حدد المواضيع التي تريد قراءتها
يمكنك الذهاب إلى المكتبة العامة، والاهتمام بأسماء الكتب والموضوعات التي تجذب انتباهك أكثر. سواء كانت كتبًا علمية أو كتبًا اجتماعية أو روايات أو كتب تاريخ ودين. وبالتالي، ستتعرف على ميولك في القراءة والموضوعات التي ترغب في التوسع فيها.
• تقدم Google تطبيقًا رائعًا يعلم الأطفال القراءة على الويب
• الكاتب العراقي عادل الشرار يعلن إطلاق كتابه الأول “رسائل فاسدة”.
حدد وقتًا للقراءة
تحديد وقت خاص للقراءة يشبه إلى حد بعيد تحديد وقت خاص للدراسة. إن تخصيص هذا الوقت يجعلك جاهزًا نفسياً للقراءة بشكل يومي.
اختر كيف تقرأ
اليوم، هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها ممارسة القراءة. يمكنك القراءة بالطريقة التقليدية من كتاب، ويمكنك القراءة من جهازك اللوحي مثل iPad، أو يمكنك تنزيل الكتاب الصوتي على هاتفك المحمول أو هاتفك المحمول للاستماع إليه.
احتفظ بكتابك معك أينما ذهبت
إن الاحتفاظ بكتابك معك يعني أنك تستخدم كل ثانية من وقتك في القراءة بدلاً من إهدارها أثناء التنقل، أو انتظار دورك في مكتب الطبيب.
استثمر وقتك في القراءة
قلل الوقت الذي تضيعه في تصفح الإنترنت أو ممارسة الألعاب على تطبيقات الهاتف المحمول المختلفة أو بدلاً من الجلوس أمام شاشة التلفزيون، واستثمر هذا الوقت في القراءة وتعلم أشياء جديدة.
ابحث عن مكان مناسب
ابحث عن مكان هادئ ومريح للجلوس، سواء في المنزل أو في المكتبة أو في المقهى، حيث تقرأ مع ضمان عدم مقاطعتك لمدة 20 دقيقة على الأقل.
شارك ما تعلمته مع الآخرين
من الجيد مشاركة المعلومات والمعرفة والأفكار التي قرأتها مع من تجلس معهم، لأن هذا يجعلك أكثر تحفيزًا لمعرفة المزيد، ويجعل الآخرين الذين يستمعون إليك، يرغبون في تجديد أفكارهم ومعرفة المزيد.
استمتع بالقراءة
يجب أن تكون القراءة ممتعة وليست إجبارية. لذا، إذا كنت قد قرأت 50 صفحة من كتاب ولا تصلح لقراءته، فاتركه ولا تكمله وسيجد كتابًا آخر.
حدد الأهداف
حدد عددًا محددًا من الصفحات التي تريد قراءتها يوميًا. مثل القول، سأقرأ 20 صفحة في اليوم. أو يمكنك أن تقول: سأقرأ 40 كتابًا في السنة. الأهداف تحفزك على المتابعة.
يقول الكاتب البريطاني ويليام سومرست موغام:
لكي تكون القراءة جزءًا من حياتك، فهي ملاذ آمن لك من بؤس وبؤس هذه الحياة