كلام من ذهب

  • أنا مؤمن بالله بسرّي ووجهي … أنا نبضة في صدر هذا الكون … كيف ينقبض صدري … أنا نطفة صارت إنساناً .. كيف اجهل مصيري؟ لماذا لم ترفعوا أرضي … ومنها سيكون قبري … لا أحب الفتى في تسلية أو لا يعرف … أن الحياة قصيرة والحياة كالأحلام تدفق.
  • إنه شعور رائع أن أرى نظرة الرضا على وجه أمي وأنا أقبل يدها … ودعائها لي تخترق طبلة أذني وتجعل قلبي يرقص بفرح.
  • إنه شعور رائع أن أجد من يحبني في الله … لا شيء سوى … لأنني أشهد أن لا إله إلا الله.
  • شعور رائع عندما تسقط قطرات ماء الوضوء من وجهي .. وأشعر بالهواء البارد في الصباح.
  • إنه شعور رائع أن تصوم طوعا وتأتي أذان المغرب … ثم أشعر أن الله يحبني وأحبه.
  • تجعلك الحكمة قادرة على إيقاف الكلمة بعد أن تصل إلى طرف لسانك.
  • عندما تضع ابتسامة صفراء على وجهك .. عندما تمدح شخص ما بالكلمات وتعتقد أنه مخلص .. عندما تطعنه في ظهره وأمامه الأصدقاء الأكثر ولاء .. فأنت متأكد أنك ربحت شخصًا وخسرت نفسك.
  • بعض الناس يتأذون من صمتهم .. والبعض الآخر كلام قاتل.
  • حاول، تعلم، حاول: أن تفعل شيئًا مميزًا في حياتك، وتعلم كيفية تطبيقه على الأرض. حاول وستجد أن العملية أسهل مما كنت تتوقع. اعتاد نابليون بونابرت الرد بثلاثة من أصل ثلاثة. فمن قال: لا أستطيع، قال له: جرب، ومن قال: لا أعرف … قال له: أنت تعلم، ومن قال: مستحيل … فقال له: حاول. .
  • الرجولة ليست أن تصرخ على امرأة أو طفل أو فقير أو فقير، فالرجولة هي أن تحترم هؤلاء الأربعة.
  • الله هو الذي يقلب الزهرة على الزهرة فتصير ثمرًا، ولطف الحمامة على الحمامة حتى تولد البيضة، وأقل الجبل من الجبل حتى يولد الوادي، فهو من ربط الحب بالقلب حتى ياتي الطفل … ولا الجبل على الجبل في الوادي المنعزل … ولن يمد الربيع الدفق نحو البحر … وبدون حب الغيوم لن تبكي على قاحلة الأرض … ولن تضحك الأرض على أزهار الربيع … ولن توجد الحياة.
  • عندما تبكي، لا تحتاج لمن يساعدك في التوقف عن البكاء، ولكن كل ما تحتاجه، شخص ما يدفن رأسك بين ذراعيه ليبكي مثل طفل، شخص ليس له صوت في خضم نوبات البكاء، فقط الدفء والحنان.
  • الإخلاص ليس فقط عمود الحب بل هو عمود كل شيء … لا أستطيع أن أتخيل الحب بدون الإخلاص.
  • كن على يقين .. أن الحياة مع الله أجمل حياة .. ومن بعيد فهو في بؤس، “ومن ابتعد عن ذاكرتي ستكون له حياة صعبة”.
  • كل منا يحمل في قلبه حزنًا معينًا وربما جرحًا أيضًا … لكن رغم ذلك القلق أو الحزن أو الجرح، لا يزال هناك مجال لاحتضان هموم الآخرين وأحزانهم وجراحهم واحتضان قلوبهم.
  • إن اختلاف نفوسنا ليس اختلاف السعادة والبؤس، بل اختلاف المواقف، فهناك نفس تسمو بؤسها وتتجاوزها وترى فيها الحكمة والدرس. و
  • وتلك هي أرواح الكفار المظلمة بخعالها المتمردة على أفعاله.
  • الحياة لوحة … ألوانها كلماتك … أشكالها هي أفعالك … والرسام هو أنت … لذا كن مبدعًا في رسم لوحتك … بينما الفرشاة لا تزال في يدك.
  • الشيء الذي لن أستطيع أن أفهمه أنا ولا أنت ولا البشرية جمعاء هو “الخلود”، سواء في الجنة أو الجحيم … لأننا معتادين في هذا العالم على أن كل شيء له نهاية! للحزن نهاية، والسعادة لها نهاية، والطريق له نهاية، والحياة نفسها لها نهاية … ولكن في الآخرة: إلى الأبد … إلى الأبد.
  • ثم ندرك أن دروس الحياة تختلف عن الدروس التي تعودنا عليها في المدارس والجامعات … في الحياة نمر بالتجربة أولاً، سواء كانت سعيدة أو مؤلمة وحزينة، فنحن نعيشها ونحن تتأثر به، ثم نتعلم ونتغير في كثير من الأحيان، فلا تحزن مهما حدث لك وابتسم، التجربة التي لا تقتلك في الواقع تجعلك أقوى وأفضل.
  • عش حياتك بثقة، فالله يعلم ما لا تعرفه، ويخطط لك بأفضل طريقة يراها لك!
  • الأشخاص البسطاء يمتلكون أرواحًا نادرة جدًا … تجدهم بمظهر متواضع، لكن مع محتوى باهظ الثمن ومكرر، يستمتعون بهدوء الروح، لأنهم يمتلكون كنز القناعة.
  • اللعنة على كل من عذب وخان وقلل من شأن مشاعر إنسان … كأنه لم يعلم أنه في هذا الكون كما تدين.
  • الرفقة الصالحة: هي التي تجعلك تعيش حياتين، واحدة هنا والأخرى في الجنة.
  • إنها كارثة إنسانية أن يمحووا كل تاريخك الجميل مقابل آخر وضع لم يعجبهم.
  • من عجائب الإنسان أنه يهرب من الاستماع (النصيحة) ويستمع إلى السمع (العار).
  • القراءة تصنع الرجل المثالي، والنصيحة تصنع رجلاً مهيَّأ، والكتابة تصنع رجلاً دقيقاً.
  • من يريد أن ينجح في هذا العالم عليه أن يتغلب على الأسس والمفاتيح الستة للفقر: النوم – المال الممنوع – الخوف – الغضب – الاعتماد على الآخرين – التسويف.
  • جميع الطرق مراقبه بأجهزة ضبط السرعة ماعدا “الطريق إلى الله فهو مكتوب عليه (واسرعوا بالمغفرة من ربك) فاستعجلوا بها كما شئتم فآخرها الجنة إن شاء الله”. . “