الناس لديهم أشكال عديدة من القوت. بعض الناس يطلبون المال، والبعض يطلب الرفاه، والبعض يطلب العلم أو الأبناء، وهناك من يطلب الرزق بالعمل لأن الإسلام يحثنا على العمل والرزق الشرعي، وطالما يعيش الإنسان. يحتاج دائما إلى الدعاء من أجل الرزق الشرعي، لأن الإنسان لا يستطيع أن يعيش بدون رزق، وهو ما يتخذ أشكالا عديدة من المال أو المعرفة أو الأولاد، كما قال الله تعالى في سورة الكهف: “المال والأولاد زينة حياة الدنيا وفضلات الحسنات خير من الذين يشفقون عليك.
وسنناقش في هذا المقال بعض الآيات والأدعية التي إذا طلب الإنسان تكون سببًا لتوسيع وتسريع رزق الإنسان بإذن الله.
آيات من الرزق في القرآن
• سيف الإسلام القذافي يترشح للانتخابات الرئاسية وتؤيده حركة رشحناك لليبيا.
• “ترك التعليم من أجل الفن وتزوج 3 مرات إحداها كانت ضد الإسلام واكتشف 3 فنانات” .. محطات في حياة الراحل …
ومن الآيات التي تجلب الرزق في القرآن الكريم، التي إذا قالها العبد خفف صدره وخففت كربه بإذن الله سورة الشرح وهي نسخة مختصرة من جزء عم وآياته. ثمانية آيات. أذكرك حقًا بالمشقة سهولة، مع المشقة راحة، فإذا كنت راضيًا فكن ثابتًا، ولربك سترتاح بمشيئة كرب الله “.
وبالمثل فإن آيات سورة نوح قلت: استغفر من ربك، فقد كان غفرانًا يبعث لك السماء فضلًا، ويمدك بمالك. “
الأدعية الواردة في السنة النبوية في باب التوسع في الرزق
ومن الأدعية التي كان الرسول يلجئ بها إلى الله، والتي حثنا على قولها وإحسان ربنا، ونهينا عن اليأس واليأس من رحمة الله، واللجوء إلى الدعاء حتى يوسع الله رزقنا، صلاة: لا إله إلا الله وحده بلا شريك له الملك وحمده له سلطان على كل شيء اللهم لا مانع مما أعطيت ولا معطي. ما منعت والجد لا ينتفع بك يا الجد “. رواه مسلم في صحيحه.
وفي حديث جرير رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: من قرأ (قل هو الله الواحد) إذا دخل بيته، تنكر الفقر من أهل ذلك المنزل والجيران “. رواه الحاكم.