غاز Chembriel في السعودية مكوناته وأعراضه .. الصلة وثيقة بين غاز chemtrail وظاهرة الاحتباس الحراري. وهذا الغاز الذي تم اكتشافه سيعود بالنفع على البشرية إذا تم استخدامه في المجالات السلمية، حيث يشكل دورًا فاعلًا في الحد من ظاهرة التغير المناخي التي لا تزال تهدد العالم باختفاء الجزر وغرقها.
حدوث فيضانات وأعاصير وظواهر مناخية أخرى، فضلاً عن المساعدة في خفض درجة حرارة الجو وانخفاض الرطوبة إلى ثلاثين في المائة، بالإضافة إلى دورها في ظاهرة الأمطار، حيث استفادت الصين من هطول أمطار غزيرة. ثلث مساحتها وحققت انتصارات اقتصادية.
غاز الكمتريل في السعودية ومكوناته وأعراضه
تطورت أبحاث Chemrail، وتم التوصل إلى قواعد علمية هي سبب الخسائر الجماعية وتستخدم لتكوين ظواهر طبيعية بشكل مصطنع مثل البرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل، ويمكن أن تظهر الجفاف في الكوكب، وهذا سلبي قد يجعله مؤشرًا خطرًا على البشرية باستخداماته غير السلمية.
لذلك، فإن الغاز عبارة عن مركبات كيميائية يمكن عرضها على ارتفاعات جوية لخلق ظواهر جوية مستهدفة. على سبيل المثال، في أي وقت
الغرض من البذر، باستخدام خليط من يوديد الفضة على فوق كلورات البوتاسيوم، أن يتم رشها مؤقتًا فوق التجاذب، فهي تزن
وزنه لا يستطيع الهواء حمله، ويمطر، وهذه التقنية تستخدم أيضًا مع تغيير المركبات الكيميائية لتؤدي إلى الجفاف أو
أمراض أو زلازل أو أعاصير أو حوادث أخرى.
أما الهيئات والتجمعات الخارجية لرش الكيمتريل على الحالة الصحية للإنسان، فهي تشمل حدوث نزيف في الأنف، وضيق في التنفس،
التهاب الأنسجة، وفقدان الذاكرة، ومرض الزهايمر، وتشوه الجنين، وانتشار الأنفلونزا، وزيادة السرطانات غير المتجانسة.
حرصت شركات الأدوية الكبيرة جدًا على المشاركة في إنفاق مشروع Chemetrell بمليار دولار مرة واحدة سنويًا،
لأنه مع انتشار الآثار الجانبية، ستزداد مبيعات تلك المؤسسات.
في النهاية، أتمنى أن يتم استخدام غاز كيمتريل في الحقول السلمية، وهو أمر يخص الإنسانية من حيث الرخاء والازدهار.
يتم استخدامه في الخسائر والدمار وقتل البشرية.
الاستخدامات السلمية للكيمتريل
الكيمياء هي واحدة من تلك الأشياء التي يتم استخدامها كثيرًا.
هناك عدد من الأشخاص يستخدمونه للأشياء السلمية التي تفيد الإنسان والمناطق التي يتواجد فيها بشكل صحيح.
لكنه يحسب مرارًا وتكرارًا شيئًا مفيدًا جدًا وفي عدد محدود من المرات الأخرى يؤدي إلى الهلاك والدمار.
إذا تم استخدام الاستخدامات الخاطئة من قبل عدد محدود من الأشخاص الذين يعتبرونها سلاحًا مدمرًا، فسيكون سببًا للوفاة في بعض المناطق ويهددها في مناطق أخرى.
هناك مجموعة كبيرة من الأشخاص الذين يستخدمون غاز كيمتريل.
لتساقط الأمطار في مناطق قليلة تشعبت واتسعت بفعل الجفاف، وهو سبب قلة الجلد الذي يعيش فيها.
وهنا تم استخدامه في أشياء مفيدة جدًا للإنسان.
لأن الاستخدام السليم له يعود بالنفع على المناطق التي يستخدم فيها للفائدة.
هناك مجموعة أخرى من الناس، بمجرد حصولهم على غاز chemtrail، فإنهم يعتبرون أن لديهم كنزًا يمكنهم من خلاله حكم العالم.
إنهم يهددون الدول الآمنة به ويظهرون لهم أنه يمكنهم السيطرة عليها بهذا الغاز الذي يؤدي إلى تسممهم وتدميرهم إذا استخدموه ضدهم.
وكلما تم شطب الاستخدام الخاطئ لغاز كيمتريل.
وينتج عنه انتشار الأوبئة والأمراض في تلك المناطق مما يضر أكثر مما ينفع ويسبب دمارا شاملا.