المرشحين للانتخابات اللبنانية 2022 في عكار نتائج الانتخابات اللبنانية ٢٠٢٢ النتائج الأولية الانتخابات اللبنانية ٢٠٢٢ نتائج انتخابات لبنان 2022

المرشحون للانتخابات اللبنانية 2022 في عكار نتائج الانتخابات اللبنانية 2022 .. كما صوت اللبنانيون في عالم الاغتراب خلال أيام قليلة من موعد الاستحقاق الانتخابي، لم يعودوا يواجهون موظفي أهالي عكار الذين تكليف بإدارة العملية الانتخابية خارج عكار باستثناء الذهاب للتصويت غدا الخميس في سرايا حلبا الأصلية.

لذا فالجميع على يقين من أن الانتخابات ستتم حتمًا، وهي القضية التي حتمت على المرشحين دفع عجلات آلاتهم الانتخابية بأقصى قوة على أمل النجاح في السباق الانتخابي المحموم.

المرشحون للانتخابات اللبنانية 2022 في عكار نتائج الانتخابات اللبنانية 2022

وهو الأمر الذي يزداد سخونة في ظل وجود أساقفة سياسيين رفيعي المستوى يخشون أن تؤدي سلسلة من المناوشات إلى سلسلة من المناوشات بين أنصار وأنصار المرشحين ومن ينتمون إلى تيارات وأحزاب سياسية مختلفة ومختلفة ومستقلين. ودعاة التحول، وتحديداً في المدن الكبرى ذات الثقل الانتخابي، مثل القبيب، وفنيغور، ووادي خالد.

ومشمش وغيرهم، حيث يتنافس أكثر من مرشح من نفس المدينة على قوائم مختلفة. ويخشى أن تنتشر عدوى هذه المنافسة الشديدة إلى باقي قرى وبلدات الماسة التي يبدو أنها دخلت بجدية في ذلك الاستحقاق الاستثنائي غير المسبوق، في محاولة لتحديث الحياة السياسية من خلال المجلس اللبناني المنتخب بالتوازي. مع انشغال الناخب أكاري بحياته واهتماماته المعيشية وعدم الالتفات إلى الضجيج المحيط به. .

وهل تنجح إغراءات المرشحين في تشجيع الناخبين وتشجيعهم على التصويت لهذا المؤشر أو ذاك بشكل تفضيلي لهذا المرشح أو ذاك؟

ويقول مراقبون إن النسبة المقبولة من الأصوات المسجلة من قبل الناخبين المغتربين لن تنطبق بالضرورة على الداخل بسبب عدة اعتبارات موضوعية وذاتية أبرزها أن الناخبين المغتربين سبق أن سجلوا لتأكيد قرارهم بالتصويت، ولإقناعهم بالتصويت. أهمية إبداء الرأي الحر لتغيير التوجه الحالي في لبنان. بعد أن غادر البلاد مع المشاكل التي أصبحت غير قابلة للحل.

أما بالنسبة للناخبين في الدوائر الانتخابية المختلفة، لا سيما في عكار، فإن القسم الأكبر منهم لم يقرر بعد طالبه، ولم يقرر التصويت.

لاعتبارات مختلفة، بما في ذلك الاعتبارات المالية، مثل تكلفة الانتقال من مساكنهم البعيدة نسبيًا عن مراكز الاقتراع، مما قد يمنعهم من ممارسة حقهم الدستوري ؛ إنه إهدار يمكن للمرشحين القادرين استغلاله، وسط حديث متزايد عن حجم الأموال الانتخابية المستخدمة كسلاح فتاك في معركة تكسير العظام الانتخابية.

لذلك، يتوقع المراقبون انخفاضًا في الإقبال على هذه الانتخابات مقارنةً بالسابقة في 2018، ما لم تظهر قضايا قد تستفز الناخبين وتشجعهم على التصويت بكثافة.

ومن الأمثلة على ذلك احتمال قيام الملحق الدبلوماسي السعودي بزيارة مفاجئة إلى عكار، على غرار زيارته في سهل البقاع، أو إذا – على عكس كل التوقعات – صدر خطاب من رئيس الوزراء سعد الحريري لتحفيز “تيار المستقبل”. “المشجعين للمساهمة في الإدلاء بأصواتهم.

هل اكتمل “تحويل الزعرور” أم أن حساب البدر للمرشحين يتطابق مع حساب حقول الناخبين؟ وبحسب المثل الشعبي المشهور المشتق من مناخ زراعي مشابه لبيئة عكار. يمكن فقط لصناديق الاقتراع الإجابة على كل هذه الأسئلة.

في إشارة إلى تصويت أكثر من 300 ألف زائر في 15 أيار لانتخاب 7 نواب في دائرة الشمال الأولى (عكار)، حيث يتنافس 53 مرشحاً (رغم انسحاب 3 مرشحين حتى الآن من مؤشرات مختلفة) في 8 مؤشرات انتخابية أعلن عنها سابقاً. شارك قسم من 8500 ناخب في عكار سابقًا (ولا يُعرف بعد النسبة الدقيقة للمشاركين)

التصويت في المغتربين، ولا يبدو أن هذا الرقم، وهو الأقل مقارنة ببقية لبنان، قادر على تغيير حسابات الواقع المنكوب، ما لم تكن الأصوات لصالح طرف واحد، أو لصالح طرف واحد. لمرشح واحد، وهي مسألة غير مرجحة نسبيًا.