هل يجوز قراءة القرآن على الهاتف المحمول في صلاة التراويح؟ هذا هو الحكم الشرعي المهم الذي يجب على المسلمين معرفته في شهر رمضان المبارك لأداء صلاة التراويح في هذا الشهر الكريم على أكمل وجه ودون الوقوع في المحرمات الشرعية بسبب الجهل بأحكام الفقه. أثناء صلاة التراويح في شهر رمضان المبارك.

معلومات عن صلاة التراويح

صلاة التراويح هي الصلاة المعروفة بصلاة الليل في شهر رمضان المبارك، وهي سنة مؤكدة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي ما يلي نقدم مجموعة مميزة من معلومات عن صلاة التراويح في الإسلام:

  • المعلومات الأولى: حكم صلاة التراويح سنة مؤكدة على رسول الله صلى الله عليه وسلم. من القابلة، تضاعف الشعب، ثم تجمعوا من الليلة الثالثة أو الرابعة فيلم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج إليهم، ومتى صار لقد رأيت الذي – التي أجريتها، فيلم امنعني من الخُرُوجِ لك لكني كنت أخشى أن يُفرض عليك. وقال ذلك في رمضان “.[1]
  • المعلومة الثانية: موعد بدء التراويح بعد انتهاء صلاة العشاء مباشرة، وتنتهي صلاة التراويح كل ليلة من شهر رمضان مع فجر اليوم الثاني.
  • المعلومة الثالثة: عدد ركعات صلاة التراويح عشرون ركعة على أكثر من أقوال العلماء. تصلي كل ركعتين مع تسليم واحدة، ويستريح المصلين بعد كل أربع ركعات يسمى التراويح، والتراويح مفردة التراويح.
هل يجوز قراءة القرآن على الهاتف المحمول في صلاة التراويح؟

هل يجوز قراءة القرآن على الهاتف المحمول في صلاة التراويح؟

يجوز قراءة القرآن الكريم من الهاتف المحمول في صلاة التراويحوقد أكد العلماء على أن القراءة من الهاتف المحمول أو الحاسوب لها حكم القراءة من المصحف، ورغم اختلاف العلماء في ذلك فإن الأغلبية أجازت قراءة القرآن الكريم في النفيضة والواجب. قرأ أثناء أداء صلاة التراويح من تطبيق القرآن الكريم على الهاتف المحمول والله تعالى أعلم.[2]

حكم تلاوة القرآن من المصحف في صلاة التراويح

أباح الشافعيون والحنابلة قراءة القرآن الكريم من القرآن الكريم في صلاة الفريضة والواجب، بينما نهى أبو حنيفة النعمان عن تلاوة القرآن الكريم في الصلاة من القرآن الكريم. وفي إجابة سؤال قراءة القرآن الكريم من المصحف ما يلي:

وذهب الشافعية والحنابلة إلى جواز القراءة من القرآن في الصلاة. قال الإمام أحمد: لا حرج على قيام الناس بصلاة على النظر في القرآن. قيل له: وجوب؟ قال: لم أسمع عنها شيئاً. وسئل الزهري عن رجل يقرأ من القرآن في رمضان فقال: كان اختيارنا نقرأ من القرآن.

رأي أهل العلم

ذهب جمهور العلماء من أتباع المذهب المالكي والمذهب الشافعي والمذهب الحنبلي إلى أنه لا حرج على المسلم إذا قرأ القرآن الكريم في صلاة التراويح من الهاتف أو الجوال.، وقالوا: إن قراءة القرآن الكريم جائزة في النوافل. سبحانه وتعالى – في كتابه المجموع:

إذا قرأ القرآن من المصحف لم تبطل صلاته، سواء حفظها أو لم يحفظها. بل يلزمه ذلك إذا لم يحفظ الفاتحة كما سبق، وإذا كان يقلب أوراقه أحيانًا أثناء صلاته لم يبطل، وهذا ما ذكرناه أن القراءة في المصحف لا تبطل. الصلاة في مذهبنا ومذهب مالك وأبي يوسف، وقال محمد وأحمد أبو حنيفة يبطل.

