هل عيد الغدير هو أعظم الأعياد، وما حكم الاحتفال بعيد الغدير؟ هناك أمور عظيمة غير مرئية لا يفهمها إلا الله سبحانه وتعالى، خالق العظمة. اشترطها في كتابه العزيز، وأمر نبيه صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه – بشكل غير متكرر وغير عرضي – بنقله ودعوة المسلمين للالتزام به – و كتب ذلك. المصادر التي تدل عليها وتصححها من قبل معظم علماء الإسلام من مذاهبهم المختلفة

لأن الإسلام لا يمكن إصلاحه بدونه، فإن الإسلام هو أن الدين هو آخر الديانات، وأكمل القوانين التي أتى بها الإسلام. سيد الأنبياء والمرسلين، صلى الله عليه وسلم، إله الصلاة والاستسلام الكامل، الذي لا يقبل من يطلب دين غيره وعدوه. لقد بذل فيها جهدًا حتى لا يصح أمره بدونها، وحرف الإسلام وقانون الجنة بغير وجودها، فيقال له صلى الله عليه وآله وسلم قول خطير. .. ..) !! ما عظمة هذه الإمامة وهذه الدولة؟ !! حقيقة لا يصلها إلا الله تعالى، لأنه بعدم نقلها لم تصل رسائل الجنة، فيبقى الإسلام بالوزن والهداية بالالتزام بهما.

هل عيد الغدير هو أعظم الأعياد، وما حكم الاحتفال بعيد الغدير؟

وأن الأعياد هي الأيام التي يفرح فيها المسلمون بأن الله تعالى قد مكّنهم من أداء واجب معين يشكرونه فيه. يوم الغدير هو أقدس العيد والأكثر نفعًا وفرحًا وفرحًا. ولأن العبادة التي تكللت بالنجاح، نعم، هي اليوم الذي يقوم فيه شعاع نور الإمامة، حتى لو كان بظهوره مع أول ظهور للإسلام.

وهو اليوم الذي أكمل فيه الله النعمة وأكمل الدين الذي يرضي الإسلام، ولولا ذلك لما وصلت رسائل الرب. عليهم السلام، عندما يكون هناك أثر لعيد الفطر المبارك وعيد الأضحى المبارك، فلا شك أنه الأكثر قدرة وعلينا نقله منه. لم يرد حديث الغدير في الإسلام مثله، وفي ملحقه حديث التهنئة يدل على أنه يوم فرح وعيد. تاريخ رجال السنة كثير لا ينقص عددهم بين الراوي الذي أرسله لإرسال مسلم

ومن راويه في صحيح سلاسل مع رجال موثوقين تنتهي بأكثر من واحد من الصحابة، مثل ابن عباس وأبو هريرة والبراء بن عازب وزيد بن أرقم … “ذكر الأميني أكثر من ستين.

ومنها … روى الإمام الطبري محمد بن جرير في كتاب (الولاية) حديث يوم الغدير بإسناده عن زيد بن أرقم .. وفي آخره قال: الناس. تعايش؟ قل: أعطيناكم عهدًا على أنفسنا، وعهدًا بألسنتنا، وصفقة بأيدينا نمنحها لأبنائنا وعائلاتنا. لقد أرشدنا الله، لأن الله يعرف كل صوت وكل غدر لكل نفس، فمن يكسرها يكسرها على نفسه. نعم سمعنا وأطاعنا أمر الله ورسوله في قلوبنا، وأول من سلم على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة. الزبير وبقية المغتربين والأنصار وسائر الناس حتى صلى صلاة الظهر في نفس الوقت، وامتد ذلك حتى صلى صلاتي العشاء في آن واحد، وبايعه. المصافحة هي الثلثين.

تسمية يوم الغدير عيداً شارك فيه المسلمون:

يقول العلامة الأميني في غدير: “.. ليس هذا العيد مرتبطًا بالشيعة فقط، حتى لو كانت لهم علاقة خاصة به، بل شاركت معهم طوائف إسلامية أخرى في الاحتفال. في مسألة أصول ابن طلحة الشافعي ص. 53: ذكر يوم غدير خم في شعره (أمير المؤمنين)، وأصبح ذلك اليوم عيدًا وقصرًا لأنه كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. وصفت عائلته في هذا المنصب الرفيع، وقد كرمه أكثر من كل الناس

نقرأ كتب التاريخ للدروس من هذا العيد، وسلام الأمة الإسلامية عليه في الشرق والغرب، والعناية به. تعامل معها المصريون والمغاربة والعراقيون في القرون الماضية ولديهم يوم لا ينسى للصلاة والدعاء والخطب والتلاوة الشعرية كما هو مفصل في القواميس. ابن المستنصر المجلد. 1، ص. 60: تم الرهن يوم عيد غدير خم الثامن عشر من ذي الحجة سنة 487 … “