متى ليلة الشك رمضان 2022 – 1444 بالميلادي والهجري

متى ليلة الشك رمضان 2022 – 1443 بالميلادي والهجري … سؤال يتبادر إلى عقول المسلمين في جميع أنحاء العالم، إذ ينتظرون أن الشهر الفضيل، وعلى رأس شهر رمضان المبارك القائم، وعلى تنقيح شهر المبارك بالهجري والميلادي.

متى ليلة الشك رمضان 2022

التصحيح يوم السبت المتزامن مع 2 نيسان عام 2022 ليغدو اليوم الثاني من شهر أبريل هر أول أبري شهر رمضان المبارك، وسوف يتم ذلك من ذاك المسألة في أعقاب تحري الشهر الفضيل يوم 29 شعبان يوم الجمعة.د

متى شهر رمضان 2022

يجيء شهر رمضان المبارك لهذا العام 1443، وبالضبط في الشهر الرابع من الشهر الـ4 من السنة الميلادية 2022 م، وبالتحديد في اليوم الثاني من شهر نيسان الموافق ليوم السبت، وشهر رمضان هو الشهر التاسع من أشهر السنة القمرية، وفيه يقوم بصيام المسلمون في جميع أنحاء العالم عن الغذاء والمشروب والمحظورات من الصباح وحتى غروب الشمس.

تقويم شهر رمضان 1443

يجيء تصحيح شهر رمضان الحاضر كما يلي

دعاء اول يوم رمضان

اَللّهُمَّ ارْزُقْني فيهِ طاعةَ الخاشعينَ، وَاشْرَحْ فيهِ صَدري بإنابة المُخْبِتينَ، بِأمانِكَ يا أمانَ الخائفينَ.

اللهم أهله علينا بالأمن والأمان والسلامة والإسلام، والعافية المجللة، ودفاع الأسقام، والعون على الصلاة والصيام والقيام، وتلاوة القرآن، اللهم سلمنا لشهر رمضان، وتسلمه منا حتى ينقضي عنا شهر رمضان، وقد عفوت عنا وغفرت لنا ورحمتنا، يا رب العالمين.

اَللّهُمَّ لا تَخْذُلني فيهِ لِتَعَرُّضِ مَعصِيَتِكَ، وَلاتَضرِبني بِسِياطِ نَقِمَتِكَ، وَزَحْزِحني فيهِ مِن موُجِبات سَخَطِكَ بِمَنِّكَ وَاَياديكَ يا مُنتَهى رَغْبَةِ الرّاغِبينَ.”

“اَللّهُمَّ اَعِنّي فيهِ عَلى صِيامِهِ وَقِيامِهِ، وَجَنِّبني فيهِ مِن هَفَواتِهِ وَاثامِهِ، وَارْزُقني فيهِ ذِكْرَكَ بِدَوامِهِ، بِتَوْفيقِكَ يا هادِيَ المُضِّلينَ.”

“اَللّهُمَّ ارْزُقْني فيهِ رَحمَةَ الأَيْتامِ وَاِطعامَ الطَّعامِ وَاِفْشاءَ وَصُحْبَةَ الكِرامِ بِطَوْلِكَ يا مَلْجَاَ الأمِلينَ.”

“اَللّهُمَّ حَبِّبْ اِلَيَّ فيهِ الْإحسانَ، وَكَرِّهْ فيهِ الْفُسُوقَ وَالعِصيانَ وَحَرِّمْ عَلَيَّ فيهِ السَخَطَ وَالنّيرانَ بعَوْنِكَ ياغياثَ المُستَغيثينَ”
“اَللّهُمَّ ارْزُقْني فيهِ طاعةَ الخاشعينَ، وَاشْرَحْ فيهِ صَدري بِانابَةِ المُخْبِتينَ، بِأمانِكَ ياأمانَ الخائفينَ.”

“اَللّهُمَّ نَبِّهني فيهِ لِبَرَكاتِ أسحارِهِ، وَنوِّرْ قَلْبي بِضِياءِ أنوارِهِ، وَخُذْ بِكُلِّ أعْضائِي إلى اتِّباعِ آثارِهِ بِنُورِكَ يا مُنَوِّرَ قُلُوبِ العارفينَ.”