُمبرر كورونا المجازر في الناس في مصر، بخاصةً وأنَّها تجني العدد الكبير من الأرواح اليومية وغلاء عظيم في أعداد الاصابات في مصر، المسألة الذي سوف يكون سبباً في عدم مقدرة المُستشفيات على استيعاب الأعداد الكبيرة، وهذا الشأن ستكتمه السلطات المصرية ولن تُفسح الميدان للجمهور المصري التعرف فوق منه من أجل عدم السماح لانتشار الفوضى.
سوف يكون في النصف الـ2 من العام2022مبادلات تجارية بين مصر واسرائيل، حتى أنَّ هنالك وفوداً مصرية اسرائيلية سيكون خط سيرها جمهورية مصر العربية واسرائيل.