شرح حديث من يغتسل ويستحم العذارى ويبدع ويمشي ولا يركب من أشهر الأحاديث التي استدل بها العلماء على وجوب صلاة الجمعة، وأجر وأجر من يؤدونها على أكمل وجه، وهناك أحاديث أخرى شبيهة بهذا الحديث الوارد في السنة النبوية الشريفة، وكلها لها نفس الشيء. الغرض منها وتعليم المسلمين أهمية أداء صلاة الجمعة بالطريقة المثلى وعبرها موقع محمود حسونة سنرفق جميع المعلومات المتعلقة بهذا الحديث بطريقة شاملة.
نص حديث لمن اغتسل واغتسل ونهض مبكرا ومشى ولم يركب
حديث أحد الأحاديث النبوية عن من اغتسل واغتسل وأقام عذراء وابتدع وسار ولم يركب أحاديث نبوية، ومصدره نزول القناع، واختلف رايه. فيه.
“من اغتسل وتوضأ، وأجرى نسك الصباح، وابتدع، وسار، ولم يركب، واقترب من الإمام، وسمع ولم يقطع، فله أجر سنة: صوم الصيام والوقوف”. رواه الترمذي وابن معيجة والنسائي.
بيان حديث من اغتسل واغتسل وبكر وبدع
صلاة الجمعة من أفضل سنن الصلاة وأعظم أجرها وأجرها، وحث النبي على المثابرة فيها، وهذا الحديث من الأحاديث النبوية الصحيحة الواردة في السنة النبوية الشريفة في فضل صلاة الجمعة في صلاة الجمعة. على أكمل وجه. (الاستحمام لإزالة النجاسة، بل الاغتسال)، وذهب باكراً إلى المسجد، واتجه إليه مشياً، لا بركوب الوحش ونحو ذلك. المثابرة على أداء هذه الصلاة على أكمل وجه لما لها من أجر عظيم.
صحة حديث الاغتسال والاستحمام والعذراء والابتكار
خلاصة حكم المتكلم في حديث (من اغتسل واغتسل وبكر فبدع). وسلسلته من الرواة جدير بالثقة. وفي هذا الحديث يروي سيد الخلق وشفيعهم حكم أداء صلاة الجمعة والاستماع إلى خطبها، ويستدل علماء الإسلام بهذا الحديث على وجوب سماع خطبة الجمعة. وقيل: أوس بن أبي أوس، وقيل: أوس بن أوس والد عمرو.
أحاديث مشابهة لحديث الاغتسال والاستحمام
وهناك أحاديث أخرى شبيهة بحديث (من اغتسل فاغتسل وبكر باكراً). كل هذه الأحاديث تروي أجر وأجر من أدى صلاة الجمعة على أكمل وجه، وأجر سماع خطبة الجمعة وأجرها، وفيما يلي حديثان في ذلك:
- الحديث الذي رواه أوس بن أبي أوس وقيل: أوس بن أوس والد عمرو: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكر يوم الجمعة: “من اغتسل اغتسل، قام باكرا، وأسمع، وسمع، غفر له ما بين الجمعة. والجمعة وثلاثة أيام، ومن لمسها فقد خسر “
- الحديث الذي رواه أوس بن أبي أوس وقيل: أوس بن أوس والد عمرو: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذكر يوم الجمعة: “من اغتسل يوم الجمعة ثم اغتسل، ثم قام باكراً وابتدع، وسار ولم يركب، فقال: يقترب من الإمام، ويستمع، ويستمع، ولا ينخرط في كلام فارغ، فكل خطوة يخطوها من بيته إلى المسجد يكون لها فعل “. أجر صومها وقيامها “.