رأي أتباع المذهب الحنفي

وذهب أتباع المذهب الحنفي إلى أن القراءة من القرآن الكريم أثناء الصلاة لا تجوز، وقالوا إن المسلم إذا قرأ من القرآن في الصلاة بطل صلاته. وهي تبطل الصلاة، ولهذا لا يجوز للمسلم أن يقرأ من القرآن الكريم أثناء الصلاة في المذهب الحنفي، والله تعالى أعلم.

هل تجوز القراءة من الكمبيوتر في صلاة التراويح؟

وأشار جمهور العلماء إلى جواز قراءة القرآن الكريم من الكمبيوتر أثناء صلاة التراويح، ولا حرج في ذلك إطلاقا ؛ لأنه في حكم القراءة من القرآن الكريم. وقراءة القرآن الكريم في الصلاة جائزة برأي جمهور العلماء، ويجب أن يقال: كما يجوز للإمام أن يقرأ القرآن الكريم من الكمبيوتر أثناء الصلاة. صلاة التراويح وهو إمامة المصلين، ويجوز ذلك أيضا في الفريضة، والله أعلم.[3]

حكم قراءة القرآن من الهاتف عند المالكية

وقد ذكر علماء المذهب المالكي في العصر الحالي أن قراءة القرآن الكريم من الهاتف جائز ولا حرج فيه، وهو حكم قراءة القرآن الكريم من القرآن الكريم. القرآن الكريم. من كتاب الله له عمل صالح، والعمل الصالح عشرة مثله، والله يتكاثر لمن يشاء. عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: (من قرأ حرفًا من كتاب الله فقد حُسن به، و العمل الصالح هو عشرة مثله “. أقول أن “ألف” رسالة، لكن “ألف” هي رسالة، ولعام رسالة، وميم هي رسالة “. [4]

هل يجوز للحائض قراءة القرآن من الهاتف؟

أشار الإمام مالك وشيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – إلى جواز قراءة الحائض القرآن الكريم بشرط ألا تمس المصحف ؛ لأنها لم تطهر. المصحف لا يمسه إلا الطاهرين، وبناء على هذا الحكم يجوز للحائض أن تقرأ القرآن من الهاتف المحمول، ويجوز لها أن تمسه. وأثناء القراءة أيضاً، ورد عن الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك أنه قال في تعليقه على هذه المسألة الفقهية:[5]

ويبدو أن الأجهزة المحمولة وما في حكمها تختلف عن وجودها في القرآن، فهي ليست في صفتها تلاوة، بل تتواجد على شكل اهتزازات تشكل الحروف مع صورة عند الطلب، لذلك تظهر الشاشة وتختفي بالانتقال إلى الآخرين وعليها. غير نقية

هل أجر قراءة القرآن على الهاتف المحمول أقل؟

وذهب العلماء إلى أنه الأفضل للمسلم أن يقرأ كلام الله تعالى بما يزيد من خشوعه. إذا زادت قراءة المسلم من جواله خشوعه، فلا حرج في ذلك، أو يزيد التلاوة من الذاكرة خشوعه أكثر من القراءة من المصحف، وكذا لمن أحسوا بتواضع أكبر إذا قرأوا مباشرة من المصحف. مصحف. والأفضل للمسلم أن يقرأ على النحو الذي يتحقق فيه التواضع الكامل أثناء التلاوة. وذكر الإمام النووي في هذا الموضوع ما يلي:[6]

قراءة القرآن من المصحف أفضل من قراءته من الحفظ، هذا ما قاله أصحابنا، وهو مشهور عند السلف رضي الله عنهم. وإن كانت مستقيمة فالقرآن أفضل، وهذا ما قصده السلف