لماذا سميت بعشر ذي الحجة وما فضل الصيام؟ العشر الأول من شهر ذي جستر من الأيام المباركة التي تضاعف فيها المكافأة وتغفر الذنوب. أيام الأعداد، من سارع في يومين فلا إثم عليه، ومن تأخر، فليس له من يخاف الله ويخافه.

لماذا تسمى العشر من ذي الحجة وما فضل الصيام؟

أكد الدكتور علي جمعة مفتي الدولة السابق أن العشر الأوائل من ذي الحجة لها أجر عظيم. من السنة صيام الأيام التسعة الأولى من ذي الحجة، وكان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يصوم تسعة أيام ذي الحجة، يوم عاشوراء، ثلاثة أيام من الشهر. و الاثنين. ويوم الخميس.

واستشهدت “الجمعة” بصوم العشر الأول من ذي الحافز وفضلها، بما قاله النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يوجد فيها أيام مجهود صالح”. وفي رواية البخاري: “فيهم” – “أحبَّ الله أكثر من هذه الأيام”. قصة الترمذي: من هذه العشر؟ حددهم. قالوا: يا رسول الله لا الجهاد ؟! قال: “ولا حتى الجهاد” وإن أفضل الممارسات عند الله تعالى الجهاد في سبيله عز وجل.

واستشهد بما سقى عن أم سلمة فقالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم 9 أيام دافع، ويفطر يوم العيد. ثلاثة أيام التشريق. حديث آخر: “نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام خمسة أيام، وهي يوم عيد الفطر، ويوم الأضحى، وثلاثة أيام التشريق”.

لماذا تسمى العشر أيام مع أننا نصوم 9 أيام فقط؟

وتابع: تسمى العشر أيام وإن كنا نصوم 9 أيام فقط، لأن يوم العيد أو يوم الذبيحة يدخل في خصائص تلك الأيام بوفرة الذكر وذبيحة النحر.

فأصبحت عشرة أيام، وصيام أحد هذه العشر هو صيام السنة، كما روى الترمذي في ضعف إسناده. ».

وبرر أن صيام يوم عرفة يكفر ذنوب السنة الماضية والسنة الآتية.