ما حكم ترديد المجد لربي العلي بالسجود؟وهذه المسألة من المسائل الشرعية التي يُسأل عنها المسلمون باستمرار، حيث أن التمجيد من العبادات التي يحبها الله تعالى، والتعظيم في الركوع والسجود من صور التمجيد التي يقوم بها المسلم، والتي لها حكمها فتؤدى في الصلاة التي فرضها الله عليه. وفي مقالتنا اليوم عبر موقع محمود حسونة وسوف نتعرف على حكم هذه المسألة بأكثر من رأي ووجه.
ما حكم ترديد المجد لربي العلي؟
ويجوز إعادة المجد لربي العلي بالسجود ويستحب زيادته.فسبحان الله من مظاهر العبادة المستحبة عند الله تعالى، وقد ورد ذكر لفظ التسبيح بأشكال مختلفة في القرآن الكريم أكثر من 87 مرة وفي آيات وسور مختلفة، والتعظيم هو أيضا من الآيات. العبادات التي يجب على المؤمن القيام بها في جميع الأوقات، وخاصة في صلاة الليل والعيد وفي جميع الأوقات. والتعظيم الذي يذكره الإنسان في السجود والسجود ما هو إلا جزء منه، وقد جاء فيه الشرع أن زيادته مستحب، ومن أفضل الأعمال، ولا يجوز أن يكون أقل من ثلاثة في كل منهما. سجود. ثلاثة، وسطها خمسة، وأكملها سبعة، ولا بأس في الجمع، والله أعلم.
ما حكم نسيان التبرج في السجود؟
من نسي تعظيم الله في السجود سهواً أو عمداً صحت صلاته على الراجح على أقوال العلماء. وهذه تفصيل، وسيوفر لكم الآتي ما ورد في نص الفتوى رقم 157475 في موقع إسلام ويب بشأن هذه المسألة القانونية، إذا نصت على:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين. أما فيما يلي:
مذهب جمهور العلماء أن تمجيد الركوع والسجود سنة غير واجبة، فمن تركها عمدًا أو سهواً، كما لو استبدل ذكر الركوع بذكر السجود صحت صلاته. لا شيء مطلوب منه. لحديث عقبة بن عامر: لما نزلت عز اسم ربك، قال عليه الصلاة والسلام: ضعها على ركيك. ولما نزل مجد اسم ربك العلي وقل: ضعه في سجودك.
حكم سبحان ربي العظيم في السجود
الذي – التي فسبحان ربي العظيم في السجود لا يبطل الصلاة، والصلاة صحيحةوقد ورد في الراجح في أقوال العلماء أن التبرج في الصلاة سنة لا يجب، فمن نسيها أو تركها سهوا أو عمدًا، أو حتى تناوب بين الركوع والسجود. لا إثم عليه، وصحته صحيحة، ولكن هذا يضيع أجر قوله، إذ أن تمجيد كل كلماته من مستحبات العبادة، والله أعلم.[2]
ماذا يقول في السجود بعد المجد لربي العلي؟
أفضل ما يقال في السجود بعد المجد هو الدعاءوقد وردت في ذلك أحاديث صحيحة، منها ما رواه عبد الله بن عباس – رضي الله عنهما – أنه قال: (كشف رسول الله صلى الله عليه وسلم الستار والناس في الصفوف. خلف أبي بكر، فقال: أيها الناس اللصوص. إن الصالح المسلم يراه أو يرى ذلك ليس أنني حرمت من قراءة القرآن ساجدة أو سجدة، بل الركوع هو الرب والرب والرب. قال أبو بكر: أخبرنا سفيان عن سليمان.
بهذا نصل إلى نهاية مقالنا الذي كان بعنوان ما حكم ترديد المجد لربي العلي بالسجود؟، والذي من خلاله تعرفنا على الاستبيان الخاص بهذه المسألة الشرعية بأكثر من طريقة وفي أقوال العلماء.