تجربتي مع البكتيريا النافعة تجربتي مع البروبيوتيك

محتوى المقال

  • تجربتي مع البكتيريا النافعة

  • فوائد البكتيريا النافعة

  • كيفية زيادة البكتيريا النافعة في الأمعاء

  • أعراض نقص البكتريا النافعة

  • نتيجة لارتفاع نسبة البكتيريا النافعة في الأمعاء

  • أسئلة مكررة

  • المراجع

  • مقالات ذات صلة

تجربتي مع البكتيريا المفيدة
كانت من التجارب الجميلة التي ساعدتني في الوصول إلى الحلم الذي أتمنى تحقيقه يومًا ما، لذا نظرًا للفرحة الغامرة التي نتجت عن ذلك، قررت أن أنقل هذه التجربة إليك من خلال ما يلي حتى يستفيد منها الجميع.

تجربتي مع البكتيريا النافعة

برأيك ما سبب كتابة هذه التجربة الآن، بالتأكيد هناك العديد من الفوائد التي عمت قراء تلك التجربة، أنا ياسمين، أعمل طبيبة باطنة، أحب عملي كثيرًا، ودائمًا أبحث عن جوانب الاستفادة منه من أجل تنفيذه على أرض الواقع، أبحث عن طرق بسيطة تجعلني أستفيد من مهنة الطب في حياتي الشخصية.

من الأشياء التي قررت الاستفادة منها واللجوء إليها في حياتي هي البكتيريا المفيدة. بحكم طبيعة عملي فأنا أجلس طوال الوقت ونادرًا ما أخرج من مكتبي وإذا حدث ذلك لا يتم ذلك لفترات طويلة، لذلك أعاني من السمنة، نعم لم تكن مفرطة ولكن ليس لدي الوزن المثالي الذي حلمت أنني قد حصلت عليه طوال حياتي.

خاصة وأنني أحب الطعام ولا أميل إلى تلك الحميات التي تجعلني أشعر بالقيود عند اتباعها، لكنني أعرف جيدًا دور البكتيريا النافعة في حل هذه المشكلات، وغيرها من المشكلات أيضًا التي تعود بفائدة كبيرة على مستخدموها.

مستخدموها؟ كيف يمكننا استخدام البكتيريا المفيدة؟ أعلم أن هذا السؤال يدور في ذهنك الآن، لكن دعني أشرح لك من خلال تجربتي الشخصية مع البكتيريا غير الضارة كيفية استغلالها وحتى اكتسابها والاستفادة منها.

لم أخبرك بتجربتي كطبيب، لكني سأخبرك كواحد من الأشخاص الذين مروا بالعديد من التجارب الطبية نتيجة لنصائح الأطباء وجنوا منها ثمارًا جميلة، وفاكاري هنا كانت تخسر الفائض الوزن والتمتع بالوزن المثالي والمحافظة عليه.

لقد فقدت ما يعادل 15 كيلوغراماً من وزني فقط بسبب البكتيريا النافعة، أعلم أن الشوق يملأ قلوبكم، لذا دعوني أخبركم بتفاصيل تجربتي من خلال ما يلي.

لا تفوت أيضًا: أقراص Spasmo Amrase لعلاج الانتفاخ

فوائد البكتيريا النافعة

يمكن القول أن البكتيريا النافعة هي أحد أنواع البكتيريا الموجودة في الجهاز الهضمي، والتي ستسهل عملية الهضم وتحمي من الأمراض التي قد يتعرض لها الإنسان نتيجة وجود نسبة كبيرة من البكتيريا الضارة في الجسم. الجسد، وهذه هي تجربتي العلمية البحتة وليست تجربة الحياة للبكتيريا النافعة، وهذا ما دفعني لمحاولة زيادة نسبتها في الجسم.

تعتبر مهمة هذه البكتيريا في الجسم من أهم الفوائد الناتجة عنها، ولكن الفوائد لم تقتصر على ذلك ولها أهمية كبيرة تظهر في أشياء كثيرة في الحياة، ومنها ما يلي:

  • إنقاص الوزن، ووضعته لك في المقدمة لأنه فعلاً حقق ذلك بالنسبة لي، وهذا يرجع إلى آلية عمله في الجسم، حيث يعمل على حرق الدهون في الجسم، وبالتالي إنقاص الوزن. يحدث.

  • يساهم في تحسين التمثيل الغذائي، وبالتالي فهو يعمل على ضبط عملية الهضم.

  • أما عن فوائده الأخرى، فيمكنني القول أنه يساعد إلى حد كبير في تقوية جهاز المناعة في الجسم، حيث يحافظ على صحة الجهاز الهضمي كما هو.

  • والتي بموجبها يتخلص الشخص من الفضلات في الجسم.

  • تقليل الحموضة التي تسبب الانزعاج لمرضى القولون وبعد تناول الطعام.

  • الحد من انتشار الفطريات في الأمعاء الدقيقة.

  • التقليل من حدوث عسر الهضم.

