هل السحر يتجدد في شهر محرم 1444 دعاء يمنع تجدد السحر .. ومعلوم أن للسحر أثر على الإنسان؟
كما أن قراءة القرآن والتحصين لهما تأثير على السحر !!
فيجدد الساحر وأعوانه هذا السحر
حتى يشرد ذلك الرجل في دائرة المرض والإرهاق.
ما هي أيام التجديد السحرية ؟؟
إنه اليوم الثالث عشر والخامس والعشرون من الشهر العربي
ج) الآيات (13-25): ويرجع ذلك إلى حركة القمر فيها.
ويتعب المسحور كثيرًا في هذين اليومين.
كيف تحمي نفسك من التجديد ؟؟
ننصح كل مصاب بالسحر أن يكثف التحصين من اليوم العاشر
ومن اليوم العشرين وبقوة ..
ننصحه باتباع برنامج الطب النبوي وتناول تمور العجوة قبل اليوم العاشر
اليوم العشرون من الشهر العربي (الشهر القمري).
علامات التجدد السحرية
التجديد السحري معروف بعدة علامات:
أولاً: الاضطرابات النفسية:
من حيث المبدأ، يلاحظ المريض تغيرًا مفاجئًا في النفس دون سبب، وقد يلاحظ نفسه.
أو يلاحظ شخص آخر هذه المضايقات، بعد التعافي من سحر سابق
مثل: الغضب الشديد – الحزن الشديد – الخوف الشديد – نوبات البكاء،
فهذه العلامات تدل على أن السحر قد تجدد
وبمجرد أن يشعر الإنسان بهذه الأمور يجب عليه المضي في الرقية الشرعية لسببين:
1 – تأكد من وجود السحر
2- لبدء أولى خطوات علاج السحر
إنها أفضل مرحلة لبدء العلاج مبكرا حتى يسهل الله تعالى علاجه
وشفائه بإذن الله
كثيرا ما نقرأ عنها ونتعجب من كلام عبد السهر على لسان المريض: من أنت؟
يبدأ بشتم من أدخله في هذا الجسد، ثم بعد ذلك يتفاجأ بهذا العنف ويخرج بقوة الله تعالى.
أو أحيانًا عندما يجد نفسه مستقرًا في هذا المكان، يبدأ في اتخاذ خطوات للتعرف على هذا الجسد، وهو يعلم
يقوم بدراسة نقاط ضعف المريض ودراسة جسم الإنسان للوصول إليها وقد يحتاج إلى وقت للوصول إليها
من أجل تلك المرحلة التي هي إتقان جسم الإنسان،
والذي يفترض عكس ذلك أي أن المريض والراقي هم الذين يدرسون حركة خادم السحر في الجسد.
لأنه في بداية تواجده لا يزال في حالة خوف وحذر شديد ولا يعلم أن المريض من النوع
إن خادم السحر الضعيف والخائف، أو القوي، يلجأ إلى إبعاد الإنسان عن الأشياء التي
– تقويتها، كالحفاظ على الصلاة، وتلاوة القرآن والذكر، وتقويتها من الصلاة، وتلاوة القرآن.
على العكس من ذلك، إذا ذهب مباشرة إلى العلاج، فإنه يسلك الطريق السريع لشفائه.
إذا كان المريض من النوع الضعيف بمجرد دخول العبد السحري إلى جسده
محاولة صرف انتباهه عن الأسلوب والعلاج.
ثانياً: آلام أسفل الظهر:
ومن المعروف أن أسفل الظهر هو مدخل خادم السحر، وإذا شعر المريض بألم شديد
فجأة أسفل الظهر، دع التعويذة القانونية تبدأ.
ثالثًا: الشعور بالاختناق:
إنه مثل شخص يضع إصبعه في القصبة الهوائية ويشعر بهذه الحالة غير الطبيعية.
إنها من علامات المرض الروحي، وخاصة علامات تجديد السحر.
رابعاً: الاضطرابات العضوية في الجسم:
كسول، خامل، متصدع، كما لو أنه بذل مجهودًا رياضيًا.
خامسا: النوم كثيرا.
يميل المريض إلى النوم لساعات طويلة جدًا.
سادساً: وزن العبادة:
يلاحظ المريض فجأة أنه يقصر في العبادات، مثل الفرائض، وصلاة النافلة، وسائر العبادات.
سابعا: اضطراب الحواس الخمس:
بصره وسمعه ورائحته وربما طعمه مضطرب. دعونا نركز على البحث لأنه يهمنا في هذا المجال.
قد يرى المريض رؤية غير مركزة، وقد ينسى الأشخاص والأماكن والأشياء التي كان ينظر إليها.
حتى أنه رتب أشياء مثل أثاث المنزل، نسي كيفية ترتيبها، أو نسي تسلسل المنازل في الحي.
حتى لافتات الطريق في الشوارع السحر هو سبب عدم التركيز على هذه الأمور.
فإذا لاحظ المريض ذلك على نفسه وتأكد من أنه ليس من مادة عضوية، فعليه اللجوء إلى الرقية الشرعية.
ثامناً: نوع السحر:
مثال 1: شخص يحب زوجته بحب كبير، وفجأة وبدون مقدمة وبدون أسباب يجد نفسه منفصلاً عنها.
لا يستطيع الوقوف بجانبها، وكذلك أثناء النوم وركوب السيارة، ولا أن تتقاسم معه الطعام والشراب.
بجانبه تماما كما ذكرنا في مقال عن سحر الفراق، ما نسميه (جلسات التعثر)،
وهذا من علامات تجديد سحر الفراق، ومثاله ينطبق على الزوجة أيضا.
مثال 2: يجد الشخص نفسه شغوفًا بأشخاص فلان بدون سبب،