الخدمات السحابية المُدارة من وحي حيث تعتبر أفضل سحابة افتراضية عامة، وتقدم خدمات وابتكارات متقدمة يحتاجها العملاء لجميع التطبيقات والخدمات، تأسست هذه الخدمات في الستينيات وأصبحت أفضل أداة تساعد الكثير من الناس عبر الإنترنت من خلال المناقشة في إعادة هندسة البنية التحتية لمقدمي الخدمات وتصميم النظام وسرعة العمليات للحوسبة السحابية.

الخدمات السحابية المُدارة من وحي

تعمل الأنظمة على تطوير وتوفير نظام تخزين لأنظمة السحابة الضخمة من أجل توفير مساحة أكبر، وهذا أدى إلى معرفة العديد من الخدمات والأجهزة التكنولوجية، بما في ذلك Google Cloud Platform.

ميزات الخدمات السحابية

قدم التطور التكنولوجي العديد من المزايا التي يمكن من خلالها استخدام نظام الحوسبة السحابية عبر الإنترنت على النحو التالي:

  • عامل السرعة: يمكن إنشاء العديد من قواعد البيانات بسرعة لا تصدق وإيقافها بنفس السرعة، ومرحلة التنفيذ هي أفضل مرحلة لأنها تعمل بسرعة.
  • إنجاز الأعمال: حيث يمكن الاستغناء عن تكنولوجيا المعلومات وبرامج إدارة الأعمال بدلاً من الاعتماد على جودة الخدمات.
  • خفض التكلفة: عند استخدام الخدمة السحابية، يتم تقليل شراء البرامج والأجهزة، مما يساعد في خفض تكلفة الصيانة والشراء والإعداد.
  • عامل الأمان: يقوم على فكرة نسخ البيانات احتياطيًا والعودة إليها في أي وقت، حتى بعد زوال المخاطر.

الشركات المساعدة للخدمات السحابية

هناك عدد كبير من الشركات التي لها أهمية وتأثير كبير في تقديم الخدمات السحابية عبر الإنترنت، ومن أهم الشركات ما يلي:

  • أمازون: لقد حققت أرباحًا ضخمة تصل إلى 16 مليار دولار أمريكي، وتعرف باسم (AWS).
  • آي بي إم: تعتبر هذه الشركة لديها عائد مالي قدره 7 مليارات دولار، بسبب قدراتها في الخدمات السحابية وخبرتها في مجال البرمجيات.
  • مايكروسوفت: قدمت هذه الشركة كافة الخدمات المطلوبة من خلال الحوسبة السحابية حيث أنها في المقام الأول وتعتبر من أكبر الشركات في هذا المجال.

خدماتك الذاتية الآمنة وحي

يتم الاعتماد على أنظمة السحابة لأنها آمنة، مثل الخدمات السحابية المُدارة من وحي لتحسين الموثوقية، والتي يتم تعريفها على النحو التالي: –

  • يتم تحديث البيانات وتصحيحها بشكل دائم عبر الإنترنت.
  • وصول المستخدم.
  • تتغير مساحة الموارد مع تغير الطلبات.
  • زيادة في قواعد البيانات الجديدة.
  • يتم تشفير الخدمات وتؤدي المهام.

قواعد البيانات السحابية

الشركات لديها قواعد مصممة لتشغيل التطبيق وإدارة المعاملات على الإنترنت وخيارات لكيفية إدارة قاعدة البيانات السحابية المخصصة لهم. هناك أربع قواعد نذكر منها ما يلي: –

  • قاعدة البيانات السحابية الذاتية: كنموذج أتمتة يلغي عمل ضبط الأداء، تشمل الخدمات اتفاقيات مستوى الخدمة (SLAs) للتطبيقات المهمة للأعمال كمثال على العمليات الخالية من الانقطاع لدورة حياة الخدمة.
  • قاعدة البيانات السحابية ذاتية الإدارة: في هذا النموذج، تعتمد المؤسسة على البنية التحتية السحابية من قاعدة البيانات الخاصة بها دون أي وسيط، باستخدام الموارد الداخلية، حيث توجد مزايا لهذا النموذج في تحسين الاستخدام بطريقة سهلة وبسيطة من أجل تحديد موقع قاعدة بيانات خاصة في السحابة.
  • قواعد البيانات السحابية المؤتمتة: تستخدم الشركات برمجة تطبيقات الخدمة السحابية لقواعد البيانات (APIs) للحفاظ على خوادم قاعدة البيانات والمساعدة في عمليات دورة الحياة.
  • قواعد البيانات السحابية المُدارة: على غرار قواعد البيانات السحابية المؤتمتة، يتضمن التكوين المدعوم مزود الخدمة السحابية ولا يمكن لمستخدمي البيانات تثبيت برامجهم الخاصة.

أنواع قواعد البيانات السحابية

حيث يوجد نوعان من القواعد الأساسية، النوع الأول هو قاعدة البيانات كخدمة (DBaaS)، حيث تتعاقد المنظمة مع مزود الخدمة السحابية وتوفر مزودي الخدمة على البنية التحتية مع المهام التشغيلية والإدارية ومهام إدارة قواعد البيانات من خلال رسوم الاشتراك، النوع الثاني هو النوع التقليدي الذي تدار فيه قاعدة البيانات داخليًا في الموقع باستثناء البنية التحتية حيث تستخدم برامج المؤسسة نموذج DevOps للتحكم في قاعدة البيانات.

في الختام، تم شرح الخدمات السحابية المُدارة من وحي بالكامل وهي من أفضل الخدمات التي تساعد المستخدمين على تلبية احتياجاتهم.