ما يقال عند الذبح فالذبيحة أمر شرع الإسلام للمسلمين على لسان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وفي القرآن الكريم. ماذا يقول المذبح عند ذبح أضحيته مع معرفة بعض سنن النحر ونحو ذلك.
ماذا يقال عند الذبح؟
قال العلماء ذلك ويستحب للمذبح أن يقول عند الذبح: اللهم منك ومنك صلاتي وتضحياتي وحياتي وماتي لله رب العالمين الذي لا شريك له وبهذا أمرت وأنا من المسلمين
ودليل العلماء ما نقل عن أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها: المدة، ثم قال: شاهها بحجر، ففعلت: ثم أخذتها، وأخذت بلاء، فسقطها، ثم ذبحها، ثم قال: بسم الله، بسم الله، بسم الله، بسم الل
ما يقال عند ذبح الأضحية إسلام ويب
وذكر القائمون على الفتوى في موقع “إسلام ويب” أن الثابت في ما يقال عند الشروع في الذبح هو ما رُوي عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو التسمية والتكبير والتكبير. دعاء القبول. ورد من والدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها: -صَلَّى الله عليه وسلَّمَ- أَمَرَ بكَبْشٍ أَقْرَنَ يَطَأُ في سَوَادٍ، وَيَبْرُكُ في سَوَادٍ، وَيَنْفُرُ في سَوَادٍ، فَيَتُرُ في سَوَادٍ، فَيَتُرُ في سَوَادٍ، فَيَتُرُ في سَوَادٍ، فِيَتُرُ في سَوَادٍ هَلُمِّي المُدْيَةَ، ثُمَّ قالَ: اشْحَذِيهَا بحَجَرٍ، فَفَعَلَتْ: ثُمَّ أَخَذَهَا، وَأَخَذَ الكَبْشَ فأضْجَعَهُ، ثم ذبحها، ثم قال: بسم الله تعالى، وَقَبِلَهَ اللهُ مِنْ أَوْمٍ، وَأَضْجَعَهُ. لمحمد. ثم ضحى بها.
وذكر النووي في شرحه للحديث السابق في شرحه لصحيح مسلم أن ما ورد فيه دليل على استحباب النحر في الذبح بعد الاسم والتكبير، أي عبارة تدل على صاحب الصفة. يضحي ويشير إليه، كأن يقول: اللهم هذه الذبيحة مني ومن أهلي، أو يقول: اللهم تقبلها مني ومن أهلي، والله أعلم.
شروط التضحية
أوجد الإسلام مجموعة من الشروط التي يجب توافرها في الأضحية لتعويض صاحبها، وهذه الشروط هي:
- لتكون الأضحية من الحيوان: أي أن تكون الأضحية من الإبل أو البقر أو الأغنام، ويشمل ذلك الذكر والأنثى منها، ودليل ذلك قوله تعالى: {وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِّيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ ۗ فَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا ۗ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ}.
- لبلوغ السن القانوني: ولكي تكفي الأضحية، وتصح الإضحية بها، فهناك شرط السنن، وهو أن تكون الضحية قديمة، ويقبل ساق الشاة.
- انثناء الجمل: لم أفعل خمس سنوات.
- انثناء البقرة: لقد فعلت ذلك لمدة عامين.
- ثني الخروف: لم أكمل سنة واحدة.
- الجذع: وما أكمل من نصف السنة فلا يجوز أن يضحي بأقل من الطية إذا كانت من الإبل أو البقر أو الماعز، ولا يجوز أقل من الجذع إذا كانت الأضحية من الضأن.
- يجب أن تكون الأضحية خالية من العيوب: وهي العيوب التي تمنع أجزاء النحر وصحتها، وهذه العيوب جمعت في حديث البراء بن عازب رضي الله عنه. مرضها والمقعدين الذين لا يتطهرون “.[6] أي شيء مشابه لها أو أشد منها مرتبط بهذه الشروط.
- أن الذبيحة لمن يضحي: أو أنها تستحقه شرعاً فلا يجوز أن يضحي مسروقاً أو غاضباً، إذ لا يمكن للإنسان أن يقترب من ربه بعصيانه، ويصح لولي الأمر. يتيم أن يضحي بماله في سبيله، وذلك إذا جرت العادة على التضحية، كما يجوز للوكيل أن يضحي من مال موكله بإذنه.
- أن لا حق في التضحية بالغير: فلا يجوز مثلا التضحية بالرهن.
- أن تكون الأضحية في الوقت المحدد شرعاً: ويبدأ هذا الوقت بعد صلاة العيد يوم النحر، ثم يستمر حتى اليوم الثالث من التشريق، وهو اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: “أول شيء نبدأ به في هذا اليوم هو الصلاة، ثم نعود ونضحي. وإن فعل ذلك ضرب سنتنا، ومن ذبح قبل الصلاة فهو لحوم يقدمه لأهله، وليس من النسك في شيء
آداب ذبح الهدي في الإسلام
وضع الإسلام مجموعة من القواعد والآداب التي يجب على من ضحى بنفسه أن يتبعها في ذبيحته، بناء على ما جاء من رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومن هذه الآداب ما يلي:
- توجيهها نحو القبلة
- ضع الذبيحة على جانبها الأيسر.
- ذبح الإبل وذبح غيرها.
- قطع الحلق والمريء عند الذبح.
- شحذ النصل قبل الذبح، وأخفي السكين عن الذبيحة.
- عدم ذبح الأضحية أمام الآخرين.
- لتسمية وتنمو.
- عدم قطع جزء منه حتى يموت.
وكل ما سبق مستمد من هديه – صلى الله عليه وسلم – في فعل الخير في كل شيء. وفي حديث شداد بن أوس – رضي الله عنه – قال: (حفظتُ اثنين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كتب الله لي شيئًا. فإذا قتلت فقتلت خيرًا، وإذا ذبحت وذبح جيدًا، ودع أحدكم يشحذ نصله، يذبح
السنن بعد ذبح الأضحية
يسن للمذبح مجموعة من السنن بعد أن يضحي بضحيته، ومن هذه السنن ما يلي:
- لمن يضحي أن يأكل من ذبيحته: يستحب لمن يضحي أن يأكل من أضحيته ويتبرع أكثر، كما يجوز له أن يأكل منها كلها أو يتبرع بها كلها. منه.
- عدم قطع أي عضو من أعضائها حتى يتأكد من موتها تجنباً لتعذيبها
- وللتوزيع من أضحيته يقول الله تعالى: {كلوا منها وأطعموا من رضي ومن عسر}
- والسنة أن تقسمها إلى ثلاثة أقسام. قسما له، وقسما على هدايته، وصدقة، والله أعلم.