اليوم العالمي للشباب في المملكة العربية السعودية 2022 اليوم العالمي لمهارات الشباب 2022 .. بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للشباب 2020، نشرت الهيئة العامة للإحصاء “Gastat” تقريراً خاصاً بهذه المناسبة، تحت عنوان “توثيق الشباب السعودي بالأرقام”. “والتي تشمل” الإحصاءات الديموغرافية للشباب السعودي “الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والصحية والثقافية والترفيهية”.

اليوم العالمي للشباب المملكة العربية السعودية 2022 اليوم العالمي لمهارات الشباب 2022

وأكدت الهيئة أن الشباب السعودي للفئة العمرية 15-34 سنة يمثلون 36.7٪ من إجمالي عدد المواطنين السعوديين، ويلاحظ أن غالبية الشباب الذكور هم على وجه التحديد في الفئة العمرية 20-24 سنة بنسبة 27.6٪. بينما تتساوى أعلى نسبة للشابات في الفئات العمرية 20 – 24 سنة و 25 – 29 سنة بنسبة 26.2٪، بينما نسبة الأطفال والشباب في سكان المملكة العربية السعودية لعام 2020 م 67 ٪.

وأوضح التقرير أن نسبة الشباب والشابات الذين لم يتزوجوا قط في الفئة العمرية 15-34 بلغت 66.23٪. 15-34 سنة، بينما بلغت نسبة الفتيات غير المتزوجات في الفئة العمرية 25-34 سنة 43.1٪، بينما بلغت نسبة المتزوجات 34.3٪، وبلغت نسبة المطلقات في هذه الفئة العمرية 1.27٪، والنسبة المئوية. وبلغت نسبة الأرامل 0.5٪.

وأشار التقرير إلى أن نسبة الشباب السعوديين 15-34 سنة المصابين بأمراض مزمنة من إجمالي المقيمين السعوديين بلغت 5.5٪، حيث بلغت نسبة الذكور 5.8٪، ونسبة الإناث 5.2٪. أما الذكور فيلاحظ أنهم يمارسونها من أجل اللياقة البدنية والاستجمام.

وأكد التقرير أنه في عام 2019، بلغ عدد العاملين السعوديين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15-34 سنة 1،489،520، أي بمعدل 47٪ من إجمالي المشتغلين السعوديين.

يشار إلى أن الهيئة العامة للإحصاء هي المرجع الإحصائي الرسمي والوحيد للمعلومات والمعلومات الإحصائية في المملكة، وتقوم بتنفيذ الإجراءات الإحصائية بشكل عام، وجميع ممارسات الإبلاغ وحفظ البيانات والبيانات الإحصائية التي تغطي جميع جوانب الحياة. في المملكة من مصادرها المتعددة وتسجيل وتصنيف وتحليل وحساب مؤشراتها الإحصائية.

أهداف يوم الشباب العالمي

وبينما يأتي ذلك فإن الأهداف التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة والتي تسعى إلى تحقيقها في ذلك اليوم ستدرج على النحو التالي:

مشاركة الشباب في أنشطة الإصلاح المجتمعي.
مشاركة الشباب بأفكار ورؤى مستقبلية.
الاهتمام بقضايا الشباب والاستماع إلى آرائهم المتنوعة.
مساعدة الشباب في المشاركة السياسية في المجتمعات.
الاستماع إلى الشباب من خلال الجلسات والندوات الثقافية بمشاركة الشباب.
المبالغة في وعي الأمة بالتحديات والصعوبات التي تواجه مختلف الشباب في العالم.