عكس كلمة حامض … حيث إن اللغة العربية تتضمن على الكثير من المضادات للكلمة الواحدة وذلك بخلاف لغات العالم الأخرى، ولذا التعارض يظهر المعنى للكلمة ويبرزه

كما يبقى بها قواعد لغوية كثيرة مغايرة ونحوية أيضًا تقوي اللغة وتجعلها ذات مواصفات متميزة عن غيرها من لغات العالم الأخرى، وما يميز اللغة العربية أيضًا عن غيرها هو أنها اللغة التي هبط بها كتاب الله الخاتم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

عكس كلمة حامض

مضاد أو عكس كلمة حامض عديدة ومنهم كلمة حلو، لذيذ، طيب، مريء، إذ أن كلمة حامض تعنى الطعام ذات الطعم الشرس ويوجد به مرارة، ومن المفردات التي لها رابطة بهذه الكلمة أحمض وحموضة وحمض وغيرهم من هذه المفردات العديدة الأخرى، وهذا التضاد يُبرز المعنى ويوضحه ويجعله أكثر وضوحًا عن غيره من المفردات

ما هو التضاد وأمثلة عليه في القرآن الكريم

التضاد في اللغة العربية هو أن جلَد الكلمة المفردة الواحدة زيادة عن معنى وكل معنى يحمل أيضا زيادة عن تعارض أي كلمة صبر معنى عكس الكلمة اللازمة، ويتاح العدد الكبير من الآيات القرآنية التي وجد بها مفردات مضادة كثيرة، ومن تلك الآيات القرآنية ما يلي:

قوله تعالى: “والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء” فكلمة قروء هنا تحمل معنى الحيض والطهور.

ويتاح العدد الكبير من الآيات القرآنية الأخرى التي يبقى بها تضاد في الكلمة الواحدة، غير أن ثمة قليل من العلماء المختصين في اللغة العربية لم يعترفوا بوجود التعارض في اللغة العربية.

وفي الخاتمة نصبح قد تعرفنا على عكس كلمة حامض حيث يوجد الكثير من المفردات التي تتضمن على التضاد في اللغة العربية وذلك على عكس العديد من اللغات الأخرى فلا يبقى بها تضاد للكلمة الواحدة مثل اللغة العربية

وتمتاز اللغة العربية عن غيرها من اللغات الأخرى بأنها ميزها الله وأنزل بها القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

وفي الخاتمة نصبح قد تعرفنا بخلاف كلمة حامض حيث يبقى العدد الكبير من المفردات التي تحتوي على التضاد في اللغة العربية وذلك بعكس العدد الكبير من اللغات الأخرى فلا يبقى بها تضاد للكلمة الواحدة مثل اللغة العربية، وتتميز اللغة العربية عن غيرها من اللغات الأخرى بأنها ميزها الله وأنزل بها كتاب الله الخاتم على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.