  • يقي من الأمراض الخطيرة التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان، مثل سرطان المستقيم والقولون.

لم أرغب في تقديم الفوائد إلا أن أوضح لك مدى أهميتها في الجسم، ويمكن لأي شخص أن يسعى إلى زيادتها دون الحاجة إلى إنقاص وزنه بسبب الفوائد العظيمة التي تجلبها لحاملها.

كيفية زيادة البكتيريا النافعة في الأمعاء

هنا تبدأ تجربتي مع البكتيريا الجيدة التي زادت بعد أن واجهت الأعراض التي أشارت إلي انخفاضها في الأمعاء، وخلصت إلى أن هذا النقص هو سبب زيادة وزني. لديك طرق لزيادته في الأمعاء:

تناول الأطعمة المخمرة

حيث أن هذه الأطعمة تحتوي على نسبة كبيرة من البكتيريا المفيدة.

زيادة نسبة البروبيوتيك

يوجد في مخلل الملفوف، أحد المكملات الغذائية التي تحتوي على نسبة كبيرة من البكتيريا المفيدة.

زد من تناول الألياف

توجد نسبة كبيرة من الألياف، بما في ذلك: الهليون والموز والحبوب الكاملة والبصل والثوم.

ممارسه الرياضه

حيث أنه يزداد في الجسم عند التعرق بشكل دائم، وممارسة الرياضة هي أفضل طريقة للقيام بذلك.

ابتعد عن المنتجات الحيوانية

قلل من تناول اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون.

الحد من التوتر

يزيد الإجهاد من مستوى البكتيريا المفيدة، لذا فإن تقليله أمر مهم.

التقليل من كمية السكر في الأطعمة

خاصة في الأطعمة المصنعة حيث يؤدي إلى اختلال البكتيريا.

النوم الكافي

تؤثر قلة النوم سلباً على نسبة البكتيريا النافعة.

خفض مستوى المضادات الحيوية.

تؤدي مقاومة المضادات الحيوية إلى انخفاض نسبة البكتيريا النافعة.

تناول الأطعمة النباتية

وذلك لأن الخضار تحتوي على الألياف التي تساهم في توازن البكتيريا.

لا تفوت أيضًا: نشرة دواء برافوتين لفقر الدم وفقر الدم

أعراض نقص البكتريا النافعة

قبل اللجوء إلى هذا الحل لإنقاص الوزن، ذكرت لك أن هناك بعض الأعراض التي ظهرت معي، والتي دفعتني إلى ملاحظة نقصها في الجسم، أليس كذلك؟ حسنًا، من خلال ما يلي، سوف أعرض عليك هذه الأعراض، وفي حال كنت مع أحدكم وتعاني من زيادة الوزن، فعليك أن تمر بتجربة مشابهة لتجربتي مع البكتيريا الجيدة، ومنها ما يلي:

  • التجشؤ المستمر.

  • عسر الهضم.

  • رائحة كريهة في الفم.

  • لاحظ زيادة الغازات في الأمعاء.

  • كنت أعاني من إسهال مزمن ولكن احذر فهناك بعض الحالات التي تعاني من إمساك مزمن.

  • ظهرت جميع أعراض القولون معي، ولم أجد نتيجة من أدوية القولون، ولكن فيما يتعلق بالأعراض المذكورة أعلاه، كنت أعرف أن المشكلة ليست في القولون، بل تتعلق بالبكتيريا.

  • انتفاخ البطن، تشعر بعدم الراحة.

لا تفوت أيضًا: شراب دوفالاك كملين للإمساك البسيط والمزمن

نتيجة لارتفاع نسبة البكتيريا النافعة في الأمعاء

من أهم الأمور التي يجب الحذر منها والتي يجب أن أشرحها لكم من خلال تجربتي العملية والعلمية، وتجربتي مع البكتيريا غير الضارة في إنقاص الوزن، الحرص على عدم زيادة نسبتها إلى حد مبالغ فيه، وهذا لا يمكن القيام به إلا من خلال الإشراف الطبي، حيث تحدث المشاكل وهناك مخاطر كبيرة يجب الاهتمام بها، وسأشرحها لك على النحو التالي:

  • اضطرابات في الجهاز العصبي، بسبب وجود العديد من النهايات العصبية في الأمعاء، وعندما تزداد نسبتها يحدث اضطراب.

  • الإصابة بالتهاب المفاصل.

  • ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم مما قد يؤدي إلى زيادة الوزن وهو ما يخالف ما هو مطلوب وعكس ما يتم في زيادة البكتيريا الضارة التي تسبب أمراض القلب، لذلك يجب ضبط النسبة.

احرص على التنويع من الأطعمة الصحية مثل الفاكهة والخضروات، لأنها تساعدك على رفع مستوى البكتيريا النافعة إلى الحد المنطقي ودون مواجهة أي مخاطر منها.

  • عمرو عيسى

  • منذ 21 ساعة

  • الصحة والطب