هل يجوز صيام عاشوراء وقضاءها؟ من شهر رمضان المبارك، غالبًا ما يأتي يوم عاشوراء، وبعض الناس الذين أفطروا في أيام شهر رمضان المبارك لا يزالون لديهم بعض الأيام التي لم يقضوها بعد. هل يجوز صيام عاشوراء لمن عليه القضاء؟ قبل هذا اليوم.
هل يجوز صيام عاشوراء وقضاءها؟
وذهب جمهور الحنفية والمالكية والشافعية إلى جواز صيام النافلة عامة – بما في ذلك عاشوراء – قبل القضاء، فيصوم المسلم عاشوراء قبل قضاء الصوم الذي عليه. ونهى الحنابلة عن صيام النوادل قبل القضاء. – وفيه تقول:
كان علي أن أصوم من رمضان فلا أقضي إلا في شعبان. الوظيفة من رسول الله صلى الله عليه وسلم أو رسول الله صلى الله عليه وسلم “.[1] ظهر في حديث أم المؤمنين أنها كانت تصوم صلاة النافلة ثم لا تقضيها حتى جاء شعبان، واختلف أكثر من أباحوا في الإذن المالكية والشافعية. وقال الحنفية: لا مكروه والله أعلم.[2]
هل يجوز صيام عاشوراء بنية القضاء؟
صيام يوم عاشوراء بنية صيام يوم عاشوراء ونية قضاء يوم رمضان معروف عند العلماء بالنية، وبهذا الشكل لا يجوز للعلماء. يصوم هذا النوم بنية قضاء رمضان، ويرجى عند بعض العلماء أن ينال أجر صيام يوم عاشوراء، والله أعلم
هل يجوز الجمع بين الصيام والطوعي؟
قال العلماء: لا يجوز الاشتراك في النية بين قضاء رمضان وصيام التطوع. ستة أيام شوال ونحوها والله أعلم.
هنا، تم عمل مقال هل يجوز صيام عاشوراء وقضاءها؟ بعد الوقوف على إجابة هذا الموضوع، وبعد الوقوف في القضايا الأخرى المتعلقة بالموضوع الرئيسي في هذا المقال.